أعلنت هيئة البحرين للثقافة والآثار الأثنين ختام معرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية في نسخته الثالثة والأربعين والذي أقيم برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في مسرح البحرين الوطني.
وعلى مدار مدة إقامته استقبل المعرض العديد من الزوار الذين اكتشفوا أعمالا فنية تحمل رسائل تطرح المواضيع الاجتماعية والثقافية، واستخدام الفنانون في تنفيذها طرقا مختلفة. ومما يميّز المعرض في هذه النسخة مشاركة الفنّانين البحرينيين والمقيمين على حد سواء، حيث قدّموا أعمالا تنوعت ما بين لوحات، أعمال تركيبية، نحت وخزف، صور فوتوغرافية و أعمال خط عربي.
وكان المعرض قد أعلن في أول يوم من انطلاقته منتصف يناير الماضي عن الفائزين بجوائزه حيث حصد جائزة الدانة الفنان نادر العباسي عن سلسلة لوحات، فيما حلّ في المركز الثاني الفنانة نورة فريدون عن عملها التركيبي، فيما حصلت على المركز الثالث الفنانة علياء أحمد التي شاركت في المعرض بعمل خزفي.
ويكرّم معرض البحرين السنوي للفنون للتشكيلة في عامه الثالث والأربعين ،ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار لعام 2017م بشعار "آثارنا إن حكت"، الأعمال الفائزة التي اختارتها لجنة خارجية، فإنه يعمل من خلال إقامته على تكريم حركة الفن التشكيلي في البحرين كاملة، لذلك فإن كل عمل فني مشارك في المعرض هو عمل منتقى ومكرّم، يساهم في إثراء المشهد الثقافي المحلي.
وعلى مدار مدة إقامته استقبل المعرض العديد من الزوار الذين اكتشفوا أعمالا فنية تحمل رسائل تطرح المواضيع الاجتماعية والثقافية، واستخدام الفنانون في تنفيذها طرقا مختلفة. ومما يميّز المعرض في هذه النسخة مشاركة الفنّانين البحرينيين والمقيمين على حد سواء، حيث قدّموا أعمالا تنوعت ما بين لوحات، أعمال تركيبية، نحت وخزف، صور فوتوغرافية و أعمال خط عربي.
وكان المعرض قد أعلن في أول يوم من انطلاقته منتصف يناير الماضي عن الفائزين بجوائزه حيث حصد جائزة الدانة الفنان نادر العباسي عن سلسلة لوحات، فيما حلّ في المركز الثاني الفنانة نورة فريدون عن عملها التركيبي، فيما حصلت على المركز الثالث الفنانة علياء أحمد التي شاركت في المعرض بعمل خزفي.
ويكرّم معرض البحرين السنوي للفنون للتشكيلة في عامه الثالث والأربعين ،ضمن برنامج هيئة البحرين للثقافة والآثار لعام 2017م بشعار "آثارنا إن حكت"، الأعمال الفائزة التي اختارتها لجنة خارجية، فإنه يعمل من خلال إقامته على تكريم حركة الفن التشكيلي في البحرين كاملة، لذلك فإن كل عمل فني مشارك في المعرض هو عمل منتقى ومكرّم، يساهم في إثراء المشهد الثقافي المحلي.