أعلنت جامعة البحرين أنها ستوقع الإثنين، اتفاق شراكة دولية مع أكاديمية التعليم العالي بالمملكة المتحدة، مشيرة إلى أن من شأن هذا الاتفاق أن يفتح الطريق لجامعة البحرين لطرح برامجها للتطوير الأكاديمي المعتمدة من أكاديمية التعليم العالي، لجامعات أخرى محلية وإقليمية.
وقالت مديرة وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة في الجامعة د.سناء المنصوري، إن الجامعة، التي بدأت تعاونها مع الأكاديمية البريطانية في العام 2013، ستكون أول جامعة إقليمية تحصل على هذه الدرجة من الشراكة مع المنظمة البريطانية.
وأوضحت أن جامعة البحرين ستكون واحدة من 4 جامعات فقط في العالم التي تحصل على هذه الدرجة من الشراكة، اثنتان في استراليا والأخيرة في المملكة المتحدة) وهو الأمر الذي يدل على نجاح الجامعة في السنوات العشر الماضية في تدريب وتطوير كادرها الأكاديمي، وحث المدرسين على تبني أفضل الممارسات الحديثة في التعليم والتميز فيه، وذلك من خلال الدبلوم العالي للممارسات الأكاديمية الذي تطرحته لأعضاء هيئة التدريس فيه.
ومن المقرر أن يتم توقيع الاتفاق على هامش الملتقى الأول لتطوير التعليم الجامعي باستخـدام منهجيـة البحث الإجـرائي الذي تنظمه وحدة التميز في التعليم والقيادة بجامعة البحرين وأكاديمية التعليم العالي البريطانية .
وقالت مديرة وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة في الجامعة: "إن الملتقى الذي يقام برعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، يسعى إلى التشجيع على تبني منهجية البحث الإجرائي لتطوير مهارات التعليم".
وذكرت المنصوري أنَّ من بين أهداف الملتقى - الذي يعقد بمركز زين للتعلم الإلكتروني في الحرم الجامعي بالصخير - تطوير الممارسات الأكاديمية من خلال تبادل قصص النجاح في الأثر الإيجابي لتبني منهجية البحث الإجرائي.
ويتناول الملتقى عدة محاور من بينها: التعريف بمنهجية البحث الإجرائي لتطوير مهارات التعليم، وتطوير عمليتي التعليم والتعلم في التعليم العالي، والتجارب الناجحة في مجال توظيف منهجية البحث الإجرائي لتطوير مهارات التعليم.
وأشارت إلى أن المتحدث الرئيس في الملتقى، هي: الرئيس التنفيذي لأكاديمية التعليم العالي بالمملكة المتحدة الأستاذة الدكتورة ستيفاني مارشال، منوهة إلى أن أ.د. مارشال ستمثل أكاديمية التعليم العالي بالمملكة المتحدة خلال توقيع اتفاق الشراكة مع الجامعة.
ويأتي الملتقى الأول لتطوير التعليم تتويجاً لتجربة جامعة البحرين في تبني أفضل الممارسات الحديثة في التعليم، حيث دأبت الجامعة خلال السنوات العشر الماضية على طرح برنامج الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية " PCAP"لأساتذتها، ويسعى البرنامج لإكساب أعضاء الهيئة الأكاديمية أفضل الممارسات التدريسية وفقاً لنظريات وطرائق التدريس الحديثة.
وعن الفوائد المرجوة من الملتقى، قالت مديرة وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة "إن الملتقى سيوفر فرصة للمتحدثين والحضور لتبادل أفضل الممارسات الأكاديمية باستخدام منهجية البحث الإجرائي"، معربة عن أملها في أن يسهم الحدث في تحفيز أعضاء هيئة التدريس لنقد الممارسات الأكاديمية بهدف تطويرها بما ينعكس إيجاباً على الطالب، ويساعد على جودة تعلمه.
وقالت مديرة وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة في الجامعة د.سناء المنصوري، إن الجامعة، التي بدأت تعاونها مع الأكاديمية البريطانية في العام 2013، ستكون أول جامعة إقليمية تحصل على هذه الدرجة من الشراكة مع المنظمة البريطانية.
وأوضحت أن جامعة البحرين ستكون واحدة من 4 جامعات فقط في العالم التي تحصل على هذه الدرجة من الشراكة، اثنتان في استراليا والأخيرة في المملكة المتحدة) وهو الأمر الذي يدل على نجاح الجامعة في السنوات العشر الماضية في تدريب وتطوير كادرها الأكاديمي، وحث المدرسين على تبني أفضل الممارسات الحديثة في التعليم والتميز فيه، وذلك من خلال الدبلوم العالي للممارسات الأكاديمية الذي تطرحته لأعضاء هيئة التدريس فيه.
ومن المقرر أن يتم توقيع الاتفاق على هامش الملتقى الأول لتطوير التعليم الجامعي باستخـدام منهجيـة البحث الإجـرائي الذي تنظمه وحدة التميز في التعليم والقيادة بجامعة البحرين وأكاديمية التعليم العالي البريطانية .
وقالت مديرة وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة في الجامعة: "إن الملتقى الذي يقام برعاية رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، يسعى إلى التشجيع على تبني منهجية البحث الإجرائي لتطوير مهارات التعليم".
وذكرت المنصوري أنَّ من بين أهداف الملتقى - الذي يعقد بمركز زين للتعلم الإلكتروني في الحرم الجامعي بالصخير - تطوير الممارسات الأكاديمية من خلال تبادل قصص النجاح في الأثر الإيجابي لتبني منهجية البحث الإجرائي.
ويتناول الملتقى عدة محاور من بينها: التعريف بمنهجية البحث الإجرائي لتطوير مهارات التعليم، وتطوير عمليتي التعليم والتعلم في التعليم العالي، والتجارب الناجحة في مجال توظيف منهجية البحث الإجرائي لتطوير مهارات التعليم.
وأشارت إلى أن المتحدث الرئيس في الملتقى، هي: الرئيس التنفيذي لأكاديمية التعليم العالي بالمملكة المتحدة الأستاذة الدكتورة ستيفاني مارشال، منوهة إلى أن أ.د. مارشال ستمثل أكاديمية التعليم العالي بالمملكة المتحدة خلال توقيع اتفاق الشراكة مع الجامعة.
ويأتي الملتقى الأول لتطوير التعليم تتويجاً لتجربة جامعة البحرين في تبني أفضل الممارسات الحديثة في التعليم، حيث دأبت الجامعة خلال السنوات العشر الماضية على طرح برنامج الدراسات العليا في الممارسة الأكاديمية " PCAP"لأساتذتها، ويسعى البرنامج لإكساب أعضاء الهيئة الأكاديمية أفضل الممارسات التدريسية وفقاً لنظريات وطرائق التدريس الحديثة.
وعن الفوائد المرجوة من الملتقى، قالت مديرة وحدة التميز في التعليم ومهارات القيادة "إن الملتقى سيوفر فرصة للمتحدثين والحضور لتبادل أفضل الممارسات الأكاديمية باستخدام منهجية البحث الإجرائي"، معربة عن أملها في أن يسهم الحدث في تحفيز أعضاء هيئة التدريس لنقد الممارسات الأكاديمية بهدف تطويرها بما ينعكس إيجاباً على الطالب، ويساعد على جودة تعلمه.