أكد وزير الثقافة والإعلام السعودي، الدكتور عواد بن صالح العواد، أن الوزارة ستستقبل أكثر من 500 إعلامي من مختلف دول العالم، لتغطية زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى السعودية.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الجمعة، عن العواد قوله إن اختيار ترامب للسعودية كأول محطة خارجية له منذ توليه منصبه "نابعٌ من إدراكه للمكانة الإسلامية للمملكة، وأهميتها الدولية، وقيمتها كحليف استراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية".
وأضاف أن اجتماع خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وترامب، "يتوقع منه أن يعمق التفاهم في الجوانب السياسية والتجارية والأمنية بين الطرفين، ووضع صيغة نهائية للاتفاقيات الثنائية التي ستقود إلى انتعاش الاقتصاد والاستثمار، وإيجاد آفاق جديدة للشراكة".
ودعت الرياض قادة نحو 55 دولة إسلامية من أجل حضور هذه الاجتماعات في العاصمة السعودية الرياض، حسب ما ذكره العواد، مضيفاً أن "الأمل يحدونا بأن يُشكل هذا الحدث التاريخي خطوة مهمة في طريق القضاء على الإرهاب الذي تُعاني منه شعوب الأرض بلا استثناء".
وسيجتمع زعماء أكثر من 50 دولة إسلامية في السعودية بالتزامن مع زيارة ترامب يومي 20 و 21 مايو الحالي.
وسيجري الرئيس الأمريكي ثلاث قمم، يبدؤها بالقمة السعودية الأمريكية بهدف تعميق العلاقات التجارية الثنائية، ثم القمة العربية الإسلامية، ثم قمة مجلس التعاون الخليجي.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، الجمعة، عن العواد قوله إن اختيار ترامب للسعودية كأول محطة خارجية له منذ توليه منصبه "نابعٌ من إدراكه للمكانة الإسلامية للمملكة، وأهميتها الدولية، وقيمتها كحليف استراتيجي للولايات المتحدة الأمريكية".
وأضاف أن اجتماع خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وترامب، "يتوقع منه أن يعمق التفاهم في الجوانب السياسية والتجارية والأمنية بين الطرفين، ووضع صيغة نهائية للاتفاقيات الثنائية التي ستقود إلى انتعاش الاقتصاد والاستثمار، وإيجاد آفاق جديدة للشراكة".
ودعت الرياض قادة نحو 55 دولة إسلامية من أجل حضور هذه الاجتماعات في العاصمة السعودية الرياض، حسب ما ذكره العواد، مضيفاً أن "الأمل يحدونا بأن يُشكل هذا الحدث التاريخي خطوة مهمة في طريق القضاء على الإرهاب الذي تُعاني منه شعوب الأرض بلا استثناء".
وسيجتمع زعماء أكثر من 50 دولة إسلامية في السعودية بالتزامن مع زيارة ترامب يومي 20 و 21 مايو الحالي.
وسيجري الرئيس الأمريكي ثلاث قمم، يبدؤها بالقمة السعودية الأمريكية بهدف تعميق العلاقات التجارية الثنائية، ثم القمة العربية الإسلامية، ثم قمة مجلس التعاون الخليجي.