منذ أعوام وبلادنا تحقق النجاح تلو النجاح في تنظيم سباقات الفورمولا1 العالمية على حلبة البحرين الدولية وبمباركة ومتابعة سمو ولي العهد الذي توج الفائزين في ختام سباق عام 2017 الجاري فضلاً عن متابعته الحثيثة لأيام السباق الثلاثة وحضوره الشخصي هناك.
وفي سباق هذا العام نجحت بلادنا الغالية في إعطاء صورة حضارية كاملة للمشاركين الأبطال الذين قضوا أيامهم وهم يتنافسون لكن البطل الألماني «فيتيل» قضى على كل المنافسين وحقق اللقب الغالي العالمي وتسلم من سمو ولي العهد كأس البطولة والجائزة الكبرى المرصودة.
إننا نفخر بأن لدينا عشرات الكوادر الإدارية التي اكتسبت الخبرة الواسعة في تنظيم مثل هذه السباقات العالمية الكبيرة وأعطوا صورة مبهرة عن مستوانا الفني والإداري وسهلوا للمشاركين والوافدين والضيوف والسياح ورجال الإعلام العالميين العمل لتحقيق الأهداف المنشودة.
بالفعل يستحق وطننا الغالي هذا الإنجاز الرياضي الكبير الذي شمل الحركة الاقتصادية والسياحة الرياضية وتوطيد العلاقات الاجتماعية ما بين جمهورنا الوفي والضيوف الكرام من كل مكان.
هذه الرياضة حفرت اسم مملكة البحرين في الأعالي والذي نتمناه أن تصل بقية الألعاب الرياضية التنافسية الجماعية والفردية الأخرى إلى ما وصلت إليه رياضة الفورمولا1 والتي زرع بذورها ورعاها منذ البداية سمو ولي العهد وبمباركة العاهل المفدى والحكومة الرشيدة برئاسة سمو رئيس الوزراء والمؤازرة الكبيرة من المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية وكل جماهير الرياضة البحرينية دون استثناء والشكر موصول إلى الجميع.
وفي سباق هذا العام نجحت بلادنا الغالية في إعطاء صورة حضارية كاملة للمشاركين الأبطال الذين قضوا أيامهم وهم يتنافسون لكن البطل الألماني «فيتيل» قضى على كل المنافسين وحقق اللقب الغالي العالمي وتسلم من سمو ولي العهد كأس البطولة والجائزة الكبرى المرصودة.
إننا نفخر بأن لدينا عشرات الكوادر الإدارية التي اكتسبت الخبرة الواسعة في تنظيم مثل هذه السباقات العالمية الكبيرة وأعطوا صورة مبهرة عن مستوانا الفني والإداري وسهلوا للمشاركين والوافدين والضيوف والسياح ورجال الإعلام العالميين العمل لتحقيق الأهداف المنشودة.
بالفعل يستحق وطننا الغالي هذا الإنجاز الرياضي الكبير الذي شمل الحركة الاقتصادية والسياحة الرياضية وتوطيد العلاقات الاجتماعية ما بين جمهورنا الوفي والضيوف الكرام من كل مكان.
هذه الرياضة حفرت اسم مملكة البحرين في الأعالي والذي نتمناه أن تصل بقية الألعاب الرياضية التنافسية الجماعية والفردية الأخرى إلى ما وصلت إليه رياضة الفورمولا1 والتي زرع بذورها ورعاها منذ البداية سمو ولي العهد وبمباركة العاهل المفدى والحكومة الرشيدة برئاسة سمو رئيس الوزراء والمؤازرة الكبيرة من المجلس الأعلى للشباب والرياضة ووزارة شؤون الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية وكل جماهير الرياضة البحرينية دون استثناء والشكر موصول إلى الجميع.