رفضت جمعية المحرق الخيرية بكل حزم التدخل في شؤون مملكة البحرين من أي طرف خارجي، مؤكدة وقوفها صفاً واحداً خلف القيادة في مواجهة هذه التدخلات.
وأعلنت في بيان، موقفها الوطني تجاه التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون البحربين الداخلية، مذكرة في الوقت ذاته المسؤولين الإيرانيين بمبادئ الإسلام السامية في مراعاة حق الجوار وعدم المساس به. وأضافت أن التدخل الإيراني المستمر في شؤون البحرين يعد إيذاءً ممقوتاً وتعدياً يرفضه الشعب البحريني العربي رفضاً قاطعاً.
وقالت "من منطلق إيماننا وإسلامنا وعروبتنا نرفض تلك الإساءات المتكررة من المسؤولين الإيرانيين الذين يضربون بمبادئ حق الجوار التي دعا إليها الدين الحنيف عرض الحائط"، معبرة عن اعتزازها بالوطن والفخر بوحدة شعبه.
وأكد الجمعية، دعمها لكل ما تتخذه القيادة في البحرين من إجراءات لوقف هذه التدخلات من قبل المسؤولين الإيرانيين، ونشدد على ضرورة التفاف الشعب بكل أطيافه حول ولي أمرنا جلالة الملك المفدى والقيادة الرشيدة.
واستنكرت بشدة على دعاة العنف ومثيري الفوضى ومؤججي الفتن، ممن يتخذون العنف والتخريب والتفجير وشق الصف سبيلاً لتحقيق أهداف تضر بالأمن الاجتماعي والتعايش السلمي فيما بين الجميع، ضاربين في سبيل ذلك المصلحة العليا للدين والوطن.
وأعلنت في بيان، موقفها الوطني تجاه التدخلات الإيرانية السافرة في شؤون البحربين الداخلية، مذكرة في الوقت ذاته المسؤولين الإيرانيين بمبادئ الإسلام السامية في مراعاة حق الجوار وعدم المساس به. وأضافت أن التدخل الإيراني المستمر في شؤون البحرين يعد إيذاءً ممقوتاً وتعدياً يرفضه الشعب البحريني العربي رفضاً قاطعاً.
وقالت "من منطلق إيماننا وإسلامنا وعروبتنا نرفض تلك الإساءات المتكررة من المسؤولين الإيرانيين الذين يضربون بمبادئ حق الجوار التي دعا إليها الدين الحنيف عرض الحائط"، معبرة عن اعتزازها بالوطن والفخر بوحدة شعبه.
وأكد الجمعية، دعمها لكل ما تتخذه القيادة في البحرين من إجراءات لوقف هذه التدخلات من قبل المسؤولين الإيرانيين، ونشدد على ضرورة التفاف الشعب بكل أطيافه حول ولي أمرنا جلالة الملك المفدى والقيادة الرشيدة.
واستنكرت بشدة على دعاة العنف ومثيري الفوضى ومؤججي الفتن، ممن يتخذون العنف والتخريب والتفجير وشق الصف سبيلاً لتحقيق أهداف تضر بالأمن الاجتماعي والتعايش السلمي فيما بين الجميع، ضاربين في سبيل ذلك المصلحة العليا للدين والوطن.