أكد وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة، أهمية توسيع مجالات الحوار الثقافي ونبذ كل أشكال العنف والتطرف، وأهمية تجديد الخطابات الفكرية وترشيدها لتكون متوافقة مع منهج الإسلام الوسطي المعتدل، والتصدي للأجندات المذهبية والطائفية لما لها من تداعيات خطيرة على أمن المنطقة والعالم.
كما أكد على أهمية محاربة الإرهاب بكافة أشكاله والتصدي لجذوره الفكرية وتجفيف مصادر تمويله، وهو ما تضمنه البيان الختامي للقمة التي استضافتها المملكة العربية السعودية الشقيقة مؤخراً، مشيداً في هذا السياق بتأسيس المركز العالمي لمكافحة التطرف "اعتدال" واختيار مدينة الرياض مقراً له.
والتقى وزير العدل والشؤون الإسلامية بمكتبه الثلاثاء، مجلسي إدارة الأوقافين، بحضور وكيل الوزارة للشؤون الإسلامية د.فريد المفتاح، حيث لفت الوزير إلى أهمية الاستمرار في برامج تدريب الخطباء والوعاظ، وتطوير لغة الخطاب الديني، وإرساء دعائم منهج الفكر الوسطي، والعمل المستمر على مكافحة خطاب التطرف والكراهية واستغلال دور العبادة للأغراض السياسية، مؤكداً أهمية اغتنام فرصة شهر رمضان المبارك في غرس القيم الأخلاقية من حيث الألفة والمودة والتسامح والفضائل الخيِّرة.
وحضر اللقاء مدير إدارة الشئون الدينية بالوزارة د.محمد القطان.
كما أكد على أهمية محاربة الإرهاب بكافة أشكاله والتصدي لجذوره الفكرية وتجفيف مصادر تمويله، وهو ما تضمنه البيان الختامي للقمة التي استضافتها المملكة العربية السعودية الشقيقة مؤخراً، مشيداً في هذا السياق بتأسيس المركز العالمي لمكافحة التطرف "اعتدال" واختيار مدينة الرياض مقراً له.
والتقى وزير العدل والشؤون الإسلامية بمكتبه الثلاثاء، مجلسي إدارة الأوقافين، بحضور وكيل الوزارة للشؤون الإسلامية د.فريد المفتاح، حيث لفت الوزير إلى أهمية الاستمرار في برامج تدريب الخطباء والوعاظ، وتطوير لغة الخطاب الديني، وإرساء دعائم منهج الفكر الوسطي، والعمل المستمر على مكافحة خطاب التطرف والكراهية واستغلال دور العبادة للأغراض السياسية، مؤكداً أهمية اغتنام فرصة شهر رمضان المبارك في غرس القيم الأخلاقية من حيث الألفة والمودة والتسامح والفضائل الخيِّرة.
وحضر اللقاء مدير إدارة الشئون الدينية بالوزارة د.محمد القطان.