كشف المجلس الأعلى للمرأة عن هوية "Logo" يوم المرأة البحرينية لهذا العام والذي جرى تخصيصه للاحتفاء بالمرأة في المجال الهندسي، وجاء الشعار على صورة أشكال هندسية متداخلة تعكس مشاركة المرأة البحرينية في النسيج الهندسي لمملكة البحرين، كما جرى اعتماد طابع البساطة في ألوان الشعار وشكله النهائي.
والشكل العام لهوية يوم المرأة البحرينية في المجال الهندسي مستوحى من الشعار الثابت ليوم المرأة البحرينية "قرأت تعلمت شاركت". ومن المقرر استخدام هذه الهوية على نطاق واسع في كافة الفعاليات المصاحبة ليوم المرأة البحرينية هذا العام من مطبوعات ولوحات ومراسلات وإعلانات وغيرها إضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، أعلنت عن تخصيص يوم المرأة البحرينية للعام الجاري 2017 للاحتفاء بالمرأة البحرينية في المجال الهندسي"، مشيرة إلى أن هذا يأتي نظراً لما قدمته المرأة البحرينية من عطاءات مهمة في هذا المجال على مدى قرابة الأربعين عاماً الماضية، ولإبراز قصص نجاح المهندسات الرائدات في شتى مجالات الهندسة، ودعم حضور المرأة في هذا القطاع، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات التي توجهها، والعمل على تلافيها.
يشار إلى أن المرأة البحرينية دخلت في المجال الهندسي منذ السبعينات، وبالتحديد في مجال الهندسة الكيميائية والمدنية في عام 1977، والهندسة المعمارية عام 1978، والهندسة الزراعية والكهربائية عام 1979، كما استطاعت مواكبة أنواع الهندسات الجديدة مثل هندسة الكمبيوتر وهندسة الطيران، وأثبتت حضوراً كبيراً فيها.
ويعد الاحتفال بيوم المرأة البحرينية من المناسبات الوطنية التي بدأت تحظى باهتمام واسع من قبل كافة المؤسسات الرسمية والأهلية في البحرين، ومناسبة هامة لإلقاء الضوء على المحطات الهامة في مسيرة عطاء ومشاركة المرأة البحرينية في دعم عجلة التنمية الوطنية في مختلف المجالات والأصعدة.
وتم اعتماد الأول من ديسمبر من كل عام يوماً للمرأة البحرينية بناء على مبادرة صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة وبالتوافق مع الاتحاد النسائي البحريني والجمعيات واللجان النسائية خلال لقاءات تشاورية عقدت بهذا الشأن .
كما تم اختيار شعار يوم المرأة البحرينية "قرأت .. تعلمت .. شاركت" مجسداً لجانب هام لدور المرأة في بناء نهضة البحرين الحديثة، وإسهاماتها المتواصلة لبلورة أوجه الشراكة الكاملة للمرأة البحرينية في عملية التنمية الوطنية، ولبيان التسلسل المتنامي لدور المرأة البحرينية المسؤول والمتدرج الذي بدأ من القناعات الأولى لجيل الرائدات اللواتي قرأن وتعلمن، لتستمر شراكتهن اليوم من منطلق ذلك الحماس والإصرار لتكون البحرين دوماً عنواناً للبناء والتطوير.
والشكل العام لهوية يوم المرأة البحرينية في المجال الهندسي مستوحى من الشعار الثابت ليوم المرأة البحرينية "قرأت تعلمت شاركت". ومن المقرر استخدام هذه الهوية على نطاق واسع في كافة الفعاليات المصاحبة ليوم المرأة البحرينية هذا العام من مطبوعات ولوحات ومراسلات وإعلانات وغيرها إضافة إلى مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، أعلنت عن تخصيص يوم المرأة البحرينية للعام الجاري 2017 للاحتفاء بالمرأة البحرينية في المجال الهندسي"، مشيرة إلى أن هذا يأتي نظراً لما قدمته المرأة البحرينية من عطاءات مهمة في هذا المجال على مدى قرابة الأربعين عاماً الماضية، ولإبراز قصص نجاح المهندسات الرائدات في شتى مجالات الهندسة، ودعم حضور المرأة في هذا القطاع، إضافة إلى تسليط الضوء على أبرز التحديات التي توجهها، والعمل على تلافيها.
يشار إلى أن المرأة البحرينية دخلت في المجال الهندسي منذ السبعينات، وبالتحديد في مجال الهندسة الكيميائية والمدنية في عام 1977، والهندسة المعمارية عام 1978، والهندسة الزراعية والكهربائية عام 1979، كما استطاعت مواكبة أنواع الهندسات الجديدة مثل هندسة الكمبيوتر وهندسة الطيران، وأثبتت حضوراً كبيراً فيها.
ويعد الاحتفال بيوم المرأة البحرينية من المناسبات الوطنية التي بدأت تحظى باهتمام واسع من قبل كافة المؤسسات الرسمية والأهلية في البحرين، ومناسبة هامة لإلقاء الضوء على المحطات الهامة في مسيرة عطاء ومشاركة المرأة البحرينية في دعم عجلة التنمية الوطنية في مختلف المجالات والأصعدة.
وتم اعتماد الأول من ديسمبر من كل عام يوماً للمرأة البحرينية بناء على مبادرة صاحبة السمو الملكي رئيسة المجلس الأعلى للمرأة وبالتوافق مع الاتحاد النسائي البحريني والجمعيات واللجان النسائية خلال لقاءات تشاورية عقدت بهذا الشأن .
كما تم اختيار شعار يوم المرأة البحرينية "قرأت .. تعلمت .. شاركت" مجسداً لجانب هام لدور المرأة في بناء نهضة البحرين الحديثة، وإسهاماتها المتواصلة لبلورة أوجه الشراكة الكاملة للمرأة البحرينية في عملية التنمية الوطنية، ولبيان التسلسل المتنامي لدور المرأة البحرينية المسؤول والمتدرج الذي بدأ من القناعات الأولى لجيل الرائدات اللواتي قرأن وتعلمن، لتستمر شراكتهن اليوم من منطلق ذلك الحماس والإصرار لتكون البحرين دوماً عنواناً للبناء والتطوير.