أكدت إيمان المناعي أول خبيرة عقارية عالمية معتمدة، أن سوق العقار بالمملكة تعرض لبعض الاضطرابات، إلا أنه لم يتأثر كثيراً بفضل القوانين والتشريعات المدروسة والموضوعة للقطاع العقاري باعتباره من أقوى الاسواق في المنطقة.
وأضافت أن العقار في مملكة البحرين يتمتع بمزايا تفوق التصور، بمقارنتها بالعقارات الاخرى في المنطقة، داعية إلى تكاتف جميع الجهات المعنية في البلاد لدفع عجلة التطور بصورة أكثر فاعلية وأسرع تصب في مصلحة الوطن والمواطن.
ودعت الشباب البحريني، إلى البحث عن مكامن الإبداع في ذاته وان لا يضيع أهم سنوات عمره، التي تعتبر منجم الابداع، بانتظار أي وظيفة قد لا يجد فيها شغفه ولا اهتمامه، مشددة على أن على الشباب أن ينطلق ويبدع متى ما وجد الفرصة للابداع والانطلاق من خلال الدعم الذي تقدمه عدة جهات حكومية في مملكة البحرين والتي تحتضن الإبداع البحريني كمؤسسة تمكين والحاضنات التجارية.
وأكدت لـ"بنا"، ضرورة أن يسعي المتخرج البحريني الى التنوع في الدراسات ومعرفة ما يتطلبه سوق العمل البحريني والإقليمي والعالمي وأن يكسر حاجز الخوف عن نفسه من ممارسة الأمور الجديدة والمتميزة بحيث يكون مطلوبا في السوق لاختلافه وتفرده في مهنة أو وظيفة معينة.
ودخلت المناعي، عالم العقار منذ حوالي 12 سنة، حيث كانت دراستها تتطلب الانضمام لشركة عقارية لاكتساب بعض الخبرة لإكمال الفترة العملية ومن ثم الحصول على شهادة التخرج في برمجة الكمبيوتر، إلا أنها احبت قطاع العقار وبدأ شغفها بهذه المهنة مما دفعها للبحث والقراءة أكثر في هذا القطاع والتعرف على سوق العقار في البحرين بصورة أكبر.
وأشادت المناعي بالدعم اللامتناهي الذي حصلت عليه من القيادة، معربة عن شكرها لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة التي كانت خير داعم لها ولمثيلاتها من النساء البحرينيات.
ونوهت بحرص حكومة البحرين لتذليل الصعاب أمام العقاريين والذي اتضح جلياً في القوانين التي شرعت في القطاع العقاري، كقانون التطوير العقاري والذي يعتبر أكبر داعم مطمئن للمستثمرين الأجانب وكذلك قانون التأجير الذي أصبح بدوره معززاً لسوق التأجير العقاري بمملكة البحرين بالإضافة إلى قانون المشاريع المتعثرة.
وأضافت أن العقار في مملكة البحرين يتمتع بمزايا تفوق التصور، بمقارنتها بالعقارات الاخرى في المنطقة، داعية إلى تكاتف جميع الجهات المعنية في البلاد لدفع عجلة التطور بصورة أكثر فاعلية وأسرع تصب في مصلحة الوطن والمواطن.
ودعت الشباب البحريني، إلى البحث عن مكامن الإبداع في ذاته وان لا يضيع أهم سنوات عمره، التي تعتبر منجم الابداع، بانتظار أي وظيفة قد لا يجد فيها شغفه ولا اهتمامه، مشددة على أن على الشباب أن ينطلق ويبدع متى ما وجد الفرصة للابداع والانطلاق من خلال الدعم الذي تقدمه عدة جهات حكومية في مملكة البحرين والتي تحتضن الإبداع البحريني كمؤسسة تمكين والحاضنات التجارية.
وأكدت لـ"بنا"، ضرورة أن يسعي المتخرج البحريني الى التنوع في الدراسات ومعرفة ما يتطلبه سوق العمل البحريني والإقليمي والعالمي وأن يكسر حاجز الخوف عن نفسه من ممارسة الأمور الجديدة والمتميزة بحيث يكون مطلوبا في السوق لاختلافه وتفرده في مهنة أو وظيفة معينة.
ودخلت المناعي، عالم العقار منذ حوالي 12 سنة، حيث كانت دراستها تتطلب الانضمام لشركة عقارية لاكتساب بعض الخبرة لإكمال الفترة العملية ومن ثم الحصول على شهادة التخرج في برمجة الكمبيوتر، إلا أنها احبت قطاع العقار وبدأ شغفها بهذه المهنة مما دفعها للبحث والقراءة أكثر في هذا القطاع والتعرف على سوق العقار في البحرين بصورة أكبر.
وأشادت المناعي بالدعم اللامتناهي الذي حصلت عليه من القيادة، معربة عن شكرها لصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة التي كانت خير داعم لها ولمثيلاتها من النساء البحرينيات.
ونوهت بحرص حكومة البحرين لتذليل الصعاب أمام العقاريين والذي اتضح جلياً في القوانين التي شرعت في القطاع العقاري، كقانون التطوير العقاري والذي يعتبر أكبر داعم مطمئن للمستثمرين الأجانب وكذلك قانون التأجير الذي أصبح بدوره معززاً لسوق التأجير العقاري بمملكة البحرين بالإضافة إلى قانون المشاريع المتعثرة.