أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، أهمية عاصمة الشباب العربي التي جاءت بفكرة من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشئون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية وأطلقها عام 2015، حيث تكون للشباب العربي عاصمة تحتويهم وتقدم إبداعاتهم إلى جميع دول العالم وتؤكد النموذج الناجح للتجربة العربية في المجال الشبابي، مبدياً ثقته بتقديم دولة الكويت لبرامج وأنشطة شبابية قادرة على استنهاض همم الشباب وتنمية قدراتهم ومواهبهم وصولاً إلى تحقيق الأهداف السامية التي وجدت من أجلها فكرة عاصمة الشباب العربي.
وأشار خلال حضوره فعاليات إطلاق الكويت عاصمة الشباب العربي للعام 2017 التي أقيمت بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت في قصر بيان وبحضور عدد من وزراء الشباب والرياضة العرب وعدد من المسئولين في جامعة الدول العربية، أشار إلى أن رعاية سمو الأمير لحفل الإطلاق تؤكد حرص سموه على دعم الحركة الشبابية في الوطن العربي وتعزيز مشاركتهم في التنمية المستدامة بما يعزز وعيهم تجاه قضايا الوطن العربي.
وبدأ الحفل بالنشيد الوطني لدولة الكويت ثم تم عرض فيلم بعنوان (لماذا الكويت عاصمة الشباب العربي) بعدها ألقى وزير التجارة والصناعة وزير الدولة لشؤون الشباب بالوكالة خالد الروضان كلمة، ثم عرض فيلم حمل عنوان (الشباب الكويتي والعربي) وفيلم عن الفائزين بجائزة الكويت للتميز والإبداع الشبابي، فيما كرم سمو أمير الكويت الفائزين بجائزة الكويت للتميز والإبداع الشبابي لهذا العام، معلناً عن انطلاقة فعاليات الكويت عاصمة الشباب العربي
كما شارك الجودر في الحلقة النقاشية التي أقيمت بين وزراء الشباب والرياضة العرب مع الشباب، حيث أكدت الجلسة أهمية دعم الشباب العربي وإتاحة الفرصة امامهم للأبداع والتميز وتمكينهم في مختلف المجالات لا سيما في المجال الاقتصادي.
وأكد خلال الحلقة الحوارية أن الشباب العربي حقق العديد من الانجازات والنجاحات في الكثير من المجالات على المستويين الإقليمي والدولي حتى باتوا ملهمين لأقرانهم، داعياً الشباب إلى الاقتداء بهذه النماذج وأن يتسموا بالإيجابية في كل خطوة لهم.
وأضاف أن أكثر من 10 برامج مشتركة بين بلدان الوطن العربي تقام سنوياً لتعزيز دور الشباب بمشاركة شبابية، معتبراً أن هذا رقم جيد مقارنة بباقي المنظمات الدولية مما يشير إلى أن العمل الشبابي العربي يتطور عاماً بعد عام لاسيما بعد إطلاق هذا الحدث الذي يقام للعام الثالث على التوالي.
وشارك وفد شبابي بحريني في ملتقى رواد الأعمال الشباب الذي أقيم ضمن الكويت عاصمة الشباب العربي، حيث تم خلال الملتقى تقديم العديد من ورش العمل والمحاضرات التي تهدف إلى التعريف على سبل تحسين خيار ريادة الأعمال للشباب والتعرف على آراء وتطلعات رواد الاعمال الشباب وخلق مساحة لصناعة القرار رواد الأعمال من الشباب وتبادل الأفكار.
وأشار خلال حضوره فعاليات إطلاق الكويت عاصمة الشباب العربي للعام 2017 التي أقيمت بحضور صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت في قصر بيان وبحضور عدد من وزراء الشباب والرياضة العرب وعدد من المسئولين في جامعة الدول العربية، أشار إلى أن رعاية سمو الأمير لحفل الإطلاق تؤكد حرص سموه على دعم الحركة الشبابية في الوطن العربي وتعزيز مشاركتهم في التنمية المستدامة بما يعزز وعيهم تجاه قضايا الوطن العربي.
وبدأ الحفل بالنشيد الوطني لدولة الكويت ثم تم عرض فيلم بعنوان (لماذا الكويت عاصمة الشباب العربي) بعدها ألقى وزير التجارة والصناعة وزير الدولة لشؤون الشباب بالوكالة خالد الروضان كلمة، ثم عرض فيلم حمل عنوان (الشباب الكويتي والعربي) وفيلم عن الفائزين بجائزة الكويت للتميز والإبداع الشبابي، فيما كرم سمو أمير الكويت الفائزين بجائزة الكويت للتميز والإبداع الشبابي لهذا العام، معلناً عن انطلاقة فعاليات الكويت عاصمة الشباب العربي
كما شارك الجودر في الحلقة النقاشية التي أقيمت بين وزراء الشباب والرياضة العرب مع الشباب، حيث أكدت الجلسة أهمية دعم الشباب العربي وإتاحة الفرصة امامهم للأبداع والتميز وتمكينهم في مختلف المجالات لا سيما في المجال الاقتصادي.
وأكد خلال الحلقة الحوارية أن الشباب العربي حقق العديد من الانجازات والنجاحات في الكثير من المجالات على المستويين الإقليمي والدولي حتى باتوا ملهمين لأقرانهم، داعياً الشباب إلى الاقتداء بهذه النماذج وأن يتسموا بالإيجابية في كل خطوة لهم.
وأضاف أن أكثر من 10 برامج مشتركة بين بلدان الوطن العربي تقام سنوياً لتعزيز دور الشباب بمشاركة شبابية، معتبراً أن هذا رقم جيد مقارنة بباقي المنظمات الدولية مما يشير إلى أن العمل الشبابي العربي يتطور عاماً بعد عام لاسيما بعد إطلاق هذا الحدث الذي يقام للعام الثالث على التوالي.
وشارك وفد شبابي بحريني في ملتقى رواد الأعمال الشباب الذي أقيم ضمن الكويت عاصمة الشباب العربي، حيث تم خلال الملتقى تقديم العديد من ورش العمل والمحاضرات التي تهدف إلى التعريف على سبل تحسين خيار ريادة الأعمال للشباب والتعرف على آراء وتطلعات رواد الاعمال الشباب وخلق مساحة لصناعة القرار رواد الأعمال من الشباب وتبادل الأفكار.