توقف زحف فريق مركز شباب أبوقوة في دوري المراكز الشبابية لكرة القدم الذي تنظمه وزارة شئون الشباب والرياضة بالتعادل مع مركز شباب الشاخورة بدون أهداف في الجولة الثالثة ليرتفع رصيده إلى سبع نقاط، فيما ارتفع رصيد الشاخورة إلى نقطتين من تعادلين.
اختلف مستوى أبوقوة عن المباراتين السابقتين لعدة أسباب ومنها قوة الشاخورة.
الشوط الأول انعدمت فيه الفرص لضغط لاعبي الفريقين على حامل الكرة وكثرة الالتحامات، وبرز منه لاعب أبوقوة السيد صالح تركي الذي استخدمه مدربه علي عباس في أكثر من موقع لبراعته، إلى جانب نجم المباراة محمد عياد في صناعة اللعب والظهير الأيمن حسن كاظم، فيما كان علي سبت وحسين سبت الأبرز من الشاخورة.
ولم يختلف الوضع في الشوط الثاني، وعندما شعر الشاخورة بالخطر ضغط في أوقات متفاوتة، بينما لم تنفع محاولات مهاجم أبوقوة علي حميد في الجهة اليمنى، ولم يظهر الفريق بمستواه المعروف.
وحصل لاعب كرانة محمد عياد على جائزة أفضل لاعب في المباراة مقدمة من شركة الرياضي وتسلّمها من المدرب الوطني عبدالمنعم الدخيل الذي منح اللاعب مكافأة خاصة تشجيعاً وتقديراً له.
أدار المباراة الحكم فهد السعدون بمساعدة سلمان الطلاسي ومحمد إبراهيم.
سلماباد يقلب الطاولة على دمستان
وفي اللقاء الثاني يوم أمس الأول، قلب فريق مركز شباب سلماباد تأخره بهدف إلى فوز بأربعة أهداف مقابل هدف على حساب فريق مركز شباب دمستان.
فريق دمستان كان المبادر للتهديف عبر علي إبراهيم (8) بعد خطأ في إبعاد الكرة من حارس سلماباد، وهي النتيجة التي حافظ عليها دمستان إلى نهاية الشوط الأول، رغم الضغط الكبير من سلماباد للتعادل عبر تحركات حسن عبدالرضا.
واصل سلماباد في الشوط الثاني تحركاته، وأثمر ضغطه عن هدف مبكر (46) عبر كاظم حسن، قبل أن يضيف اللاعب ذاته الهدف الثاني بعد خمس دقائق (51).
رمى دمستان بكامل ثقله نحو تعديل النتيجة، إلا أن المساحات منحت سلماباد فرصة الاعتماد على المرتدات وتسجيل مزيد من الأهداف؛ ليسجل حسن عبدالرضا الهدف الثالث (80)، قبل أن يضيف الرابع بمجهود فردي رائع (90+2).
وصل رصيد سلماباد إلى سبع نقاط من فوزين وتعادل، فيما تجمد رصيد دمستان عند ثلاث نقاط من فوز وخسارتين.
وحصل لاعب فريق مركز شباب سلماباد حسن عبدالرضا على جائزة أفضل لاعب في المباراة.
أدار المباراة الحكم أحمد الغريب، وعاونه عبدالله يعقوب وأحمد مزهر.
اختلف مستوى أبوقوة عن المباراتين السابقتين لعدة أسباب ومنها قوة الشاخورة.
الشوط الأول انعدمت فيه الفرص لضغط لاعبي الفريقين على حامل الكرة وكثرة الالتحامات، وبرز منه لاعب أبوقوة السيد صالح تركي الذي استخدمه مدربه علي عباس في أكثر من موقع لبراعته، إلى جانب نجم المباراة محمد عياد في صناعة اللعب والظهير الأيمن حسن كاظم، فيما كان علي سبت وحسين سبت الأبرز من الشاخورة.
ولم يختلف الوضع في الشوط الثاني، وعندما شعر الشاخورة بالخطر ضغط في أوقات متفاوتة، بينما لم تنفع محاولات مهاجم أبوقوة علي حميد في الجهة اليمنى، ولم يظهر الفريق بمستواه المعروف.
وحصل لاعب كرانة محمد عياد على جائزة أفضل لاعب في المباراة مقدمة من شركة الرياضي وتسلّمها من المدرب الوطني عبدالمنعم الدخيل الذي منح اللاعب مكافأة خاصة تشجيعاً وتقديراً له.
أدار المباراة الحكم فهد السعدون بمساعدة سلمان الطلاسي ومحمد إبراهيم.
سلماباد يقلب الطاولة على دمستان
وفي اللقاء الثاني يوم أمس الأول، قلب فريق مركز شباب سلماباد تأخره بهدف إلى فوز بأربعة أهداف مقابل هدف على حساب فريق مركز شباب دمستان.
فريق دمستان كان المبادر للتهديف عبر علي إبراهيم (8) بعد خطأ في إبعاد الكرة من حارس سلماباد، وهي النتيجة التي حافظ عليها دمستان إلى نهاية الشوط الأول، رغم الضغط الكبير من سلماباد للتعادل عبر تحركات حسن عبدالرضا.
واصل سلماباد في الشوط الثاني تحركاته، وأثمر ضغطه عن هدف مبكر (46) عبر كاظم حسن، قبل أن يضيف اللاعب ذاته الهدف الثاني بعد خمس دقائق (51).
رمى دمستان بكامل ثقله نحو تعديل النتيجة، إلا أن المساحات منحت سلماباد فرصة الاعتماد على المرتدات وتسجيل مزيد من الأهداف؛ ليسجل حسن عبدالرضا الهدف الثالث (80)، قبل أن يضيف الرابع بمجهود فردي رائع (90+2).
وصل رصيد سلماباد إلى سبع نقاط من فوزين وتعادل، فيما تجمد رصيد دمستان عند ثلاث نقاط من فوز وخسارتين.
وحصل لاعب فريق مركز شباب سلماباد حسن عبدالرضا على جائزة أفضل لاعب في المباراة.
أدار المباراة الحكم أحمد الغريب، وعاونه عبدالله يعقوب وأحمد مزهر.