سيكون أتلتيكو مدريد أكثر الفرق المرشحة من بين الفرق الثمانية لبلوغ نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ما لم تحدث مفاجأة كبرى عند استقباله ليستر سيتي الطامح لمواصلة مفاجآته المدوية، وذلك عندما يلتقي الفريقان غداً على ملعب فسينتي كالديرون.
ولربما يعتقد أنصار «الروخي بلانكوس» أن القرعة جنبتهم المواجهة الساخنة مع برشلونة أو بايرن ميونيخ أو جاره اللدود ريال مدريد، لكنهم في الوقت نفسه يدركون خطورة الفريق الإنجليزي الذي يزحف بهدوء إلى أمر غير معلوم..!
ولكن بوجود مدرب محنك وهو الأرجنتيني دييغو سيميوني فإن الآمال تبدو كبيرة ليس بتخطي ليستر في الذهاب فقط، بل وفي الإياب أيضاً.
ويتمتع أتلتيكو بكوكبة من النجوم التي ترجح كفته على الورق لاجتياز سفير الكرة الإنجليزية وحامل بطولة البريميرليغ، فبدءاً من الحراسة نجد أوبلاك مروراً بخط الدفاع «الأقوى بالليغا» جودين وفليبي لويس بجانب خط الدفاع الذي يبرز فيه الثنائي كوكي وجابي، أما الهجوم فيقوده الخطيران فراسكو وغريزمان والمعروفان بتوغلات الأول واقتناص الثاني للأهداف.
في المقابل تبدو الضغوطات أقل على فريق ليستر سيتي بعد أن وصل إلى مرحلة متقدمة، بالتالي فهو ليس مطالباً بإحراز اللقب. لكنه وبعودته إلى فورمته أو استعادة جزء كبير من بريق الموسم الماضي «باستثناء خسارة إيفرتون الأخيرة» فإنه ذلك قد يساعدهم في الخروج بأقل ضرر ممكن.
مدرب ليستر شكسبير يملك مفاتيح قد تفتح له باب التعادل أو لربما الفوز، ويمكن تحقيق ذلك في حال وجود المساحات أمام الثنائي رياض محرز وفاردي.
ولربما يعتقد أنصار «الروخي بلانكوس» أن القرعة جنبتهم المواجهة الساخنة مع برشلونة أو بايرن ميونيخ أو جاره اللدود ريال مدريد، لكنهم في الوقت نفسه يدركون خطورة الفريق الإنجليزي الذي يزحف بهدوء إلى أمر غير معلوم..!
ولكن بوجود مدرب محنك وهو الأرجنتيني دييغو سيميوني فإن الآمال تبدو كبيرة ليس بتخطي ليستر في الذهاب فقط، بل وفي الإياب أيضاً.
ويتمتع أتلتيكو بكوكبة من النجوم التي ترجح كفته على الورق لاجتياز سفير الكرة الإنجليزية وحامل بطولة البريميرليغ، فبدءاً من الحراسة نجد أوبلاك مروراً بخط الدفاع «الأقوى بالليغا» جودين وفليبي لويس بجانب خط الدفاع الذي يبرز فيه الثنائي كوكي وجابي، أما الهجوم فيقوده الخطيران فراسكو وغريزمان والمعروفان بتوغلات الأول واقتناص الثاني للأهداف.
في المقابل تبدو الضغوطات أقل على فريق ليستر سيتي بعد أن وصل إلى مرحلة متقدمة، بالتالي فهو ليس مطالباً بإحراز اللقب. لكنه وبعودته إلى فورمته أو استعادة جزء كبير من بريق الموسم الماضي «باستثناء خسارة إيفرتون الأخيرة» فإنه ذلك قد يساعدهم في الخروج بأقل ضرر ممكن.
مدرب ليستر شكسبير يملك مفاتيح قد تفتح له باب التعادل أو لربما الفوز، ويمكن تحقيق ذلك في حال وجود المساحات أمام الثنائي رياض محرز وفاردي.