تنطلق الأحد، فعاليات الملتقى الإعلامي الأول بعنوان "الإعلام وتحديات الخليج العربي" تحت رعاية وزير شؤون الإعلام علي الرميحي، وتقيمه الجامعة الخليجية بحرمها الجامعي وبمشاركة شخصيات أكاديمية وإعلامية وسياسية من الوطن العربي لإستعراض التحديات الأمنية والإقتصادية لدول الخليج العربي في ظل التغيرات السياسية والإعلامية الدولية.
ويناقش الملتقى 6 مواضيع أساسية تندرج تحت محوري الإعلام والتحدي الأمني والإعلام والتحدي الإقتصادي، حيث سيبدأ وزير التعليم العالي والبحث العلمي ووزير الشؤون البرلمانية السابق د.مفيد شهاب بطرح "الإعلام والمجتمع الدولي في مواجهة الإرهاب"، بينما سيعرض الأكاديمي والباحث السياسي الكويتي د.عايد المناع " تجربة الخليج العربي في التصدي للإرهاب".
وستستعرض أستاذة العلوم السياسية بالكويت د.استقلال العازمي رؤيتها حول "الإعلام الجديد والإرهاب .. المشكلة والحل"، كما سيوضح أستاذ الإقتصاد بجامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية "كيف يدعم الإعلام الإقتصاد الخليجي عامةً".
بينما يرصد رئيس جمعية الصحفيين البحرينية مؤنس المردي "كيف تدعم المؤسسات الإقتصادية العامة والخاصة الإعلام الخليجي؟"، ويسلط مدير برنامج الدراسات الدولية والجيوسياسية بمركز البحرين للدراسات الإستراتيجية والدولية للطاقة د.عمر العبيدلي على "الملامح الرئيسة لمستقبل الإقتصاد الخليجي في ظل المتغيرات الدولية والإقليمية".
وقال رئيس الجامعة د.مهند المشهداني: "إن الهدف من الملتقى دعم القضايا والتحديات المشتركة في دول الخليج العربي وتفعيل دور الإعلام في دعم الاقتصاد الخليجي خاصة أثناء الأزمات بالإضافة إلى توطيد العلاقة بين المؤسسات الإعلامية والمؤسسات الأمنية والاقتصادية في دول الخليج العربي واستشراف مستقبل كل من الأوضاع الأمنية والإقتصادية في ضوء المتغيرات الدولية والإقليمية المتجددة".
الأستاذ الزائر بالجامعة الخليجية – في وقتٍ سابق- د. استقلال العازمي قالت "إن الملتقى يأتي في وقت بالغ الحساسية، نظرًا لموجات العنف والإرهاب التي تضرب المنطقة، خصوصاً إن الإعلام الرقمي أصبح سلاحًا ذو حدين ويستغل في تجنيد إرهابيين جدد".
وأضافت: "أن المشكلة التي يجب علينا إيجاد حل لها هي غياب التعريف الواضح والشامل والمحدد للإرهاب حتى يمكن التصدي له حيث أن الإعلام يلعب دورا أساسيا ومحوريا في هذا الشأن".
وأشارت إلى أن الجامعة تلعب دورا مهما من خلال إقامة مثل هذه المؤتمرات، لأن الجامعات والمؤسسات الأكاديمية لها دورٌ أساسيٌ في تقديم الحلول وطرح الرؤى لصناع القرارات مؤكدة على أن هذا المؤتمر سيقدم الكثير من الحلول للقضايا الحالية بما يتناسب مع ظروف ومتغيرات المنطقة.
يذكر أن الإعلام العربي عموما والصحافة خصوصا تناقلت أخبار الملتقى الإعلامي الأول بشكلٍ واسع مؤكدين على أهمية الحدث والموضوع الذي تم انتقاءه من قبل الجامعة الخليجية مشيرين إلى أنه سيكون حدثُا بالغ الأهمية وذو نتائج مميزة.
ويناقش الملتقى 6 مواضيع أساسية تندرج تحت محوري الإعلام والتحدي الأمني والإعلام والتحدي الإقتصادي، حيث سيبدأ وزير التعليم العالي والبحث العلمي ووزير الشؤون البرلمانية السابق د.مفيد شهاب بطرح "الإعلام والمجتمع الدولي في مواجهة الإرهاب"، بينما سيعرض الأكاديمي والباحث السياسي الكويتي د.عايد المناع " تجربة الخليج العربي في التصدي للإرهاب".
وستستعرض أستاذة العلوم السياسية بالكويت د.استقلال العازمي رؤيتها حول "الإعلام الجديد والإرهاب .. المشكلة والحل"، كما سيوضح أستاذ الإقتصاد بجامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية "كيف يدعم الإعلام الإقتصاد الخليجي عامةً".
بينما يرصد رئيس جمعية الصحفيين البحرينية مؤنس المردي "كيف تدعم المؤسسات الإقتصادية العامة والخاصة الإعلام الخليجي؟"، ويسلط مدير برنامج الدراسات الدولية والجيوسياسية بمركز البحرين للدراسات الإستراتيجية والدولية للطاقة د.عمر العبيدلي على "الملامح الرئيسة لمستقبل الإقتصاد الخليجي في ظل المتغيرات الدولية والإقليمية".
وقال رئيس الجامعة د.مهند المشهداني: "إن الهدف من الملتقى دعم القضايا والتحديات المشتركة في دول الخليج العربي وتفعيل دور الإعلام في دعم الاقتصاد الخليجي خاصة أثناء الأزمات بالإضافة إلى توطيد العلاقة بين المؤسسات الإعلامية والمؤسسات الأمنية والاقتصادية في دول الخليج العربي واستشراف مستقبل كل من الأوضاع الأمنية والإقتصادية في ضوء المتغيرات الدولية والإقليمية المتجددة".
الأستاذ الزائر بالجامعة الخليجية – في وقتٍ سابق- د. استقلال العازمي قالت "إن الملتقى يأتي في وقت بالغ الحساسية، نظرًا لموجات العنف والإرهاب التي تضرب المنطقة، خصوصاً إن الإعلام الرقمي أصبح سلاحًا ذو حدين ويستغل في تجنيد إرهابيين جدد".
وأضافت: "أن المشكلة التي يجب علينا إيجاد حل لها هي غياب التعريف الواضح والشامل والمحدد للإرهاب حتى يمكن التصدي له حيث أن الإعلام يلعب دورا أساسيا ومحوريا في هذا الشأن".
وأشارت إلى أن الجامعة تلعب دورا مهما من خلال إقامة مثل هذه المؤتمرات، لأن الجامعات والمؤسسات الأكاديمية لها دورٌ أساسيٌ في تقديم الحلول وطرح الرؤى لصناع القرارات مؤكدة على أن هذا المؤتمر سيقدم الكثير من الحلول للقضايا الحالية بما يتناسب مع ظروف ومتغيرات المنطقة.
يذكر أن الإعلام العربي عموما والصحافة خصوصا تناقلت أخبار الملتقى الإعلامي الأول بشكلٍ واسع مؤكدين على أهمية الحدث والموضوع الذي تم انتقاءه من قبل الجامعة الخليجية مشيرين إلى أنه سيكون حدثُا بالغ الأهمية وذو نتائج مميزة.