قضت محكمة الاستئناف العليا بتأييد وتخفيف عقوبة 21 مستأنفا مدانين بالشروع بقتل شرطييْن باشعال دورية أمنية كانا بداخلها وإتلاف شاحنه تابعة لشركة مواد غذائية.
وأصدرت المحكمة أحكامها برئاسة المستشار الشيخ محمد بن علي آل خليفة وأمانة سر عبدالله محمد ، بتأييد السجن 15 سنة لمستأنف بينما خففت عقوبة 3 مستأنفين بالسجن 10 سنوات بدلا من 15 سنة، والحبس لمدة سنتين لـ 16 مستأنفا بدلا من 3 سنوات، وأيدت العقوبة لمستأنف.
وطعَّن بالاستئناف 21 مدانا من أصل 35 عن الواقعة بعد أن أصدرت محكمة اول درجة حكما بمعاقبة 13 متهمًا بالسجن لمدة خمس عشرة سنة، ومعاقبة اثنين وعشرين متهمًا بالحبس لمدة ثلاث سنوات وبراءة خمسة متهمين عن تهم الشروع في القتل تنفيذا لغرض إرهابي والحرق الجنائي تنفيذًا لغرض إرهابي وجناية إتلاف الممتلكات العامة تنفيذا لغرض إرهابي والتجمهر والشغب وحيازة عبوات قابلة للاشتعال.
واتفق المدانين على استهداف الدوريات العسكرية المارة في منطقة البديع فتمت مراقبة حركة الدوريات على الشارع العام والترصد لها بغرض إزهاق أرواح رجال الشرطة فقاموا بحمل الزجاجات الحارقة التي أعدوها سابقا وبعد مرور قليل من الوقت مرت دورية عسكرية تابعة لمركز شرطة البديع على شارع البديع العام بالقرب من منطقة الدراز فقاموا بالترصد لها وأثناء مرورها بالقرب منهم قاموا بالهجوم عليها بالزجاجات الحارقة وأشعلوا النار بها وبمن داخلها قاصدين من ذلك قتل رجال الشرطة وترويع المواطنين والمقيمين وتعريض أمن المملكة وسلامتها للخطر من خلال العمل الإرهابي ونتج عن ذلك احتراق الدورية وتعرض شرطيين لحروق من جراء ذلك الفعل.
وأصدرت المحكمة أحكامها برئاسة المستشار الشيخ محمد بن علي آل خليفة وأمانة سر عبدالله محمد ، بتأييد السجن 15 سنة لمستأنف بينما خففت عقوبة 3 مستأنفين بالسجن 10 سنوات بدلا من 15 سنة، والحبس لمدة سنتين لـ 16 مستأنفا بدلا من 3 سنوات، وأيدت العقوبة لمستأنف.
وطعَّن بالاستئناف 21 مدانا من أصل 35 عن الواقعة بعد أن أصدرت محكمة اول درجة حكما بمعاقبة 13 متهمًا بالسجن لمدة خمس عشرة سنة، ومعاقبة اثنين وعشرين متهمًا بالحبس لمدة ثلاث سنوات وبراءة خمسة متهمين عن تهم الشروع في القتل تنفيذا لغرض إرهابي والحرق الجنائي تنفيذًا لغرض إرهابي وجناية إتلاف الممتلكات العامة تنفيذا لغرض إرهابي والتجمهر والشغب وحيازة عبوات قابلة للاشتعال.
واتفق المدانين على استهداف الدوريات العسكرية المارة في منطقة البديع فتمت مراقبة حركة الدوريات على الشارع العام والترصد لها بغرض إزهاق أرواح رجال الشرطة فقاموا بحمل الزجاجات الحارقة التي أعدوها سابقا وبعد مرور قليل من الوقت مرت دورية عسكرية تابعة لمركز شرطة البديع على شارع البديع العام بالقرب من منطقة الدراز فقاموا بالترصد لها وأثناء مرورها بالقرب منهم قاموا بالهجوم عليها بالزجاجات الحارقة وأشعلوا النار بها وبمن داخلها قاصدين من ذلك قتل رجال الشرطة وترويع المواطنين والمقيمين وتعريض أمن المملكة وسلامتها للخطر من خلال العمل الإرهابي ونتج عن ذلك احتراق الدورية وتعرض شرطيين لحروق من جراء ذلك الفعل.