أكد عدد من أعضاء مجلس الشورى أن سباق جائزة البحرين الكبرى لـ"الفورمولا1" 2017 والذي ينطلق الجمعة، بات واحداً من أهم المناسبات الرياضية الوطنية والعالمية معاً، واستطاع بفضل نجاحاته طوال السنوات الـ13 عاماً الماضية أن يخطف أنظار محبي رياضة المحركات في العالم أجمع، سيما مع ما يحظى به من بمتابعة واسعة من قبل مختلف جنسيات دول العالم.
وأشار الشوريون في تصريحات لـ "بنا" إلى أن السباق يحظى بأهمية كبيرة لدوره في تنشيط حركة القطاع الاقتصادي عامة، وبشكل خاص قطاعي السياحة والضيافة من فنادق ومطاعم ومجمعات تجارية، كما وضع البحرين ضمن الخارطة الدولية الملائمة لها، والترويج لصورتها الحضارية المشرقة، وأجوائها الاجتماعية والثقافية السائدة.
وأوضحوا أنه ساهم في التعريف ببيئة البحرين الآمنة وقدرات أجهزتها التنظيمية وكفاءة مواردها وكوادرها البشرية، والتي تمكنت من كسب ثقة منظمي وعشاق رياضة السيارات التي تعد من أكثر الرياضات شهرة وجماهيرية في العالم أجمع.
وقال العضو أحمد بهزاد "إن أهمية سباق الفورمولا1 للبحرين كبيرة جداً، خاصة أنها تجذب الكثير من محبي رياضة المحركات من الدول المجاورة وبالأخص من الدول الخليجية والعربية"، موضحاً "أن السباق يسهم في التعريف بثقافة البحرين وعادات وتقاليد شعبها، فضلاً عن نموذج التسامح والتعايش السائد بين القاطنين فوق أرضها الطيبة".
وأشار إلى "أن السباق يعد رافداً من روافد الدخل للمملكة، لذلك يجب توظيف فعالياته بشكل أوسع لتطوير قطاع السياحة، لأننا أمام تحد كبير، ويجب أن نعطي هذا القطاع أهمية خاصة لقدرته على توليد وخلق إيرادات جديدة تحتاجها البحرين في وقت تؤثر فيه الأوضاع الاقتصادية على كل دول العالم".
واعتبرت العضو جميلة أحمد "أن سباق الفورمولا1 حدث عالمي، لأنه يجمع كل الجنسيات من مختلف الدول، ويستقطب أعداداً من المهتمين من مختلف القارات، مما يسهم في تنشيط السياحة والتعريف بطبيعة الأجواء الاجتماعية والثقافية السائدة بالبحرين من خلال زيارة الحاضرين لفعاليات السباق لها".
وأكد "أن للفورمولا1 وجه مهم آخر، وهو دوره في تعزيز النشاط التجاري وفتح آفاق رحبة له، فضلاً عن المردود غير المباشر الذي يقدمه السباق، والذي يتجسد في توطيد الثقة العالمية بالمملكة ومرافقها وأجهزتها، وهو ما يشكل فخراً لكل بحريني".
فيما أشار العضو أحمد الحداد إلى أن "الفورمولا1 يجتذب السياح من دول مختلفة، عربية وأوروبية، ويعتبر مناسبة جيدة لتنشيط حركة السياحة في البحرين لكونها غنية بالثقافة والحضارة والأماكن الأثرية إلى جانب قدرة الفعاليات المنظمة في هذه الفترة على استقطاب الزائرين".
ولفتت إلى "أن السواح من خلال حضورهم لفعاليات السباق سيتعرفون على ثقافة البحرين وسمات مواطنيها الرئيسة باعتبارهم شعباً متسامحاً ومحباً للآخرين، خاصة أنه ستكون هناك تغطية إعلامية كبيرة، الأمر الذي سيعزز من صورة المملكة في المحافل العالمية".
وقال العضو حمد النعيمي "إن المكسب الأول من السباق هو رفع اسم البحرين عالياً في المحافل المختلفة، ناهيك عن النواحي الاقتصادية لكونه أكبر تجمع رياضي عالمي، سيما أنه لا يوجد أي بلد في العالم لا يتابع هذا الحدث مع التغطية الإعلامية الكبيرة له"، مشيراً إلى "أن الزوار من مختلف أنحاء العالم سيتعرفون على ثقافة البحرين وتاريخها، وعلى طبيعة شعب البحرين المثقف الواعي والمتقبل للثقافات الأخرى بدون تعصب".
وذكرت العضو سامية المؤيد "أن السباق يعد من أكثر المناسبات الرياضية مشاهدة ومتابعة من قبل الرأي العام هنا في المملكة"، مؤكدة "أن البحرين لدى استضافتها لهذا الحدث المهم تكون في بؤرة الضوء في العالم مما يسمح برؤية الوجه الحضاري لها، ويرغب في التعرف عليها وزيارتها، وهو حدث سيجمع الناس عموماً على أشياء جميلة ومتطورة، بل ويزيد من ترابط أفراد الأسر وتجمعها".
وأشار الشوريون في تصريحات لـ "بنا" إلى أن السباق يحظى بأهمية كبيرة لدوره في تنشيط حركة القطاع الاقتصادي عامة، وبشكل خاص قطاعي السياحة والضيافة من فنادق ومطاعم ومجمعات تجارية، كما وضع البحرين ضمن الخارطة الدولية الملائمة لها، والترويج لصورتها الحضارية المشرقة، وأجوائها الاجتماعية والثقافية السائدة.
وأوضحوا أنه ساهم في التعريف ببيئة البحرين الآمنة وقدرات أجهزتها التنظيمية وكفاءة مواردها وكوادرها البشرية، والتي تمكنت من كسب ثقة منظمي وعشاق رياضة السيارات التي تعد من أكثر الرياضات شهرة وجماهيرية في العالم أجمع.
وقال العضو أحمد بهزاد "إن أهمية سباق الفورمولا1 للبحرين كبيرة جداً، خاصة أنها تجذب الكثير من محبي رياضة المحركات من الدول المجاورة وبالأخص من الدول الخليجية والعربية"، موضحاً "أن السباق يسهم في التعريف بثقافة البحرين وعادات وتقاليد شعبها، فضلاً عن نموذج التسامح والتعايش السائد بين القاطنين فوق أرضها الطيبة".
وأشار إلى "أن السباق يعد رافداً من روافد الدخل للمملكة، لذلك يجب توظيف فعالياته بشكل أوسع لتطوير قطاع السياحة، لأننا أمام تحد كبير، ويجب أن نعطي هذا القطاع أهمية خاصة لقدرته على توليد وخلق إيرادات جديدة تحتاجها البحرين في وقت تؤثر فيه الأوضاع الاقتصادية على كل دول العالم".
واعتبرت العضو جميلة أحمد "أن سباق الفورمولا1 حدث عالمي، لأنه يجمع كل الجنسيات من مختلف الدول، ويستقطب أعداداً من المهتمين من مختلف القارات، مما يسهم في تنشيط السياحة والتعريف بطبيعة الأجواء الاجتماعية والثقافية السائدة بالبحرين من خلال زيارة الحاضرين لفعاليات السباق لها".
وأكد "أن للفورمولا1 وجه مهم آخر، وهو دوره في تعزيز النشاط التجاري وفتح آفاق رحبة له، فضلاً عن المردود غير المباشر الذي يقدمه السباق، والذي يتجسد في توطيد الثقة العالمية بالمملكة ومرافقها وأجهزتها، وهو ما يشكل فخراً لكل بحريني".
فيما أشار العضو أحمد الحداد إلى أن "الفورمولا1 يجتذب السياح من دول مختلفة، عربية وأوروبية، ويعتبر مناسبة جيدة لتنشيط حركة السياحة في البحرين لكونها غنية بالثقافة والحضارة والأماكن الأثرية إلى جانب قدرة الفعاليات المنظمة في هذه الفترة على استقطاب الزائرين".
ولفتت إلى "أن السواح من خلال حضورهم لفعاليات السباق سيتعرفون على ثقافة البحرين وسمات مواطنيها الرئيسة باعتبارهم شعباً متسامحاً ومحباً للآخرين، خاصة أنه ستكون هناك تغطية إعلامية كبيرة، الأمر الذي سيعزز من صورة المملكة في المحافل العالمية".
وقال العضو حمد النعيمي "إن المكسب الأول من السباق هو رفع اسم البحرين عالياً في المحافل المختلفة، ناهيك عن النواحي الاقتصادية لكونه أكبر تجمع رياضي عالمي، سيما أنه لا يوجد أي بلد في العالم لا يتابع هذا الحدث مع التغطية الإعلامية الكبيرة له"، مشيراً إلى "أن الزوار من مختلف أنحاء العالم سيتعرفون على ثقافة البحرين وتاريخها، وعلى طبيعة شعب البحرين المثقف الواعي والمتقبل للثقافات الأخرى بدون تعصب".
وذكرت العضو سامية المؤيد "أن السباق يعد من أكثر المناسبات الرياضية مشاهدة ومتابعة من قبل الرأي العام هنا في المملكة"، مؤكدة "أن البحرين لدى استضافتها لهذا الحدث المهم تكون في بؤرة الضوء في العالم مما يسمح برؤية الوجه الحضاري لها، ويرغب في التعرف عليها وزيارتها، وهو حدث سيجمع الناس عموماً على أشياء جميلة ومتطورة، بل ويزيد من ترابط أفراد الأسر وتجمعها".