أنهى الاتحاد البحريني لكرة اليد الإجراءات اللازمة لتوقيع العقد الرسمي مع المدرب العالمي الآيسلندي جودنسون، لقيادة المنتخب الوطني للرجال في المرحلة المقبلة، بعد المفاوضات المستمرة بين الطرفين والتي تم فيها التوصل إلى تسلم المدرب الآيسلندي مهمة قيادة المنتخب في التصفيات الآسيوية المقبلة والمؤهلة لمونديال العالم بألمانيا والدنمارك.
وساهمت السمعة الطيبة التي حققتها كرة اليد البحرينية في السنوات الماضية وأبرزها التأهل إلى نهائيات كأس العالم لثلاث مرات ووصول المنتخب إلى الملحق المؤهل إلى أولمبياد البرازيل للمرة الأولى في تاريخه، بالإضافة إلى حصوله على المركز الثاني على مستوى آسيا لمرتين متتاليتين، كما إن المشاركة الأخيرة في مونديال العالم بفرنسا وما حققته تلك المشاركة من مكاسب كبيرة كانت كفيلة في إقناع المدرب الآيسلندي بالموافقة على تدريب المنتخب للفترة المقبلة.
ويعد الآيسلندي جودنسون من أفضل المدربين على مستوى العالم في لعبة كرة اليد بما يمتلكه من سجل حافل بالإنجازات مع منتخبات عالمية أبرزها منتخبي الدنمارك وآيسلندا وكانت آخر إنجازاته تحقيقه الميدالية الذهبية مع منتخب الدنمارك في دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في البرازيل العام الماضي، كما سبق له وأن قاد منتخب آيسلندا للفوز بالميدالية البرونزية في أولمبياد بكين وكذلك المركز الثاني في بطولة أوروبا عام 2008،عطفاً على النتائج المتميزة التي حققها مع عدد من الأندية الأوروبية ومن أبرزها نادي راينكر الألماني أحد أفضل الفرق على مستوى القارة الأوروبية.
ومن المقرر أن يصل المدرب جودنسون إلى المملكة في الأسبوع الثاني من الشهر الحالي، لتوقيع العقد الرسمي بعد الاجتماع مع مجلس الإدارة ومناقشة تفاصيل البرنامج الفني مع لجنة المنتخبات، كما سيحضر عدداً من مباريات المربع الذهبي بدوري الدرجة الأولى، ومن جانب آخر سيتم تقديمه إلى وسائل الإعلام المحلية في مؤتمر صحافي سيتم الإفصاح عن موعده في وقت لاحق.
ويمتلك المدرب الآيسلندي جودنسون معلومات جيدة عن كرة اليد البحرينية، إذ سبق له أن واجه منتخبنا الوطني للرجال خلال قيادته المنتخب الدنماركي في مناسبتين كانت الأولى في تصفيات الملحق الأولمبي والثانية في كأس العالم الأخيرة.
يذكر أن الاتحاد البحريني لكرة اليد بدأ في رسم خطة العمل استعداداً للمشاركة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم والتي ستقام مطلع العام القادم يناير2018، وتعتبر خطوة التعاقد مع مدرب بهذه المواصفات العالمية والخبرة الفنية الكبيرة التي يمتلكها، من الخطوات المهمة في سبيل التحضير الجيد للتصفيات والمحافظة على الحضور البارز لكرة اليد البحرينية على المستويات الإقليمية والقارية والدولية.
وساهمت السمعة الطيبة التي حققتها كرة اليد البحرينية في السنوات الماضية وأبرزها التأهل إلى نهائيات كأس العالم لثلاث مرات ووصول المنتخب إلى الملحق المؤهل إلى أولمبياد البرازيل للمرة الأولى في تاريخه، بالإضافة إلى حصوله على المركز الثاني على مستوى آسيا لمرتين متتاليتين، كما إن المشاركة الأخيرة في مونديال العالم بفرنسا وما حققته تلك المشاركة من مكاسب كبيرة كانت كفيلة في إقناع المدرب الآيسلندي بالموافقة على تدريب المنتخب للفترة المقبلة.
ويعد الآيسلندي جودنسون من أفضل المدربين على مستوى العالم في لعبة كرة اليد بما يمتلكه من سجل حافل بالإنجازات مع منتخبات عالمية أبرزها منتخبي الدنمارك وآيسلندا وكانت آخر إنجازاته تحقيقه الميدالية الذهبية مع منتخب الدنمارك في دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في البرازيل العام الماضي، كما سبق له وأن قاد منتخب آيسلندا للفوز بالميدالية البرونزية في أولمبياد بكين وكذلك المركز الثاني في بطولة أوروبا عام 2008،عطفاً على النتائج المتميزة التي حققها مع عدد من الأندية الأوروبية ومن أبرزها نادي راينكر الألماني أحد أفضل الفرق على مستوى القارة الأوروبية.
ومن المقرر أن يصل المدرب جودنسون إلى المملكة في الأسبوع الثاني من الشهر الحالي، لتوقيع العقد الرسمي بعد الاجتماع مع مجلس الإدارة ومناقشة تفاصيل البرنامج الفني مع لجنة المنتخبات، كما سيحضر عدداً من مباريات المربع الذهبي بدوري الدرجة الأولى، ومن جانب آخر سيتم تقديمه إلى وسائل الإعلام المحلية في مؤتمر صحافي سيتم الإفصاح عن موعده في وقت لاحق.
ويمتلك المدرب الآيسلندي جودنسون معلومات جيدة عن كرة اليد البحرينية، إذ سبق له أن واجه منتخبنا الوطني للرجال خلال قيادته المنتخب الدنماركي في مناسبتين كانت الأولى في تصفيات الملحق الأولمبي والثانية في كأس العالم الأخيرة.
يذكر أن الاتحاد البحريني لكرة اليد بدأ في رسم خطة العمل استعداداً للمشاركة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم والتي ستقام مطلع العام القادم يناير2018، وتعتبر خطوة التعاقد مع مدرب بهذه المواصفات العالمية والخبرة الفنية الكبيرة التي يمتلكها، من الخطوات المهمة في سبيل التحضير الجيد للتصفيات والمحافظة على الحضور البارز لكرة اليد البحرينية على المستويات الإقليمية والقارية والدولية.