قام أعضاء لجنة القطاع الصناعي بغرفة تجارة وصناعة البحرين برئاسة عبدالحميد الكوهجي بزيارة تفقدّية لمجمع شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات "جيبك" مؤخرا تلبيّة لدعوة تلقتها اللجنة من الشركة، حيث اطلع الوفد على ما حققته الشركة من تطور في عملياتها التشغيلية والإنتاجية.
وأكد رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري، أن هذه الزيارة هي فرصة مواتية للتواصل وتبادل وجهات النظر حول قضايا الإستثمار الصناعي بالمملكة، كما أنها مناسبة لإطلاع الوفد على ما حققته "جيبك" من تطور في عملياتها التشغيلية والإنتاجية، والتعرف عن كثب على ما استجد من قضايا تتعلق بقطاع صناعة البتروكيماويات .
وأعرب عن تقديره الكبير للجهود المميزة التي يبذلها رئيس وأعضاء لجنة الصناعة في قيادة وخدمة القطاع الخاص في البحرين وتعزيز قدراته لمواجهة كافة الظروف والتحديات والمتغيرات المهمة والأوضاع المستجدة وفق ما يتطلبه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وجهود إصلاح وتطوير الاقتصاد الوطني.
وأشاد جواهري بالحرص الملحوظ الذي يبديه رئيس وأعضاء غرفة تجارة وصناعة البحرين على استشراف متطلبات وآفاق مستقبل الاقتصاد البحريني وتبني دور حيوي وفاعل في التعاطي مع تطلعات وآراء قطاعات التجارة والصناعة والأعمال والاستثمار.
كما شهدت المقابلة استعراض مستجدات العمليات التشغيلية للشركة، والمشاريع المستقبلية التي تنوي الشركة تنفيذها في المستقبل القريب والتي من المتوقع أن تعود بالخير على الشركة ومساهميها الخليجيين.
واستمع الوفد إلى شرح عن برامج وإنجازاتها المتعلقة بالإنتاج والسلامة والتسويق والمحافظة على البيئة والمسؤولية المجتمعية، وتم استعراض الجوائز العالمية التي فازت بها الشركة وحققت من خلالها سمعة طيبة في أوساط الأسواق الإقليمية والعالمية، كما تمت مناقشة البرامج والأنشطة التدريبية التي توفرها أكاديمية القيادة والتعلم ومركز التعلم الإلكتروني بالشركة.
فيما أكد الكوهجي أن "جيبك" تقف اليوم رمزاً وأنموذجاً للتعاون الخليجي المشترك الذي يمكن أن يشهد نجاحاً كبيراً على الصعيد الإقتصادي علاوة على تأثيره في تقوية العلاقات بين الدول الخليجية الشقيقة، موضحاً أن البحرين تفخر باختيارها لتكون مقراً لهذه الشركة الناجحة بجميع المقاييس.
وأشار إلى أن أهم ما يميّز الشركة، علاوة على نجاحها على الصعيد المهني والصناعي، هو ما تقدمه من خدمات وأفكار واستراتيجيات في مجال العمل الأخرى مثل قضايا السلامة والصحة المهنية والشراكة المجتمعيّة.
ونوه الكوهجي، بالدور المؤثّر الذي تقوم به الشركة على الصعيد الإجتماعي، والحضور القوّي لإسم الشركة في مختلف الفعاليات الرياضية والثقافية والبيئية والإنسانيّة، مؤكداً بأنها بالفعل نموذج يُحتذى به في العمل الشامل.
وأكد رئيس الشركة د.عبدالرحمن جواهري، أن هذه الزيارة هي فرصة مواتية للتواصل وتبادل وجهات النظر حول قضايا الإستثمار الصناعي بالمملكة، كما أنها مناسبة لإطلاع الوفد على ما حققته "جيبك" من تطور في عملياتها التشغيلية والإنتاجية، والتعرف عن كثب على ما استجد من قضايا تتعلق بقطاع صناعة البتروكيماويات .
وأعرب عن تقديره الكبير للجهود المميزة التي يبذلها رئيس وأعضاء لجنة الصناعة في قيادة وخدمة القطاع الخاص في البحرين وتعزيز قدراته لمواجهة كافة الظروف والتحديات والمتغيرات المهمة والأوضاع المستجدة وفق ما يتطلبه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وجهود إصلاح وتطوير الاقتصاد الوطني.
وأشاد جواهري بالحرص الملحوظ الذي يبديه رئيس وأعضاء غرفة تجارة وصناعة البحرين على استشراف متطلبات وآفاق مستقبل الاقتصاد البحريني وتبني دور حيوي وفاعل في التعاطي مع تطلعات وآراء قطاعات التجارة والصناعة والأعمال والاستثمار.
كما شهدت المقابلة استعراض مستجدات العمليات التشغيلية للشركة، والمشاريع المستقبلية التي تنوي الشركة تنفيذها في المستقبل القريب والتي من المتوقع أن تعود بالخير على الشركة ومساهميها الخليجيين.
واستمع الوفد إلى شرح عن برامج وإنجازاتها المتعلقة بالإنتاج والسلامة والتسويق والمحافظة على البيئة والمسؤولية المجتمعية، وتم استعراض الجوائز العالمية التي فازت بها الشركة وحققت من خلالها سمعة طيبة في أوساط الأسواق الإقليمية والعالمية، كما تمت مناقشة البرامج والأنشطة التدريبية التي توفرها أكاديمية القيادة والتعلم ومركز التعلم الإلكتروني بالشركة.
فيما أكد الكوهجي أن "جيبك" تقف اليوم رمزاً وأنموذجاً للتعاون الخليجي المشترك الذي يمكن أن يشهد نجاحاً كبيراً على الصعيد الإقتصادي علاوة على تأثيره في تقوية العلاقات بين الدول الخليجية الشقيقة، موضحاً أن البحرين تفخر باختيارها لتكون مقراً لهذه الشركة الناجحة بجميع المقاييس.
وأشار إلى أن أهم ما يميّز الشركة، علاوة على نجاحها على الصعيد المهني والصناعي، هو ما تقدمه من خدمات وأفكار واستراتيجيات في مجال العمل الأخرى مثل قضايا السلامة والصحة المهنية والشراكة المجتمعيّة.
ونوه الكوهجي، بالدور المؤثّر الذي تقوم به الشركة على الصعيد الإجتماعي، والحضور القوّي لإسم الشركة في مختلف الفعاليات الرياضية والثقافية والبيئية والإنسانيّة، مؤكداً بأنها بالفعل نموذج يُحتذى به في العمل الشامل.