بحث رئيس شؤون الجمارك الشيخ أحمد بن حمد آل خليفة، ومدير عام جمارك المملكة العربية السعودية الشقيقة أحمد الحقباني، خلال زيارة استطلاعية إلى ميناء خليفة بن سلمان، أوجه التعاون القائم بين جمارك البلدين الشقيقين، والسبل الكفيلة بتطويرها، بهدف الارتقاء بالعمل الجمركي بشكلٍ عام وزيادة انسيابية حركة المسافرين عبر جسر الملك فهد بشكلٍ خاص.
وتضمنت الزيارة، الإطلاع على آلية عمل الدورة المستندية بميناء خليفة بن سلمان والإجراءات المتبعة في عملية التخليص الجمركي، إضافة لزيارة المكتب المشترك لترخيص المواد الكيميائية والذي تم إنشاؤه، بناءً على قرار اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس التنمية الاقتصادية بهدف تذليل كافة الصعوبات التي تواجه حركة الاستيراد والتصدير وما يرافقها من استيفاء لموافقات الجهات الرقابية وذلك بالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة.
وخلال زيارة مركز العمليات الجمركية بالمبنى الرئيس لشؤون الجمارك، تم الإطلاع على آلية العمل والربط بين المركز ومختلف إدارات المنافذ الجمركية في سبيل تقديم الدعم والمساندة للمنافذ من خلال المتابعة الحثيثة بكاميرات المتابعة الأمنية وكذلك تسير الدوريات الأمنية والتدقيق على حركة المسافرين والبضائع باستخدام أحدث الأنظمة الإلكترونية المساندة.
وتضمنت الزيارة، الإطلاع على آلية عمل الدورة المستندية بميناء خليفة بن سلمان والإجراءات المتبعة في عملية التخليص الجمركي، إضافة لزيارة المكتب المشترك لترخيص المواد الكيميائية والذي تم إنشاؤه، بناءً على قرار اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ورئيس مجلس التنمية الاقتصادية بهدف تذليل كافة الصعوبات التي تواجه حركة الاستيراد والتصدير وما يرافقها من استيفاء لموافقات الجهات الرقابية وذلك بالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة.
وخلال زيارة مركز العمليات الجمركية بالمبنى الرئيس لشؤون الجمارك، تم الإطلاع على آلية العمل والربط بين المركز ومختلف إدارات المنافذ الجمركية في سبيل تقديم الدعم والمساندة للمنافذ من خلال المتابعة الحثيثة بكاميرات المتابعة الأمنية وكذلك تسير الدوريات الأمنية والتدقيق على حركة المسافرين والبضائع باستخدام أحدث الأنظمة الإلكترونية المساندة.