دشن الكاتب والباحث صقر المعاودة كتابه "البحرين وتكريم أمير الشعراء " بمتحف أحمد شوقي "كرمة بن هانئ" في القاهرة بمناسبة مرور 90 عاما على تتويج أحمد شوقي لإمارة الشعر العربي، بحضور الشيخ راشد بن عبد الرحمن آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية.
وقال السفير خليل الذوادي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشئون الأمن القومي، الذي تحدث خلال احتفالية التدشين: إن الباحث البحريني المعاودة عاشق للبحث في التراث، وأثرى المكتبة البحرينية والعربية ، وهو الْيَوْمَ يؤرخ في كتابه " البحرين وتكريم أمير الشعراء " العلاقات بين مصر والبحرين . مشيرا إلى أن العلاقات بين مصر والبحرين لا تنفصل ، فهي ممتدة على مر التاريخ . وأضاف أن الكتاب أرجعه إلى بداية السبعينات أيام دراسته الجامعية، وكتابته عن شوقي.
بينما أشاد الناقد الأدبي د.صلاح فضل ، بدور المعاودة في إحياء مبايعة أحمد شوقي، مؤكدا أن التاريخ يسجل الهدية الرمزية التي أهدتها البحرين لأحمد شوقي من الذهب واللؤلؤ، وقصيدته التي كتبها آنذاك.
وأكد أن تدشين المعاودة لكتابه من متحف أحمد شوقي بعد 90 عاما على مبايعته أميرا للشعر العربي ، ما هو إلا تأكيد على عمق الروابط والصلات بين البحرين ومصر والتأكيد على أنها ضاربة في التاريخ عبر مر العصور.
بينما قال المعاودة ، إن كتابه يوثق مناسبتين هامتين مضت عليهما مدة تسعون عاما، الأولى لها دلالة على عمق الروابط الأخوية بين البحرين ومصر والدول العربية، والتي تتمثل في المشاركة التاريخية والرائدة لمملكة البحرين في احتفالات تكريم أمير الشعراء أحمد شوقي عام 1927، وتقديم هدية تمثلت في مجسم لنخلة من الذهب واللؤلؤ البحريني الشهير مع قصيدة شعرية لعضو النادي الأدبي شاعر الخليج خالد الفرج.
أما المناسبة الثانية فهي تغطية شاملة لاحتفالات تكريم نابغة الشعر العربي أحمد شوقي، ومبايعة رفيق دربه شاعر النيل حافظ إبراهيم له وتتويجه إمارة الشعر وسط حضور وإجماع أدباء الوطن العربي.
وقال السفير خليل الذوادي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشئون الأمن القومي، الذي تحدث خلال احتفالية التدشين: إن الباحث البحريني المعاودة عاشق للبحث في التراث، وأثرى المكتبة البحرينية والعربية ، وهو الْيَوْمَ يؤرخ في كتابه " البحرين وتكريم أمير الشعراء " العلاقات بين مصر والبحرين . مشيرا إلى أن العلاقات بين مصر والبحرين لا تنفصل ، فهي ممتدة على مر التاريخ . وأضاف أن الكتاب أرجعه إلى بداية السبعينات أيام دراسته الجامعية، وكتابته عن شوقي.
بينما أشاد الناقد الأدبي د.صلاح فضل ، بدور المعاودة في إحياء مبايعة أحمد شوقي، مؤكدا أن التاريخ يسجل الهدية الرمزية التي أهدتها البحرين لأحمد شوقي من الذهب واللؤلؤ، وقصيدته التي كتبها آنذاك.
وأكد أن تدشين المعاودة لكتابه من متحف أحمد شوقي بعد 90 عاما على مبايعته أميرا للشعر العربي ، ما هو إلا تأكيد على عمق الروابط والصلات بين البحرين ومصر والتأكيد على أنها ضاربة في التاريخ عبر مر العصور.
بينما قال المعاودة ، إن كتابه يوثق مناسبتين هامتين مضت عليهما مدة تسعون عاما، الأولى لها دلالة على عمق الروابط الأخوية بين البحرين ومصر والدول العربية، والتي تتمثل في المشاركة التاريخية والرائدة لمملكة البحرين في احتفالات تكريم أمير الشعراء أحمد شوقي عام 1927، وتقديم هدية تمثلت في مجسم لنخلة من الذهب واللؤلؤ البحريني الشهير مع قصيدة شعرية لعضو النادي الأدبي شاعر الخليج خالد الفرج.
أما المناسبة الثانية فهي تغطية شاملة لاحتفالات تكريم نابغة الشعر العربي أحمد شوقي، ومبايعة رفيق دربه شاعر النيل حافظ إبراهيم له وتتويجه إمارة الشعر وسط حضور وإجماع أدباء الوطن العربي.