رخص وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان لـ"دار ريا لرعاية الوالدين" في قيد الجمعيات والأندية الاجتماعية والثقافية والتي تخدم كبار السن والمتقاعدين في النهار لمنطقتي الدير وسماهيج والمناطق المجاورة.
وبين قرار الإشهار 34 لسنة 2017 بشأن الترخيص بتسجيل دار رَيَّا لرعاية الوالدين - منظمة أهلية - في قيد الجمعيات والاندية الاجتماعية والثقافية تحت قيد رقم ( 1/د/2017) المنشور في الجريدة الرسمية، أنها جمعية تابعة لجمعية مركز سماهيج الإسلامي للارتقاء بثقافة التطوع والعطاء لتقديم الأفضل في مجال رعاية الوالدين وذلك من خلال احتواء الآباء والأمهات كبار السن وتقديم الرعاية النهارية لهم.
من جانبه عبر رئيس جمعية مركز سماهيج الاسلامي سماحة الشيخ جمال آل خرفوش عن سعادة مجلس إدارة الجمعية وجملة المؤسسين لمشروع دار رعاية الوالدين بعد سنين طوال من الانتظار إلى أن منّ الله علينا في شهره المبارك فتم إشهارها إثر اجتماعنا مع وزير العمل والتنمية الاجتماعية قبل فترة وجيزة.
وتابع "يعتبر هذا المشروع تجسيداً للشراكة المجتمعية الفعلية بين وزارة العمل والتنمية الاجتماعية والجمعية، وتحتضن شريحة المسنين في المنطقة حيث توفر لهم الخدمات الاجتماعية والإرشادية والترفيهية والتتثقيفية وتقدم لهم البرامج التنموية، ذلك عرفاناً لعطائهم الكبير في بناء الوطن وخدمته".
وأوضح آل خرفوش أن الخطوات القادمة بعد قرار الاشهار بدء من تشكيل مجلس الإدارة الأول من خلال انعقاد اجتماع الجمعية العمومية، ومن ثم سيعتمد مجلس الإدارة اللجان العاملة لتنطلق بمسيرتها المباركة في إثراء المجتمع ببرامج وانشطة متميزة في مجال الرعاية الاجتماعية لكبار السن والمتقاعدين.
وبين قرار الإشهار 34 لسنة 2017 بشأن الترخيص بتسجيل دار رَيَّا لرعاية الوالدين - منظمة أهلية - في قيد الجمعيات والاندية الاجتماعية والثقافية تحت قيد رقم ( 1/د/2017) المنشور في الجريدة الرسمية، أنها جمعية تابعة لجمعية مركز سماهيج الإسلامي للارتقاء بثقافة التطوع والعطاء لتقديم الأفضل في مجال رعاية الوالدين وذلك من خلال احتواء الآباء والأمهات كبار السن وتقديم الرعاية النهارية لهم.
من جانبه عبر رئيس جمعية مركز سماهيج الاسلامي سماحة الشيخ جمال آل خرفوش عن سعادة مجلس إدارة الجمعية وجملة المؤسسين لمشروع دار رعاية الوالدين بعد سنين طوال من الانتظار إلى أن منّ الله علينا في شهره المبارك فتم إشهارها إثر اجتماعنا مع وزير العمل والتنمية الاجتماعية قبل فترة وجيزة.
وتابع "يعتبر هذا المشروع تجسيداً للشراكة المجتمعية الفعلية بين وزارة العمل والتنمية الاجتماعية والجمعية، وتحتضن شريحة المسنين في المنطقة حيث توفر لهم الخدمات الاجتماعية والإرشادية والترفيهية والتتثقيفية وتقدم لهم البرامج التنموية، ذلك عرفاناً لعطائهم الكبير في بناء الوطن وخدمته".
وأوضح آل خرفوش أن الخطوات القادمة بعد قرار الاشهار بدء من تشكيل مجلس الإدارة الأول من خلال انعقاد اجتماع الجمعية العمومية، ومن ثم سيعتمد مجلس الإدارة اللجان العاملة لتنطلق بمسيرتها المباركة في إثراء المجتمع ببرامج وانشطة متميزة في مجال الرعاية الاجتماعية لكبار السن والمتقاعدين.