في ذكرى الانتفاضة الاحوازية 15 نيسان قدم العلامة الدكتور محمد علي الحسيني الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي كتابه الجديد " الأحواز القضية المنسية " هدية للشعب العربي الأحوازي وفيه دراسة كاملة حول قضية الأحواز العربية,قائلا ان الكتاب هو اضعف الإيمان وأقل الواجب تجاه قضية عربية عادلة محقة وبه نكون جاهدنا بقلبنا ويدنا وبقلمنا في سبيل الحق والعدالة ودفاعا عن العروبة.
وقال إنه لابد لكل شعب وضع نصب عينيه الاحتفاظ بحقوقه واسترداد أرضه من ايدي المغتصبين أن يصل إلى مبتغاه,وان طال المدى,وساد الظلام فترة.
وهذا ما يتمسك به الأحوازيون العرب ويرون من حقهم استلال سيوف العزيمة والنضال للوصول إلى غاية مقدسة شريفة واجبة,وهي استرجاع الأرض وسيادة أصحابها عليها.
وأشار إلي أن امن الاحوزيون منذ بدء احتلال أرضاهم ان الظالمين لابد ان يلقوا مصيرهم المحتوم وهو ان يتركوا الأرض التي احتلوها مندحرين أذلاء,ولا بد أن ترفرف اعلام الانتصار الشريف على ارض عربية نالت قدسيتها وانتصارها بدماء أبنائها ويعرف الفرس أنهم جائرون وانهم مغتصبون,ويعرفون انهم لابد يندحرون عن الأرض التي رواها أبناؤها بالدماء,هذا إذا وقف العرب الأحرار عند استرداد الحق المغتصب,لم يهاجموا العدو في عقر داره,واذاقوه معاني الهزيمة والانكسار كما ذاقها مرارا بسيوف الأبطال من أبناء هذه الأرض.
وقال إنه لابد لكل شعب وضع نصب عينيه الاحتفاظ بحقوقه واسترداد أرضه من ايدي المغتصبين أن يصل إلى مبتغاه,وان طال المدى,وساد الظلام فترة.
وهذا ما يتمسك به الأحوازيون العرب ويرون من حقهم استلال سيوف العزيمة والنضال للوصول إلى غاية مقدسة شريفة واجبة,وهي استرجاع الأرض وسيادة أصحابها عليها.
وأشار إلي أن امن الاحوزيون منذ بدء احتلال أرضاهم ان الظالمين لابد ان يلقوا مصيرهم المحتوم وهو ان يتركوا الأرض التي احتلوها مندحرين أذلاء,ولا بد أن ترفرف اعلام الانتصار الشريف على ارض عربية نالت قدسيتها وانتصارها بدماء أبنائها ويعرف الفرس أنهم جائرون وانهم مغتصبون,ويعرفون انهم لابد يندحرون عن الأرض التي رواها أبناؤها بالدماء,هذا إذا وقف العرب الأحرار عند استرداد الحق المغتصب,لم يهاجموا العدو في عقر داره,واذاقوه معاني الهزيمة والانكسار كما ذاقها مرارا بسيوف الأبطال من أبناء هذه الأرض.