عرض صاحب شركة صينية تقديم جائزة لكل موظف عن كل كيلوغرام يفقده من وزنه، مشجعاً إياهم على اعتماد نظام غذائي صحي ورياضي لمكافحة البدانة.
ويدير وانغ شويباو شركة "كينغتيان كونسلتيمغ" الاستشارية في شيان شمال الصين. وعرض جائزة بقيمة 200 يوان (29 دولارا) عن كل كيلوغرام يفقده كل موظف، بحسب ما شرح لمراسل وكالة فرانس برس.
وقال "منذ مارس، شارك عشرون موظفاً في هذا العرض، وكانت الجائزة الأكبر بقيمة 2000 يوان" فاز بها موظف فقد عشرة كيلوغرامات من وزنه في شهرين.
وروى صاحب الشركة أن الفكرة جاءته لكون العمل في الاستشارات من أقل الأعمال التي تتطلب مجهوداً جسدياً.
وقال "يعمل موظفونا وراء مكاتبهم كل النهار، ولا يتحركون، لاحظت أن كثيرين منهم أوزانهم زائدة، وأردت أن أشجعهم على الحركة".
وأضاف "لا ينبغي أن يقتصر الاهتمام على رقم الأعمال، بل يجب أن يطال الصحة أيضا، وبذلك تتحسن نوعية العمل".
وتشير تقارير رسمية إلى أن تحسين مستوى المعيشة في الصين والتأثر بنمط الحياة الغربي، من العوامل التي جعلت أوزان الصينيين تزداد بمعدل ثلاثة كيلوغرامات و500 غرام للرجال، وكيلوغرامين و900 غرام للنساء، وذلك بين العامين 2002 و2012.
ويدير وانغ شويباو شركة "كينغتيان كونسلتيمغ" الاستشارية في شيان شمال الصين. وعرض جائزة بقيمة 200 يوان (29 دولارا) عن كل كيلوغرام يفقده كل موظف، بحسب ما شرح لمراسل وكالة فرانس برس.
وقال "منذ مارس، شارك عشرون موظفاً في هذا العرض، وكانت الجائزة الأكبر بقيمة 2000 يوان" فاز بها موظف فقد عشرة كيلوغرامات من وزنه في شهرين.
وروى صاحب الشركة أن الفكرة جاءته لكون العمل في الاستشارات من أقل الأعمال التي تتطلب مجهوداً جسدياً.
وقال "يعمل موظفونا وراء مكاتبهم كل النهار، ولا يتحركون، لاحظت أن كثيرين منهم أوزانهم زائدة، وأردت أن أشجعهم على الحركة".
وأضاف "لا ينبغي أن يقتصر الاهتمام على رقم الأعمال، بل يجب أن يطال الصحة أيضا، وبذلك تتحسن نوعية العمل".
وتشير تقارير رسمية إلى أن تحسين مستوى المعيشة في الصين والتأثر بنمط الحياة الغربي، من العوامل التي جعلت أوزان الصينيين تزداد بمعدل ثلاثة كيلوغرامات و500 غرام للرجال، وكيلوغرامين و900 غرام للنساء، وذلك بين العامين 2002 و2012.