شهد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، احتفال مركز سلمان الثقافي بليلة القرقاعون والذي اقيم بالمركز تحت شعار "يلا نقرقع" بحضور عدد من المسؤولين في الوزارة ولفيف من الأطفال والعائلات التي استمتعت بالبرامج التي تم تقديمها في هذه الليلة.
وقام الجودر بجولة في مختلف مناطق الاحتفال واطلع على الأنشطة والبرامج التي تضمنها والتي كانت في مجملها تصب في خانة الترفيه للناشئة وتعريفهم بأهداف ليلة القرقاعون وموروثها الشعبي.
ويحرص مركز سلمان الثقافي دائماً، على تقديم البرامج والأنشطة التي تهتم بليلة القرقاعون بطابع تقليدي وتراثي وسط حضور كبير من قبل الأطفال الراغبين في إحياء هذا الموروث الشعبي الهام والذي تناقلته الأجيال المتعاقبة وحمل الأطفال المشاركون في المهرجان أكياس القرقاعون حيث تزين بعضهم بأحلى الملابس التقليدية الدالة على عراقة هذا التراث وهم ينشدون الأغاني الشعبية الخاصة بالقرقاعون وشهر رمضان المبارك.
ومن خلال هذا المهرجان حاول القائمون عليه تقريب الصورة للأطفال عن الواقع الذي عاشه الآباء والأجداد في أيام شهر رمضان وكيفية الاحتفال بليلة القرقاعون وما يصاحب هذه الليلة من عادات وتقاليد توارثها الأجيال حتى وصلت إلى الأطفال مما أعطى المشاركون صورة تخيلية لما كان يمارسه أجدادهم في مثل هذه الليالي.
كما شهد الاحتفال ايضا وجود عدد من الأركان الخاصة بالدول الشقيقة والصديقة ومن بينها دولة الامارات العربية المتحدة وتونس وفلسطين وتركيا حيث تم عرض عدد من الحرف والموروثات الشعبية الخاصة بتك الدول.
وقام الجودر بجولة في مختلف مناطق الاحتفال واطلع على الأنشطة والبرامج التي تضمنها والتي كانت في مجملها تصب في خانة الترفيه للناشئة وتعريفهم بأهداف ليلة القرقاعون وموروثها الشعبي.
ويحرص مركز سلمان الثقافي دائماً، على تقديم البرامج والأنشطة التي تهتم بليلة القرقاعون بطابع تقليدي وتراثي وسط حضور كبير من قبل الأطفال الراغبين في إحياء هذا الموروث الشعبي الهام والذي تناقلته الأجيال المتعاقبة وحمل الأطفال المشاركون في المهرجان أكياس القرقاعون حيث تزين بعضهم بأحلى الملابس التقليدية الدالة على عراقة هذا التراث وهم ينشدون الأغاني الشعبية الخاصة بالقرقاعون وشهر رمضان المبارك.
ومن خلال هذا المهرجان حاول القائمون عليه تقريب الصورة للأطفال عن الواقع الذي عاشه الآباء والأجداد في أيام شهر رمضان وكيفية الاحتفال بليلة القرقاعون وما يصاحب هذه الليلة من عادات وتقاليد توارثها الأجيال حتى وصلت إلى الأطفال مما أعطى المشاركون صورة تخيلية لما كان يمارسه أجدادهم في مثل هذه الليالي.
كما شهد الاحتفال ايضا وجود عدد من الأركان الخاصة بالدول الشقيقة والصديقة ومن بينها دولة الامارات العربية المتحدة وتونس وفلسطين وتركيا حيث تم عرض عدد من الحرف والموروثات الشعبية الخاصة بتك الدول.