تمكن ريال مدريد من استعادة لقب الدوري الإسباني الغائب عن خزائنه منذ خمس سنوات، رافعاً رصيده إلى 33 لقباً، كأكثر نادٍ تتويجاً بالبطولة، وذلك عقب الفوز (2ـ0) على مضيفه ملقا، في الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني.
برشلونة لم يخسر الدوري الإسباني لأنه لم يتمكن من الفوز في المباريات الكبيرة، ولكن لأنهم فشلوا في الانتصار على فرق تصارع الهبوط مثل ديبورتيفو لاكورونيا، وليغانيس. التشكيلة الرسمية للنادي الكتالوني كانت جيدة بما فيه الكفاية للمباريات الكبيرة، ولم يخسروا ضد 9 الأوائل، لكن نزف كثيراً من الفرق المتوسطة ومتذيلة الترتيب.
في المقابل فلورنتينو بيريز قدم لزيدان فريقاً لا يقهر، مرناً تكتيكياً، احتياطه لا يقل قيمة عن التشكيلة الأساسية، وكانوا دائماً في الموعد، في أكثر الظروف صعوبة، ريال مدريد واصل الانتصارات. احتياط نلمس مدى قوته، و قيمته، في ناتشو الذي أوقف ليفاندوفسكي، وموراتا صاحب 20 هدفاً في جميع المسابقات، وإيسكو صاحب الأرقام المذهلة على أرضية ملعب سانتياغو بيرنابيو. كل من ريال مدريد، وبرشلونة لديهما مدربان عديما الخبرة، لكن بيريز قام بتوجيه زيدان، وأعطاه منجم ذهب من لاعبين عالميين نجح في تطويرهم، وأعطاهم الثقة، وحافظ على تركيز الفريق ككل منذ أغسطس، في حين أن الخلاف بين لويس إنريكي، ولاعبيه استمر في التوسع.
صحيح برشلونة خسر الليغا في آخر لقاء، لكن في الواقع، هم خسروها بعد إغلاق سوق الانتقالات دون أي تعزيزات في صفوف الفريق الذي كان يعطى مؤشرات الانهيار.
برشلونة لم يخسر الدوري الإسباني لأنه لم يتمكن من الفوز في المباريات الكبيرة، ولكن لأنهم فشلوا في الانتصار على فرق تصارع الهبوط مثل ديبورتيفو لاكورونيا، وليغانيس. التشكيلة الرسمية للنادي الكتالوني كانت جيدة بما فيه الكفاية للمباريات الكبيرة، ولم يخسروا ضد 9 الأوائل، لكن نزف كثيراً من الفرق المتوسطة ومتذيلة الترتيب.
في المقابل فلورنتينو بيريز قدم لزيدان فريقاً لا يقهر، مرناً تكتيكياً، احتياطه لا يقل قيمة عن التشكيلة الأساسية، وكانوا دائماً في الموعد، في أكثر الظروف صعوبة، ريال مدريد واصل الانتصارات. احتياط نلمس مدى قوته، و قيمته، في ناتشو الذي أوقف ليفاندوفسكي، وموراتا صاحب 20 هدفاً في جميع المسابقات، وإيسكو صاحب الأرقام المذهلة على أرضية ملعب سانتياغو بيرنابيو. كل من ريال مدريد، وبرشلونة لديهما مدربان عديما الخبرة، لكن بيريز قام بتوجيه زيدان، وأعطاه منجم ذهب من لاعبين عالميين نجح في تطويرهم، وأعطاهم الثقة، وحافظ على تركيز الفريق ككل منذ أغسطس، في حين أن الخلاف بين لويس إنريكي، ولاعبيه استمر في التوسع.
صحيح برشلونة خسر الليغا في آخر لقاء، لكن في الواقع، هم خسروها بعد إغلاق سوق الانتقالات دون أي تعزيزات في صفوف الفريق الذي كان يعطى مؤشرات الانهيار.