كرمت لجنة القيادات النشيطة من أجل النهوض بالدور القيادي للمرأة في الشرق الأدنى بالبحرين "ألواني البحرين" صبا العصفور، وهي أول امرأة بحرينية تشغل منصب مديرة ادارة الخدمات الفنية ببلدية المنطقة الشمالية، وأول امرأة تحصل على عضوية لجنة مزاولة المهن الهندسية 2004- 2009، ومن أوائل المترشحات للانتخابات البلدية في البحرين في العام 2002، إضافة إلى أنشطتها التطوعية المختلفة.
وقال رئيس لجنة "ألواني البحرين" عمار عواجي، إن هذا التكريم يأتي تقديرا لانجازات المهندسة العصفور خلال مسيرتها المهنية التي بدأتها منذ العام 1988 قبل أن تتقاعد العام الماضي، مبيناً أن التكريم يأتي أيضا في إطار مساهمة اللجنة في الجهود الرامية لدعم المرأة لتأخذ مكانها الطبيعي في التنمية الاقتصادية، وتماشيا مع توجه المملكة للاحتفاء بالمرأة البحرينية هذه السنة في مجال الهندسة.
وأوضح أن "ألواني البحرين" تستلهم أنشطتها من التطلعات والتوجهات العليا في البحرين، ومن ثم توجهها لتتماشى والتوجهات الرسمية للمملكة لنكون مساهمين فاعلين وشركاء حقيقيين في البناء مع بقية المعنيين و الفاعلين من المجتمع المدني، وعليه ارتأينا أن نساهم في التوعية لتكون المهندسة البحرينية تحت الأضواء هذه السنة بشكل يلبي الأهداف المرسومة لدعم المرأة والاحتفاء بها.
وأضاف أن البحرين خطت خطوات كبيرة نحو مشاركة المرأة في مختلف المجالات، لاسيما المجال الهندسي، حيث دخلت المرأة المجال الهندسي منذ السبعينات، منوهاَ بأنه لما كانت الإحصائيات الرسمية تفيد بأن نسبة الخريجات في مجال الهندسة يصل إلى ما يزيد عن 40% فإن ذلك يؤكد على أن المرأة في البحرين تجاوزت العديد من الدول المتقدمة في نسبة انخراط المرأة في المجال الهندسي بحسب ما يتبين لنا من تقارير اليونيسكو التابع للأمم المتحدة.
وقال رئيس لجنة "ألواني البحرين" عمار عواجي، إن هذا التكريم يأتي تقديرا لانجازات المهندسة العصفور خلال مسيرتها المهنية التي بدأتها منذ العام 1988 قبل أن تتقاعد العام الماضي، مبيناً أن التكريم يأتي أيضا في إطار مساهمة اللجنة في الجهود الرامية لدعم المرأة لتأخذ مكانها الطبيعي في التنمية الاقتصادية، وتماشيا مع توجه المملكة للاحتفاء بالمرأة البحرينية هذه السنة في مجال الهندسة.
وأوضح أن "ألواني البحرين" تستلهم أنشطتها من التطلعات والتوجهات العليا في البحرين، ومن ثم توجهها لتتماشى والتوجهات الرسمية للمملكة لنكون مساهمين فاعلين وشركاء حقيقيين في البناء مع بقية المعنيين و الفاعلين من المجتمع المدني، وعليه ارتأينا أن نساهم في التوعية لتكون المهندسة البحرينية تحت الأضواء هذه السنة بشكل يلبي الأهداف المرسومة لدعم المرأة والاحتفاء بها.
وأضاف أن البحرين خطت خطوات كبيرة نحو مشاركة المرأة في مختلف المجالات، لاسيما المجال الهندسي، حيث دخلت المرأة المجال الهندسي منذ السبعينات، منوهاَ بأنه لما كانت الإحصائيات الرسمية تفيد بأن نسبة الخريجات في مجال الهندسة يصل إلى ما يزيد عن 40% فإن ذلك يؤكد على أن المرأة في البحرين تجاوزت العديد من الدول المتقدمة في نسبة انخراط المرأة في المجال الهندسي بحسب ما يتبين لنا من تقارير اليونيسكو التابع للأمم المتحدة.