انطلقت الخميس فعاليات ندوة "اخلاقيات العمل" تحت رعاية رئيس المجلس الاعلى للصحة الفريق طبيب محمد بن عبد الله آل خليفة، التي ينظمها مستشفى حمد الجامعي في نسختها الخامسة بحضور قائد مستشفى حمد الجامعي اللواء طبيب الشيخ سلمان بن عطية الله آل خليفة، والعقيد بروفسور خالد السندي، مدير عام الشئون الطبية، ومدير مركز البحوث الطبية في المستشفى، ورئيس تحرير مجلة البحرين الطبية د.جعفر البريق.
وأكد البريق أن عنوان الندوة، التي يشارك فيها 100 مختص وخبير، يعد من المواضيع المهمة في الوقت الحالي، وهو "أخلاقيات المهنة في استخدام الخلايا الجذعية" ، مبينا أن العالم الغربي بدأ باستخدام الخلايا الجذعية منذ فترة وهي تعد المستقبل القادم لعلاج العديد من المشاكل والأمراض الطبية.
وأشار إلى أن الثورة الطبية القادمة في هذا الجانب هي استخدام "الخلايا الجذعية"، والتي ستقدم حلولا وعلاجات للبشر في أمراض كان علاجها مستحيلا أو مستعصيا، وكان المرضى يموتون لعدم وجود علاج شافي، كما في بعض الامراض السرطانية، وبعض الامراض الوراثية، ومنها مرض السكلر والسكر وغيرها.
وقال البريق إن مستشفى حمد الجامعي، وبدعم مستمر من القيادة والحكومة، والمتابعة الشخصية من قائد الخدمات الطبية في المستشفى الشيخ سلمان بن عطية الله، استطاع أن يولي جانب الابحاث اهتماما كبيرا، مؤكدا أن اهتمام المستشفى بالبحوث يأتي لضرورتها في تطور ودعم الخدمات الطبية والصحية ، وما يصب في تطوير الرعاية الصحية في مملكة البحرين.
وأضاف أن الندوة يشارك فيها 100 مختص وخبير من البحرين، وأمريكا، وبريطانيا، وألمانيا، ومن المملكة العربية السعودية، والإمارات، والكويت، والأردن، موضحا أن الندوة ستناقش العديد من الاوراق العلمية البحثية المقدمة من أطباء عاملين في المستشفى.
وأوضح أن الندوة تتضمن 12 محاضرة و10 أوراق عمل، بالإضافة الى جلسة مداخلات، ستدور حول الجدل القائم حول استخدام الخلايا الجذعية، موضحا أن الخبراء والمختصين سيرفعون توصياتهم الختامية الى رئيس المجلس الاعلى للصحة لمتابعتها والإطلاع عليها، واتخاذ الاجراءات المناسبة حول هذه التوصيات.
وأكد البريق أن عنوان الندوة، التي يشارك فيها 100 مختص وخبير، يعد من المواضيع المهمة في الوقت الحالي، وهو "أخلاقيات المهنة في استخدام الخلايا الجذعية" ، مبينا أن العالم الغربي بدأ باستخدام الخلايا الجذعية منذ فترة وهي تعد المستقبل القادم لعلاج العديد من المشاكل والأمراض الطبية.
وأشار إلى أن الثورة الطبية القادمة في هذا الجانب هي استخدام "الخلايا الجذعية"، والتي ستقدم حلولا وعلاجات للبشر في أمراض كان علاجها مستحيلا أو مستعصيا، وكان المرضى يموتون لعدم وجود علاج شافي، كما في بعض الامراض السرطانية، وبعض الامراض الوراثية، ومنها مرض السكلر والسكر وغيرها.
وقال البريق إن مستشفى حمد الجامعي، وبدعم مستمر من القيادة والحكومة، والمتابعة الشخصية من قائد الخدمات الطبية في المستشفى الشيخ سلمان بن عطية الله، استطاع أن يولي جانب الابحاث اهتماما كبيرا، مؤكدا أن اهتمام المستشفى بالبحوث يأتي لضرورتها في تطور ودعم الخدمات الطبية والصحية ، وما يصب في تطوير الرعاية الصحية في مملكة البحرين.
وأضاف أن الندوة يشارك فيها 100 مختص وخبير من البحرين، وأمريكا، وبريطانيا، وألمانيا، ومن المملكة العربية السعودية، والإمارات، والكويت، والأردن، موضحا أن الندوة ستناقش العديد من الاوراق العلمية البحثية المقدمة من أطباء عاملين في المستشفى.
وأوضح أن الندوة تتضمن 12 محاضرة و10 أوراق عمل، بالإضافة الى جلسة مداخلات، ستدور حول الجدل القائم حول استخدام الخلايا الجذعية، موضحا أن الخبراء والمختصين سيرفعون توصياتهم الختامية الى رئيس المجلس الاعلى للصحة لمتابعتها والإطلاع عليها، واتخاذ الاجراءات المناسبة حول هذه التوصيات.