زهراء حبيب
في أولى جلسات نظر في قضية الطبيبة الآسيوية البالغة من العمر "67 سنة"، تقدمت النيابة العامة بطلب للمحكمة الصغرى الجنائية الأولى باستبعاد تهمة الإجهاض غير المشروع مقابل المال بحق المتهمة، والاكتفاء باتهامها بثلاث تهم؛ وهي حيازة أدوية غير مسجلة بالبحرين، واستيراد أدوية بدون ترخيص، وتخزين أدوية في مكان غير مرخص.
وقررت المحكمة في نهاية جلستها المنعقدة مساء الخميس، تأجيل قضية الطبيبة إلى جلسة 30 أبريل الجاري للمرافعة مع استمرار حبسها.
الطبيبة الآسيوية الجنسية عملت في البحرين منذ 11 سنة في أحد المستشفيات الخاصة، وهي تملك خبرة سابقة في العمل بالمملكة العربية السعودية لمدة 9 سنوات، وهي استشارية في أمراض النساء والولادة، وقد أنكرت قيامها بأي أعمال إجهاض غير مشروعة.
وقالت مها جابر محامية الطبيبة، إن موكلتها كانت تخطط للتقاعد في يوليو المقبل، وأنها لا تقوم بعملية الإجهاض وكانت تمارس عملها في إطار القانون، وحالها كحال بقية الأطباء المختصين في هذا الجانب، إذ تقوم بالإجهاض في حال كانت الحالة الصحية للأم تستدعي الإجهاض وأن الحمل يشكل خطراً على صحة الأم أو الجنين، فهي تأخذ الإجراء الطبي الطبيعي، وتمارس عملها داخل أسوار المستشفى.
في أولى جلسات نظر في قضية الطبيبة الآسيوية البالغة من العمر "67 سنة"، تقدمت النيابة العامة بطلب للمحكمة الصغرى الجنائية الأولى باستبعاد تهمة الإجهاض غير المشروع مقابل المال بحق المتهمة، والاكتفاء باتهامها بثلاث تهم؛ وهي حيازة أدوية غير مسجلة بالبحرين، واستيراد أدوية بدون ترخيص، وتخزين أدوية في مكان غير مرخص.
وقررت المحكمة في نهاية جلستها المنعقدة مساء الخميس، تأجيل قضية الطبيبة إلى جلسة 30 أبريل الجاري للمرافعة مع استمرار حبسها.
الطبيبة الآسيوية الجنسية عملت في البحرين منذ 11 سنة في أحد المستشفيات الخاصة، وهي تملك خبرة سابقة في العمل بالمملكة العربية السعودية لمدة 9 سنوات، وهي استشارية في أمراض النساء والولادة، وقد أنكرت قيامها بأي أعمال إجهاض غير مشروعة.
وقالت مها جابر محامية الطبيبة، إن موكلتها كانت تخطط للتقاعد في يوليو المقبل، وأنها لا تقوم بعملية الإجهاض وكانت تمارس عملها في إطار القانون، وحالها كحال بقية الأطباء المختصين في هذا الجانب، إذ تقوم بالإجهاض في حال كانت الحالة الصحية للأم تستدعي الإجهاض وأن الحمل يشكل خطراً على صحة الأم أو الجنين، فهي تأخذ الإجراء الطبي الطبيعي، وتمارس عملها داخل أسوار المستشفى.