أعلن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، الجهة المنظمة لمنتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب، عن فتح باب الحضور أمام الجمهور، وسيكون الحضور حسب أولوية التسجيل نظرا لمحدودية المقاعد، استجابة للإقبال والاهتمام الكبيرين بحضور جلسات الدورة الافتتاحية للمنتدى الذي سينعقد يوم 21 مايو بفندق إنتركونتيننتال، برعاية التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب تحت شعار (طبيعة التطرف ومستقبل الإرهاب)،
وقال الأمين العام لمركز الملك فيصل د. سعود السرحان "نظراً لأهمية الموضوعات والقضايا التي تتناولها الجلسات النقاشية، والعدد الكبير من الإستفسارات التي غمرت حسابات التواصل الإجتماعي الخاصة بالمنتدى، والتي تستعلم عن كيفية المشاركة والحضور، قررنا فتح باب الحضور أمام الجمهور وتخصيص رابط شبكي للتسجيل المسبق على عنوان htt://kfcris.com/reg".
كما كشف أيضا مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية عن تصميم شعار منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب والذي يجسد كف اليد في علامة قف أو المواجهة في وجه التطرف والإرهاب، فيما تتعدد الألوان في دلالة على تعدد الإتجاهات التي يواجه من خلالها التطرف والإرهاب فكريا وإقتصاديا وسياسيا ودينيا.
وتشهد الدورة الافتتاحية لمنتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب أربع جلسات نقاشية موسعة بعنوان، داعش، مستقبل الإرهاب، من التطرف الإلكتروني إلى الإرهاب الواقعي، روابط الإتصال بين الجريمة والإرهاب، مواجهة الإرهاب الصورة الإقليمية.
وسيتولى إدارة كل جلسة من الجلسات النقاشية الأربع أحد المتخصصين من أصحاب الخبرة بمجال محاربة الإرهاب والسياسة في منطقة الشرق الأوسط.
وستوفر جلسات المنتدى نقاشًا مفتوحًا وصريحًا حول القضايا الملحة التي تواجه منطقتنا والعالم أجمع، وسيشارك في كل جلسة نقاشية خبراء بارزين في مجال محاربة التطرف والإرهاب، حيث يسلطون الضوء على خلفيات التطرف ومآلاته، مع استعراض الحلول الفعلية الممكنة لمحاربة آفة الإرهاب، حيث يهدف منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب عبر هذا الحوار الصريح والبناء إلى إلهام الأخرين لإجراء البحوث ووضع إستراتيجيات ملموسة لمحاربة التطرف بجميع أشكاله، وذلك في إطار إلتزام كل من مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومركز التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب بتوفير جميع الموارد اللازمة لضمان تحقيق المنتدى للنجاح المأمول.
ويعدُّ مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية - تأسّس سنة 1983م - منصةَ بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، وإثراء الحياة الثقافية والفكرية في المملكة العربية السعودية، والعمل بوابةً وجسراً للتواصل شرقاً وغرباً، ويقدّم المركز تحليلات متعمّقة حول القضايا السياسية المعاصرة، والدراسات السعودية، ودراسات شمال إفريقيا والمغرب العربي، والدراسات الإيرانية والآسيوية، ودراسات الطاقة، ودراسات اللغة العربية والحداثة. ويتعاون المركز مع مؤسسات البحث العلمي المرموقة في مختلف دول العالم، ويضمّ نخبةً من الباحثين المتميّزين، وله علاقة واسعة مع عددٍ من الباحثين المتخصّصين في مختلف المجالات البحثية في السعودية وفي مختلف دول العالم.
تجدر الإشارة إلى أن منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب ينعقد تحت رعاية التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي أعلن عن تشكيله في (15 ديسمبر 2015م) من قبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية، هو أول تحالف دولي يقوده العالم الإسلامي. ويهدف التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، والذي يضم تحت لوائه (41) دولة، إلى تنسيق وتوحيد الجهود السياسية والفكرية والإعلامية والاقتصادية والعسكرية في الدول الإسلامية لمحاربة جميع أشكال الإرهاب والتطرف والتكامل مع جهود دولية أخرى في مجال حفظ الأمن والسلم الدوليين. كما يعمل التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب على بناء قاعدة معلومات حول برامج محاربة الإرهاب وأفضل الممارسات التي تتبناها الدول الأعضاء والمنظمات الدولية.
وقال الأمين العام لمركز الملك فيصل د. سعود السرحان "نظراً لأهمية الموضوعات والقضايا التي تتناولها الجلسات النقاشية، والعدد الكبير من الإستفسارات التي غمرت حسابات التواصل الإجتماعي الخاصة بالمنتدى، والتي تستعلم عن كيفية المشاركة والحضور، قررنا فتح باب الحضور أمام الجمهور وتخصيص رابط شبكي للتسجيل المسبق على عنوان htt://kfcris.com/reg".
كما كشف أيضا مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية عن تصميم شعار منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب والذي يجسد كف اليد في علامة قف أو المواجهة في وجه التطرف والإرهاب، فيما تتعدد الألوان في دلالة على تعدد الإتجاهات التي يواجه من خلالها التطرف والإرهاب فكريا وإقتصاديا وسياسيا ودينيا.
وتشهد الدورة الافتتاحية لمنتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب أربع جلسات نقاشية موسعة بعنوان، داعش، مستقبل الإرهاب، من التطرف الإلكتروني إلى الإرهاب الواقعي، روابط الإتصال بين الجريمة والإرهاب، مواجهة الإرهاب الصورة الإقليمية.
وسيتولى إدارة كل جلسة من الجلسات النقاشية الأربع أحد المتخصصين من أصحاب الخبرة بمجال محاربة الإرهاب والسياسة في منطقة الشرق الأوسط.
وستوفر جلسات المنتدى نقاشًا مفتوحًا وصريحًا حول القضايا الملحة التي تواجه منطقتنا والعالم أجمع، وسيشارك في كل جلسة نقاشية خبراء بارزين في مجال محاربة التطرف والإرهاب، حيث يسلطون الضوء على خلفيات التطرف ومآلاته، مع استعراض الحلول الفعلية الممكنة لمحاربة آفة الإرهاب، حيث يهدف منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب عبر هذا الحوار الصريح والبناء إلى إلهام الأخرين لإجراء البحوث ووضع إستراتيجيات ملموسة لمحاربة التطرف بجميع أشكاله، وذلك في إطار إلتزام كل من مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومركز التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب بتوفير جميع الموارد اللازمة لضمان تحقيق المنتدى للنجاح المأمول.
ويعدُّ مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية - تأسّس سنة 1983م - منصةَ بحثٍ تجمع بين الباحثين والمؤسسات لحفظ العمل العلمي ونشره وإنتاجه، وإثراء الحياة الثقافية والفكرية في المملكة العربية السعودية، والعمل بوابةً وجسراً للتواصل شرقاً وغرباً، ويقدّم المركز تحليلات متعمّقة حول القضايا السياسية المعاصرة، والدراسات السعودية، ودراسات شمال إفريقيا والمغرب العربي، والدراسات الإيرانية والآسيوية، ودراسات الطاقة، ودراسات اللغة العربية والحداثة. ويتعاون المركز مع مؤسسات البحث العلمي المرموقة في مختلف دول العالم، ويضمّ نخبةً من الباحثين المتميّزين، وله علاقة واسعة مع عددٍ من الباحثين المتخصّصين في مختلف المجالات البحثية في السعودية وفي مختلف دول العالم.
تجدر الإشارة إلى أن منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب ينعقد تحت رعاية التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي أعلن عن تشكيله في (15 ديسمبر 2015م) من قبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية، هو أول تحالف دولي يقوده العالم الإسلامي. ويهدف التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، والذي يضم تحت لوائه (41) دولة، إلى تنسيق وتوحيد الجهود السياسية والفكرية والإعلامية والاقتصادية والعسكرية في الدول الإسلامية لمحاربة جميع أشكال الإرهاب والتطرف والتكامل مع جهود دولية أخرى في مجال حفظ الأمن والسلم الدوليين. كما يعمل التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب على بناء قاعدة معلومات حول برامج محاربة الإرهاب وأفضل الممارسات التي تتبناها الدول الأعضاء والمنظمات الدولية.