أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء "نحن نحس بالمواطن ونتلمس احتياجاته ولا نقبل بأي ضرر يقع عليه، فهذا الشعب المعطاء الذي يقدم مصلحة وطنه على أي أمر آخر يستحق كل البذل والعمل في سبيل تهيئة أفضل الظروف الحياتية أمامه"، حاثا سموه على تبني كل ما من شأنه إعلاء نهضته وتقدمه وتعزيز تماسكه المجتمعي والابتعاد عن الانشغال بالأمور التي لا ينطوي من ورائها أية فائدة على المجتمع، والحذر بأن المتربصين بالبحرين لا زالوا يستهدفونها ويحاولون النيل من إنجازاتها في مختلف المجالات.
وأكد سموه لدى استقباله عدداً من أفراد العائلة المالكة والمسؤولين الأحد، أن القوانين والتشريعات ما وجدت إلا لخدمة المواطنين في مختلف القطاعات ومنها الاقتصادية، ويهمنا دائما أن نسمع آراء الفئة المستهدفة من أي تشريع، فالهدف الأسمى من أي توجه حكومي هو المصلحة العامة، وأبواب الحكومة مفتوحة للأخذ بكافة الآراء التي تستهدف الوصول الى الأفضل في كل مجال، فالشراكة منهاج عمل حكومي لن نحيد عنه أبداً.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الديمومة التنموية والأمنية، لا تتأتى دون عمل وجهد وتضافر جهود كافة مكونات الشعب وتسخير كل الإمكانيات لخدمتها فلا يسبق متطلبات التنمية والأمن أية أولوية، مؤكداً سموهن أن المواطن البحريني أثبت في كل المواقف تعاونه مع الحكومة وحرصه على أن يخدم بلاده بكل اخلاص من منطلق حب الوطن والرغبة في تطوره على كافة المستويات.
وجدد سموه التأكيد على أن غاية كل جهد تقوم به الحكومة وما تتخذه من إجراءات هو مصلحة الوطن، وضمان توفير أسباب الحياة الكريمة للمواطنين.
ونوه سموه باهتمام الحكومة بالقطاع السياحي في ظل ما تتمتع به مملكة البحرين من استقرار وأمن وتنمية، وتوفير المزيد من أماكن الترفيه التي تكون متنفسا للمواطن ومستقطبة للسياح وفي مقدمة ذلك السواحل العامة وتهيئتها لتكون نقاط جذب سياحي.
واستعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مع الحضور تطورات الأوضاع ومستجداتها إقليمياً ودولياً، حيث أكد سموه أن المحافظة على البلدان يتطلب جهدا مضاعفا لضمان استقرارها وأمنها اللذين يوفران البيئة الخصبة لتنميتها وتطويرها.
وأكد سموه لدى استقباله عدداً من أفراد العائلة المالكة والمسؤولين الأحد، أن القوانين والتشريعات ما وجدت إلا لخدمة المواطنين في مختلف القطاعات ومنها الاقتصادية، ويهمنا دائما أن نسمع آراء الفئة المستهدفة من أي تشريع، فالهدف الأسمى من أي توجه حكومي هو المصلحة العامة، وأبواب الحكومة مفتوحة للأخذ بكافة الآراء التي تستهدف الوصول الى الأفضل في كل مجال، فالشراكة منهاج عمل حكومي لن نحيد عنه أبداً.
وأكد صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء أن الديمومة التنموية والأمنية، لا تتأتى دون عمل وجهد وتضافر جهود كافة مكونات الشعب وتسخير كل الإمكانيات لخدمتها فلا يسبق متطلبات التنمية والأمن أية أولوية، مؤكداً سموهن أن المواطن البحريني أثبت في كل المواقف تعاونه مع الحكومة وحرصه على أن يخدم بلاده بكل اخلاص من منطلق حب الوطن والرغبة في تطوره على كافة المستويات.
وجدد سموه التأكيد على أن غاية كل جهد تقوم به الحكومة وما تتخذه من إجراءات هو مصلحة الوطن، وضمان توفير أسباب الحياة الكريمة للمواطنين.
ونوه سموه باهتمام الحكومة بالقطاع السياحي في ظل ما تتمتع به مملكة البحرين من استقرار وأمن وتنمية، وتوفير المزيد من أماكن الترفيه التي تكون متنفسا للمواطن ومستقطبة للسياح وفي مقدمة ذلك السواحل العامة وتهيئتها لتكون نقاط جذب سياحي.
واستعرض صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء مع الحضور تطورات الأوضاع ومستجداتها إقليمياً ودولياً، حيث أكد سموه أن المحافظة على البلدان يتطلب جهدا مضاعفا لضمان استقرارها وأمنها اللذين يوفران البيئة الخصبة لتنميتها وتطويرها.