أكد رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان د.عبدالعزيز أبل، أن فوز البحرين برئاسة لجنة حقوق الإنسان العربية "لجنة الميثاق" خلال اجتماع اللجنة السادس والأربعين بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة، رسالة واضحة بشأن قدرة وكفاءة المملكة على إضافة المنفعة والفائدة من خلال خبرتها في المجال الحقوقي.
جاء ذلك خلال استقباله، المستشار محمد جمعة فزيع بمناسبة انتخابه رئيسًا للجنة حقوق الإنسان العربية "لجنة الميثاق"، بحضور نائب الرئيس عبدالله الدرازي، وعضو مجلس المفوضين ماريا خوري، والقائم بأعمال الأمين العام المستشار ياسر شاهين، ومدير إدارة تقنية المعلومات والاتصال فهد المعلى.
واعتبر رئيس المؤسسة الوطنية فوز مرشح البحرين برئاسة اللجنة بمثابة فوز لكل البحرينيين وفخر للوطن، إذ يعكس هذا الفوز الإرادة الحقيقية والرغبة الجادة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في إدارة الملف الحقوقي من خلال اتّباع الشفافية والمهنية والمصداقية كركائز أساسية في العمل الحقوقي، ما أدى إلى تبوء المملكة العديد من المقاعد الحقوقية من خلال فوز مرشحيها في مختلف الانتخابات الإقليمية والأممية.
يذكر أن المستشار محمد فزيع يتمتع بخبرة عملية متنوعة بدءا من وزارة الخارجية والمحكمة الدستورية ووزارة شؤون حقوق الإنسان، حيث مارس خلالها العديد من الأعمال الدبلوماسية والقانونية، وشارك في العديد من المحافل والاجتماعات والمؤتمرات، ما مكنه من اكتساب العديد من الخبرات، ويأتي انتخابه تدشينا لمرحلة جديدة في عمل لجنة حقوق الإنسان العربية ومباشرة اختصاصاتها في ظل تطوير آليات النظام العربي لحقوق الإنسان مع الخطوات الجادة للجامعة العربية نحو تأسيس المحكمة العربية لحقوق الإنسان.
جاء ذلك خلال استقباله، المستشار محمد جمعة فزيع بمناسبة انتخابه رئيسًا للجنة حقوق الإنسان العربية "لجنة الميثاق"، بحضور نائب الرئيس عبدالله الدرازي، وعضو مجلس المفوضين ماريا خوري، والقائم بأعمال الأمين العام المستشار ياسر شاهين، ومدير إدارة تقنية المعلومات والاتصال فهد المعلى.
واعتبر رئيس المؤسسة الوطنية فوز مرشح البحرين برئاسة اللجنة بمثابة فوز لكل البحرينيين وفخر للوطن، إذ يعكس هذا الفوز الإرادة الحقيقية والرغبة الجادة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، في إدارة الملف الحقوقي من خلال اتّباع الشفافية والمهنية والمصداقية كركائز أساسية في العمل الحقوقي، ما أدى إلى تبوء المملكة العديد من المقاعد الحقوقية من خلال فوز مرشحيها في مختلف الانتخابات الإقليمية والأممية.
يذكر أن المستشار محمد فزيع يتمتع بخبرة عملية متنوعة بدءا من وزارة الخارجية والمحكمة الدستورية ووزارة شؤون حقوق الإنسان، حيث مارس خلالها العديد من الأعمال الدبلوماسية والقانونية، وشارك في العديد من المحافل والاجتماعات والمؤتمرات، ما مكنه من اكتساب العديد من الخبرات، ويأتي انتخابه تدشينا لمرحلة جديدة في عمل لجنة حقوق الإنسان العربية ومباشرة اختصاصاتها في ظل تطوير آليات النظام العربي لحقوق الإنسان مع الخطوات الجادة للجامعة العربية نحو تأسيس المحكمة العربية لحقوق الإنسان.