أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أن الحكومة لن تتأخر يوما عن ركب التطور والتنمية، وستواصل جهدها في تكريس موقع البحرين وصدارتها وتعزيز مركزها كقبلة للزوار والمستثمرين، خاصة وأن المملكة تحافظ على ميزاتها التنافسية.
واستقبل صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، صاحب السمو الملكي ولي، حيث أكد سموهما أن الحكومة مستمرة في برامجها الاستراتيجية التي تستهدف تحقيق نقلات نوعية في مختلف مجالات التنمية بما يعود بالنفع على المملكة وشعبها من ناحية ويعزز الريادة البحرينية وصدارتها من ناحية أخرى.
وشدد سموهما على أن مملكة البحرين تتمتع بميزات متعددة على الصعيد الاستثماري، وفي مقدمتها مواطنيها وقدراتهم المتنامية والذين صاروا اليوم أحد أهم عناصر الجذب ولما حققته مملكة البحرين من نتائج في المشروعات الاستثمارية واستمرار سعيها نحو مزيد من النجاح.
كما استعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، عددا من الموضوعات المتعلقة بالتطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، حيث أكد سموهما أن التحركات العربية أصبحت ضرورة والتشاور مهما لتجاوز التحديات التي تطل على المنطقة وتخفيف وطأتها على المسارين التنموي والاقتصادي.
واستقبل صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، صاحب السمو الملكي ولي، حيث أكد سموهما أن الحكومة مستمرة في برامجها الاستراتيجية التي تستهدف تحقيق نقلات نوعية في مختلف مجالات التنمية بما يعود بالنفع على المملكة وشعبها من ناحية ويعزز الريادة البحرينية وصدارتها من ناحية أخرى.
وشدد سموهما على أن مملكة البحرين تتمتع بميزات متعددة على الصعيد الاستثماري، وفي مقدمتها مواطنيها وقدراتهم المتنامية والذين صاروا اليوم أحد أهم عناصر الجذب ولما حققته مملكة البحرين من نتائج في المشروعات الاستثمارية واستمرار سعيها نحو مزيد من النجاح.
كما استعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، عددا من الموضوعات المتعلقة بالتطورات والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، حيث أكد سموهما أن التحركات العربية أصبحت ضرورة والتشاور مهما لتجاوز التحديات التي تطل على المنطقة وتخفيف وطأتها على المسارين التنموي والاقتصادي.