الدمام – (العربية نت): لم يلبث العضو السابق في المجلس البلدي بمحافظة القطيف المهندس نبيه آل إبراهيم أن يخرج سليماً من محاولة اغتيال كادت تنهي حياته، حتى تم إحراق منزله بالعوامية، في القطيف شرق السعودية، للمرة الخامسة، حيث حاول أكثر من 5 إرهابيين فجر الجمعة والسبت إحراق منزله، لكن الأهالي تصدوا لهم بإخماد نيران البيت الخالي قبل انتشارها.
تفاصيل الاعتداء سرده علي آل إبراهيم، شقيق المهندس لـ "العربية نت"، حيث أكد أن المهندس نبيه بخير، وهو خارج المملكة مع عائلته والبيت خال، لكن الإرهابيين يحاولون التخريب والتهجم على الأشخاص المعتدلين، في حين تصدى لهم أهالي العوامية، وقاموا بإخماد الحريق خلال دقائق معدودة، رغم إطلاق النار الجاري في الحي بين الحين والآخر.
وقال آل إبراهيم "فجر الجمعة هاجم عدد من الإرهابيين المنزل وقاموا بإطلاق النار على النوافذ حتى اشتعلت إحدى الغرف، وفي اليوم التالي قاموا بتسلق المنزل وسكب البنزين داخل الغرف وإشعالها، لكن وقفة الجيران كانت لهم بالمرصاد".
وأوضحت شقيقته الدكتورة لمياء آل إبراهيم أن "الأضرار اقتصرت على الجوانب المادية، ولم يتعرض أحد لأذى"، مؤكدة "وجود شبهة جنائية في الحريق الذي طال أجزاء محدودة من المنزل".
يذكر أن المهندس نبيه آل إبراهيم قد تعرض لمحاولة اغتيال في مارس الماضي، إذ أصيب برصاصتين في فخذه وظهره.
تفاصيل الاعتداء سرده علي آل إبراهيم، شقيق المهندس لـ "العربية نت"، حيث أكد أن المهندس نبيه بخير، وهو خارج المملكة مع عائلته والبيت خال، لكن الإرهابيين يحاولون التخريب والتهجم على الأشخاص المعتدلين، في حين تصدى لهم أهالي العوامية، وقاموا بإخماد الحريق خلال دقائق معدودة، رغم إطلاق النار الجاري في الحي بين الحين والآخر.
وقال آل إبراهيم "فجر الجمعة هاجم عدد من الإرهابيين المنزل وقاموا بإطلاق النار على النوافذ حتى اشتعلت إحدى الغرف، وفي اليوم التالي قاموا بتسلق المنزل وسكب البنزين داخل الغرف وإشعالها، لكن وقفة الجيران كانت لهم بالمرصاد".
وأوضحت شقيقته الدكتورة لمياء آل إبراهيم أن "الأضرار اقتصرت على الجوانب المادية، ولم يتعرض أحد لأذى"، مؤكدة "وجود شبهة جنائية في الحريق الذي طال أجزاء محدودة من المنزل".
يذكر أن المهندس نبيه آل إبراهيم قد تعرض لمحاولة اغتيال في مارس الماضي، إذ أصيب برصاصتين في فخذه وظهره.