أكد النائب عادل بن حميد، أن المقيمين في البحرين يشكلون جزءاً من النسيج الاجتماعي للبلاد وقدّموا مع إخوانهم المواطنين إسهامات جليلة في نهضة البلاد وبنائها، مشيراً إلى أن "البحرين بلد التسامح والانفتاح، ولطالما امتزجت فيها مختلف الثقافات والهويات والأديان على قاعدة التعايش المشترك والاحترام المتبادل".
وأشاد بالتصريحات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والتي أشاد فيها بدور وجهود المقيمين في مملكة البحرين ودورهم الفعّال في بناء البلد وتقدّمها.
وقال بن حميد "شعب البحرين معروفٌ بالكرم والضيافة والاحتفاء بالآخر، كما إن الأطر التشريعية والقانونية في المملكة توفّر كافّة الضمانات والحقوق الإنسانية لكافّة المقيمين على أرض المملكة، سواء أكانوا مواطنين أو غير مواطنين، ما جعل البحرين وجهة مفضّلة حيث احتلت المركز العاشر عالميا والثاني خليجيا كأفضل مكان للعيش والاقامة بالنسبة للأجانب والأيدي العاملة".
ونوه إلى أن المشروع الإصلاحي الذي أطلقه عاهل البلاد المفدى حفظ وصان حقوق الجميع بما فيهم المقيمون في المملكة، حيث يحصل المقيمون على كافّة الحقوق العمّالية والاجتماعية بالإضافة إلى الخدمات الأساسية كالتعليم والصحّة مقابل رسوم رمزية، كما أعطت للوافدين الكثير من الامتيازات كحقّ التملّك ومزاولة الأعمال التجارية وغيرها، مشدّداً على أن البحرين ستظل ملتزمة باحترام وتطبيق حقوق الإنسان مع كافة المقيمين على أرضها وذلك وفق الرؤية الحكيمة للقيادة.
وأشاد بالتصريحات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، والتي أشاد فيها بدور وجهود المقيمين في مملكة البحرين ودورهم الفعّال في بناء البلد وتقدّمها.
وقال بن حميد "شعب البحرين معروفٌ بالكرم والضيافة والاحتفاء بالآخر، كما إن الأطر التشريعية والقانونية في المملكة توفّر كافّة الضمانات والحقوق الإنسانية لكافّة المقيمين على أرض المملكة، سواء أكانوا مواطنين أو غير مواطنين، ما جعل البحرين وجهة مفضّلة حيث احتلت المركز العاشر عالميا والثاني خليجيا كأفضل مكان للعيش والاقامة بالنسبة للأجانب والأيدي العاملة".
ونوه إلى أن المشروع الإصلاحي الذي أطلقه عاهل البلاد المفدى حفظ وصان حقوق الجميع بما فيهم المقيمون في المملكة، حيث يحصل المقيمون على كافّة الحقوق العمّالية والاجتماعية بالإضافة إلى الخدمات الأساسية كالتعليم والصحّة مقابل رسوم رمزية، كما أعطت للوافدين الكثير من الامتيازات كحقّ التملّك ومزاولة الأعمال التجارية وغيرها، مشدّداً على أن البحرين ستظل ملتزمة باحترام وتطبيق حقوق الإنسان مع كافة المقيمين على أرضها وذلك وفق الرؤية الحكيمة للقيادة.