نملك في البحرين العديد من السمات والمميزات التي تجعل مجتمعنا البحريني مجتمع مميز، كما إن لدى المجتمع البحريني عدد من المكتسبات والموروثات التي ما زلنا نتمسك ونفخر بها، والتي أصبحت جزءا من عاداتنا الأصيلة والتي تميزنا عن الآخرين.
ومن «عوايدنا» الأصيلة في مملكة البحرين وخصوصاً في شهر رمضان الفضيل، التواصل فيما بيننا، فنجد الجميع يحرصون على القيام بزيارات متبادلة من بعد صلاة التراويح حتى قبيل صلاة الفجر، حيث يستغل الجميع هذا الشهر الفضيل لصلة أرحامهم فنجد المجالس تفتح أبوابها أمام الجميع ونجد الزيارات المتبادلة والغبقات تقام في كل مكان بهدف «التواصل».
ومن «العوايد» التي تتميز بها مملكة البحرين هو لقاء حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لأبنائه من مختلف المحافظات، هذه العادة الرمضانية التي بات أبناء البحرين في انتظارها في كل عام للتشرف بالالتقاء بجلالة الملك ومباركة جلالته بالشهر الفضيل والتشرف بالاستماع إلى أحاديث جلالة الملك القيمة والحكيمة.
هذي «العوايد» من مميزات المجتمع البحريني المتراص والمتلاحم، حيث تمثل هذه العادات أسمى آيات اللحمة والترابط بين القيادة والشعب، فجلالة الملك حفظه الله يحرص كل الحرص على الالتقاء بمختلف شرائح المجتمع البحريني دائما وينتهز جلالته هذا الشهر الفضيل للالتقاء بأبناء شعبه عملاً بمبدأ «التواصل والتكافل» المستمد من ديننا الإسلامي السمح ومن «عوايد» شعب البحرين.
من الرائع أن يخصص جلالة الملك وقتاً للالتقاء بأبناء شعبه في هذا الشهر الفضيل، حيث تعتبر الزيارات الرمضانية من العوايد الأصيلة لقيادتنا التي تحرص كل الحرص على التواصل مع أبناء الشعب دون أي حواجز، فجلالته حفظه الله وأدام عزه يحرص من خلال لقاءاته المستمرة على أن يتعرف على أحوال رعيته ويسمع منهم ويستمع إليهم، فلله درك يا جلالة الملك بإحيائك لهذه العادة الأصيلة عند أهل البحرين والالتقاء بأبناء شعبكم من مختلف المحافظات ليجددوا لكم البيعة والولاء.
وفي لفتة أخرى رائعة تحمل في طياتها أسمى آيات المعاني، تلك الزيارات الرمضانية التي يحرص عليها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، حيث إن سموه يحرص كل سنة في رمضان على أن يقوم شخصياً بزيارات منتظمة لمعظم مجالس البحرين وهي من «العوايد» الرمضانية التي عودنا سمو ولي العهد عليها والتي تجسد هي الأخرى قوة ومتانة العلاقات بين القيادة والشعب والتي تؤصل حجم وقوة العلاقة التي تربط القيادة بالشعب.
إن التواصل هو من «عوايد» أهل البحرين وهي إحدى السمات التي توضح عمق العلاقات بين القيادة والشعب، وكل عام ونحن تحت راية قيادتنا الرشيدة.
ومن «عوايدنا» الأصيلة في مملكة البحرين وخصوصاً في شهر رمضان الفضيل، التواصل فيما بيننا، فنجد الجميع يحرصون على القيام بزيارات متبادلة من بعد صلاة التراويح حتى قبيل صلاة الفجر، حيث يستغل الجميع هذا الشهر الفضيل لصلة أرحامهم فنجد المجالس تفتح أبوابها أمام الجميع ونجد الزيارات المتبادلة والغبقات تقام في كل مكان بهدف «التواصل».
ومن «العوايد» التي تتميز بها مملكة البحرين هو لقاء حضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه لأبنائه من مختلف المحافظات، هذه العادة الرمضانية التي بات أبناء البحرين في انتظارها في كل عام للتشرف بالالتقاء بجلالة الملك ومباركة جلالته بالشهر الفضيل والتشرف بالاستماع إلى أحاديث جلالة الملك القيمة والحكيمة.
هذي «العوايد» من مميزات المجتمع البحريني المتراص والمتلاحم، حيث تمثل هذه العادات أسمى آيات اللحمة والترابط بين القيادة والشعب، فجلالة الملك حفظه الله يحرص كل الحرص على الالتقاء بمختلف شرائح المجتمع البحريني دائما وينتهز جلالته هذا الشهر الفضيل للالتقاء بأبناء شعبه عملاً بمبدأ «التواصل والتكافل» المستمد من ديننا الإسلامي السمح ومن «عوايد» شعب البحرين.
من الرائع أن يخصص جلالة الملك وقتاً للالتقاء بأبناء شعبه في هذا الشهر الفضيل، حيث تعتبر الزيارات الرمضانية من العوايد الأصيلة لقيادتنا التي تحرص كل الحرص على التواصل مع أبناء الشعب دون أي حواجز، فجلالته حفظه الله وأدام عزه يحرص من خلال لقاءاته المستمرة على أن يتعرف على أحوال رعيته ويسمع منهم ويستمع إليهم، فلله درك يا جلالة الملك بإحيائك لهذه العادة الأصيلة عند أهل البحرين والالتقاء بأبناء شعبكم من مختلف المحافظات ليجددوا لكم البيعة والولاء.
وفي لفتة أخرى رائعة تحمل في طياتها أسمى آيات المعاني، تلك الزيارات الرمضانية التي يحرص عليها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، حيث إن سموه يحرص كل سنة في رمضان على أن يقوم شخصياً بزيارات منتظمة لمعظم مجالس البحرين وهي من «العوايد» الرمضانية التي عودنا سمو ولي العهد عليها والتي تجسد هي الأخرى قوة ومتانة العلاقات بين القيادة والشعب والتي تؤصل حجم وقوة العلاقة التي تربط القيادة بالشعب.
إن التواصل هو من «عوايد» أهل البحرين وهي إحدى السمات التي توضح عمق العلاقات بين القيادة والشعب، وكل عام ونحن تحت راية قيادتنا الرشيدة.