الرياض - (وكالات): أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، السبت، أن "توقيع الاتفاقيات الاستراتيجة بين أمريكا والسعودية سوف يتصدى للإرهاب في المنطقة"، مضيفا ان "زيارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب بداية مرحلة تحول بين الولايات المتحدة والعالم العربي الإسلامي". وذكر في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون في الرياض أن "اتفاقات بأكثر من 380 مليار دولار يتم توقيعها بين السعودية والولايات المتحدة".
ووصف الجبير انتخابات إيران بأنها شأن داخلي مؤكدا ان طهران تتدخل في دول عربية وتقدم دعما للقاعدة.
وقال إن الرؤية الاستراتيجة بين البلدين تشمل التجارة والتعليم بما يسمح بتعزيز المصالح المشتركة.
وأشار إلى أن الاتفاقية الموقعة بين السعودية وأمريكا غير مسبوقة في اتساعها وتنوعها.
واكد الجبير أن المباحثات بين خادم الحرمين الشريفين العاهل السعوي الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود والرئيس الأمريكي دونالد ترامب تطرقت إلى العمل على إلزام إيران بوقف دعمها للإرهاب.
كما تطرقت المباحثات الثنائية إلى الوضع في سوريا ومفاوضات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل، وفقا لوزير الخارجية السعودي.
من جانبه، قال تيلرسون إن الشراكة بين البلدين ترتكز على الثقة والسعي لأهداف مشتركة.
وأكد ضرورة العمل على تنفيذ الاتفاق الاستراتيجي بما يوجه رسالة قوية للأعداء.
وأوضح أن تعزيز العلاقة يعتمد على المصالح الأمنية المشتركة، وضرورة العمل على تجفيف منابع الإرهاب، والتعاون في المجالات الدفاعية.
وأشار إلى أن التعاون الاقتصادي بين البلدين يعد أساسا لعلاقات متينة.
وكشف أن الاستثمارات المباشرة في السعودية ستساعد أمريكا على إيجاد الوظائف، وكذلك استثمارات أمريكا في السعودية.
وشدد على أن الصفقات الدفاعية ستمكن السعودية من التصدي للتدخلات الإيرانية والإرهاب.
ووصف الجبير انتخابات إيران بأنها شأن داخلي مؤكدا ان طهران تتدخل في دول عربية وتقدم دعما للقاعدة.
وقال إن الرؤية الاستراتيجة بين البلدين تشمل التجارة والتعليم بما يسمح بتعزيز المصالح المشتركة.
وأشار إلى أن الاتفاقية الموقعة بين السعودية وأمريكا غير مسبوقة في اتساعها وتنوعها.
واكد الجبير أن المباحثات بين خادم الحرمين الشريفين العاهل السعوي الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود والرئيس الأمريكي دونالد ترامب تطرقت إلى العمل على إلزام إيران بوقف دعمها للإرهاب.
كما تطرقت المباحثات الثنائية إلى الوضع في سوريا ومفاوضات السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل، وفقا لوزير الخارجية السعودي.
من جانبه، قال تيلرسون إن الشراكة بين البلدين ترتكز على الثقة والسعي لأهداف مشتركة.
وأكد ضرورة العمل على تنفيذ الاتفاق الاستراتيجي بما يوجه رسالة قوية للأعداء.
وأوضح أن تعزيز العلاقة يعتمد على المصالح الأمنية المشتركة، وضرورة العمل على تجفيف منابع الإرهاب، والتعاون في المجالات الدفاعية.
وأشار إلى أن التعاون الاقتصادي بين البلدين يعد أساسا لعلاقات متينة.
وكشف أن الاستثمارات المباشرة في السعودية ستساعد أمريكا على إيجاد الوظائف، وكذلك استثمارات أمريكا في السعودية.
وشدد على أن الصفقات الدفاعية ستمكن السعودية من التصدي للتدخلات الإيرانية والإرهاب.