قال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الأحد، إن جاريد كوشنر مستشار ترامب وصهره سيزور العراق مع الجنرال جوزيف دانفورد رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة.
وأضاف المسؤول الأمريكي لـ"رويترز"، طالباً عدم نشر اسمه، أن "كوشنر يريد أن يرى العراق بنفسه وأن يُظهر التأييد للحكومة العراقية".
ولم تكشف الوكالة عن زمن الزيارة أو مدتها.
وكوشنر (36 عاماً)، يتمتع بنفوذ كبير على مستوى السياسات الداخلية والخارجية للإدارة الأمريكية الجديدة، وكان الوسيط الرئيسي بين ترامب والحكومات الأجنبية خلال الحملة الانتخابية في 2016.
وكان حيدر العبادي، رئيس الوزراء العراقي، قد التقى ترامب أول مرة في 20 مارس الماضي، وقال بعد ذلك إنه حصل على تأكيدات بزيادة الدعم الأمريكي في محاربة تنظيم الدولة، لكنه حذر من أن القوة العسكرية وحدها لن تكون كافية.
وتقود الولايات المتحدة تحالفاً عسكرياً دولياً ضد تنظيم الدولة، وتشن غارات جوية إسناداً للقوات العراقية التي تحاول استعادة الموصل من سيطرة التنظيم.
وتولى ترامب السلطة في 20 يناير الماضي، متعهداً بانتهاج استراتيجية جديدة لهزيمة تنظيم الدولة، الذي سيطر على مساحات شاسعة من العراق وسوريا في 2014.
وقبل تولي ترامب الرئاسة، استعادت القوات العراقية عدداً من المدن الرئيسية من التنظيم وتراجع تدفق المقاتلين الأجانب، بدعم من هجمات جوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.
وأضاف المسؤول الأمريكي لـ"رويترز"، طالباً عدم نشر اسمه، أن "كوشنر يريد أن يرى العراق بنفسه وأن يُظهر التأييد للحكومة العراقية".
ولم تكشف الوكالة عن زمن الزيارة أو مدتها.
وكوشنر (36 عاماً)، يتمتع بنفوذ كبير على مستوى السياسات الداخلية والخارجية للإدارة الأمريكية الجديدة، وكان الوسيط الرئيسي بين ترامب والحكومات الأجنبية خلال الحملة الانتخابية في 2016.
وكان حيدر العبادي، رئيس الوزراء العراقي، قد التقى ترامب أول مرة في 20 مارس الماضي، وقال بعد ذلك إنه حصل على تأكيدات بزيادة الدعم الأمريكي في محاربة تنظيم الدولة، لكنه حذر من أن القوة العسكرية وحدها لن تكون كافية.
وتقود الولايات المتحدة تحالفاً عسكرياً دولياً ضد تنظيم الدولة، وتشن غارات جوية إسناداً للقوات العراقية التي تحاول استعادة الموصل من سيطرة التنظيم.
وتولى ترامب السلطة في 20 يناير الماضي، متعهداً بانتهاج استراتيجية جديدة لهزيمة تنظيم الدولة، الذي سيطر على مساحات شاسعة من العراق وسوريا في 2014.
وقبل تولي ترامب الرئاسة، استعادت القوات العراقية عدداً من المدن الرئيسية من التنظيم وتراجع تدفق المقاتلين الأجانب، بدعم من هجمات جوية للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.