احتفلت المدرسة البريطانية البحرين بتخريج 70 طالباً من الصفوف 12 و 13، بحفل أقيم في فندق الدبلومات راديسون، برعاية رئيس مجلس إدارة مجموعة جي إف إتش المالية، الجهة المالكة للمدرسة البريطانية في البحرين الشيخ أحمد بن خليفة آل خليفة.
وسلم الشيخ أحمد بن خليفة آل خليفة الخريجين شهادات التخرج، فيما ألقى كبار أعضاء الطاقم الأكاديمي بالمدرسة والأمناء والضيوف، من بينهم سفير فرنسا لدى البحرين، برنارد ريجنولد-فابر، الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش المالية هشام الريس، وعدد من أعضاء مجلس أمناء المدرسة، وضيفة الحفل من المتحدثين رئيسة المدرسة البريطانية جولي آن جلبرت.
وقدمت مجموعة جي أف أتش خلال الحفل، أربع جوائر لأفضل أداء دراسي، والمساهمة في المجتمع، والمشاركات في الانشطة، والقيادة.
وقال الريس "نحن سعداء بالاحتفال بهذه المناسبة الهامة حيث نرى طلبة المدرسة البريطانية وقد حققوا إنجازاً عظيماً باستكمال مرحلة هامة من حياتهم الدراسية والتأهب للانتقال إلى المرحلة التالية من مستقبلهم الأكاديمي، الذي يقوم على أسس متينة ومعرفة واسعة اكتسبوها خلال السنوات التي قضوها بالمدرسة، ومنذ الاستحواذ على المدرسة في العام الماضي، عملت مجموعة جي إف إتش عن كثب مع إدارة المدرسة، والطلبة وأولياء الأمور لضمان قيام المدرسة بتوفير أفضل المقررات الدولية والاستراتيجيات والمبادرات لإعداد الطلبة وتأهيلهم للتنافس والنجاح في عالم يعج بالديناميكية والتنافسية، و ستشهد المدرسة البريطانية ان شاء الله تطورات كبيرة خلال السنوات القادمة مع خطط للتوسع في منشآتها التعليمية ولكي تصبح قاعدة إقليمية للمجموعات التعليمية الدولية المرموقة".
من جانبها، قالت رئيسة المدرسة البريطانية جولي آن جلبرت "في هذا الوقت من العام، عندما أرى وجوها مختلفة، من خلفيات متعددة، أمامي هنا في حفل التخرج، أتعجب مما جعل مدرستنا خاصة جداً، هل هو ذلك الجزء من أسمها الذي يحمل كلمة "البريطانية"، الذي يؤكد على السلوكيات الحسنة، العزم والتصميم، هل هو الجزء الذي يحمل اسم "البحرين"، مع ما يحمله من التنوير والدفء والتقدير والتسامح، أعتقد أن المزيج السحري لهذين الجزأين من اسم المدرسة هو الذي يشكل أساس المدرسة البريطانية البحرين".
وتصنف المدرسة البريطانية البحرين واحدة من بين أكبر المؤسسات التعليمية للمراحل التعليمية الثلاث بمملكة البحرين ومنطقة مجلس التعاون الخليجي، بما تحققه من نتائج متميزة في امتحانات نهاية العام للمستوى A، BTEC وGCSE تماشياً مع رسالتها والتزامها بالتفوق الأكاديمي والمسئولية والانفرادية.
وتم استحداث برنامج الدبلوما IB بالمدرسة في 2016، والذي يهدف إلى إعداد طلبة يتمتعون بالفكر المنفتح من أجل عالم أفضل يسوده الحب والسلام.
وسلم الشيخ أحمد بن خليفة آل خليفة الخريجين شهادات التخرج، فيما ألقى كبار أعضاء الطاقم الأكاديمي بالمدرسة والأمناء والضيوف، من بينهم سفير فرنسا لدى البحرين، برنارد ريجنولد-فابر، الرئيس التنفيذي لمجموعة جي إف إتش المالية هشام الريس، وعدد من أعضاء مجلس أمناء المدرسة، وضيفة الحفل من المتحدثين رئيسة المدرسة البريطانية جولي آن جلبرت.
وقدمت مجموعة جي أف أتش خلال الحفل، أربع جوائر لأفضل أداء دراسي، والمساهمة في المجتمع، والمشاركات في الانشطة، والقيادة.
وقال الريس "نحن سعداء بالاحتفال بهذه المناسبة الهامة حيث نرى طلبة المدرسة البريطانية وقد حققوا إنجازاً عظيماً باستكمال مرحلة هامة من حياتهم الدراسية والتأهب للانتقال إلى المرحلة التالية من مستقبلهم الأكاديمي، الذي يقوم على أسس متينة ومعرفة واسعة اكتسبوها خلال السنوات التي قضوها بالمدرسة، ومنذ الاستحواذ على المدرسة في العام الماضي، عملت مجموعة جي إف إتش عن كثب مع إدارة المدرسة، والطلبة وأولياء الأمور لضمان قيام المدرسة بتوفير أفضل المقررات الدولية والاستراتيجيات والمبادرات لإعداد الطلبة وتأهيلهم للتنافس والنجاح في عالم يعج بالديناميكية والتنافسية، و ستشهد المدرسة البريطانية ان شاء الله تطورات كبيرة خلال السنوات القادمة مع خطط للتوسع في منشآتها التعليمية ولكي تصبح قاعدة إقليمية للمجموعات التعليمية الدولية المرموقة".
من جانبها، قالت رئيسة المدرسة البريطانية جولي آن جلبرت "في هذا الوقت من العام، عندما أرى وجوها مختلفة، من خلفيات متعددة، أمامي هنا في حفل التخرج، أتعجب مما جعل مدرستنا خاصة جداً، هل هو ذلك الجزء من أسمها الذي يحمل كلمة "البريطانية"، الذي يؤكد على السلوكيات الحسنة، العزم والتصميم، هل هو الجزء الذي يحمل اسم "البحرين"، مع ما يحمله من التنوير والدفء والتقدير والتسامح، أعتقد أن المزيج السحري لهذين الجزأين من اسم المدرسة هو الذي يشكل أساس المدرسة البريطانية البحرين".
وتصنف المدرسة البريطانية البحرين واحدة من بين أكبر المؤسسات التعليمية للمراحل التعليمية الثلاث بمملكة البحرين ومنطقة مجلس التعاون الخليجي، بما تحققه من نتائج متميزة في امتحانات نهاية العام للمستوى A، BTEC وGCSE تماشياً مع رسالتها والتزامها بالتفوق الأكاديمي والمسئولية والانفرادية.
وتم استحداث برنامج الدبلوما IB بالمدرسة في 2016، والذي يهدف إلى إعداد طلبة يتمتعون بالفكر المنفتح من أجل عالم أفضل يسوده الحب والسلام.