عادل حسن
جامع راشد الزياني الذي يقع في قلالي مطلاً على بحر أمواج يمتاز بشكله الهندسي المميز، ويعتبر أول جامع بحريني يبنى على الطراز التركي.
كلف بناء الجامع 2 مليون دينار تقريباً واستغرقت مدة البناء السنتين والنصف بتنفيذ من الشركة البحرينية "دار الخليج للهندسة". يتسع الجامع لـ 1300 مصلي في مساحة 2,936 متر مربع ويمتد على مساحة 4,800 متر مربع.
يتألف المبنى من طابقين يضمان قاعة للصلوات اليومية تتسع لأكثر من 150 شخصاً وقاعة رئيسة للصلاة والمناسبات الدينية الخاصة تتسع لأكثر من 1200 شخص ومجلس للمناسبات ومرافق للسيدات، بالإضافة لقاعات دراسة مخصصة لتحفيظ القرآن الكريم وتعليم الخط العربي.
الجديـر بالذكر بأن الجامع الذي افتتح في 2 مـايو 2016 يعد أبرز مشاريع مؤسسة مبرة راشد عبدالرحمن الزيانـي التي تأسست بتاريخ 14 مايو 2009، وتم تسجيلها لدى وزارة التنمية الاجتماعية، بموجب القانون رقم: 21 لعام 1989، الخاص بتأسيس المؤسسات الخيرية في المملكة، وتهدف المؤسسة إلى تقديم المساعدات المالية والعينية إلى الأسر المحتاجة من أهالي مملكة البحرين، والمرضى المحتاجين للعلاج في المستشفيات الخاصة في المملكة، وتقديم المساعدات الطارئة في حالة الكوارث والنكبات، ومساعدة الأسر المحتاجة في بناء منازل لهم وترميمها، إضافة إلى الأخذ بأيدي الطلبة المحتاجين لمواصلة دراساتهم العليا داخل مملكة البحرين.
جامع راشد الزياني الذي يقع في قلالي مطلاً على بحر أمواج يمتاز بشكله الهندسي المميز، ويعتبر أول جامع بحريني يبنى على الطراز التركي.
كلف بناء الجامع 2 مليون دينار تقريباً واستغرقت مدة البناء السنتين والنصف بتنفيذ من الشركة البحرينية "دار الخليج للهندسة". يتسع الجامع لـ 1300 مصلي في مساحة 2,936 متر مربع ويمتد على مساحة 4,800 متر مربع.
يتألف المبنى من طابقين يضمان قاعة للصلوات اليومية تتسع لأكثر من 150 شخصاً وقاعة رئيسة للصلاة والمناسبات الدينية الخاصة تتسع لأكثر من 1200 شخص ومجلس للمناسبات ومرافق للسيدات، بالإضافة لقاعات دراسة مخصصة لتحفيظ القرآن الكريم وتعليم الخط العربي.
الجديـر بالذكر بأن الجامع الذي افتتح في 2 مـايو 2016 يعد أبرز مشاريع مؤسسة مبرة راشد عبدالرحمن الزيانـي التي تأسست بتاريخ 14 مايو 2009، وتم تسجيلها لدى وزارة التنمية الاجتماعية، بموجب القانون رقم: 21 لعام 1989، الخاص بتأسيس المؤسسات الخيرية في المملكة، وتهدف المؤسسة إلى تقديم المساعدات المالية والعينية إلى الأسر المحتاجة من أهالي مملكة البحرين، والمرضى المحتاجين للعلاج في المستشفيات الخاصة في المملكة، وتقديم المساعدات الطارئة في حالة الكوارث والنكبات، ومساعدة الأسر المحتاجة في بناء منازل لهم وترميمها، إضافة إلى الأخذ بأيدي الطلبة المحتاجين لمواصلة دراساتهم العليا داخل مملكة البحرين.