دبي – (العربية نت): أعلنت مصادر أمنية يمنية مقتل وإصابة العشرات من ميليشيات المتمردين الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح في قصف للقوات الشرعية على تبة سوفيتيل شرق تعز جنوب غرب اليمن.
وتعد تبة سوفيتيل، وهي التلة المطلة على مناطق شرق تعز، من أجمل المرتفعات في المدينة، ولم يكن يعلم أبناء تعز أنها ستشكل هاجسا لهم ومصدر قلق على مدى نحو عامين بعد سيطرة الميليشيات الانقلابية عليها وتحويلها إلى ثكنة عسكرية.
موقع التلة المطل على المدخل الشرقي للمدينة والخط الرابط بين تعز وصنعاء وتعز وعدن جعلها تسهم في حصار المدينة.
الأسلحة الثقيلة للميليشيات والمتمركزة أعلى التلة ومنها ما عرف بـ"دبابة السوفيتيل" لم تكن تستهدف المنشآت الحيوية التي شهدت معارك عنيفة خلال الأيام الماضية كالقصر الجمهوري ومعسكر التشريفات فحسب، بل كانت الأحياء السكنية وسط تعز في مرمى نيرانها.
الموقع المطل على أجزاء واسعة من شرق تعز ويضم الفندق الأشهر في المدينة والذي افتتح عام 2002، استهدفته مقاتلات التحالف بسلسلة غارات عنيفة أسفرت عن تدمير أليات ومعدات للمتمردين.
وأوضح مصدر في الجيش اليمني أن الغارات أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من الميليشيات الانقلابية كانت مجتمعة في فندق سوفيتيل الذي تضرر جراء الغارات.
سكان تعز الذين ظلت أعينهم معلقة بهذه التبة وما سترسله إليهم من قذائف الموت، يأملون أن يكون هذا الدخان آخر ما ترسله تبة سوفيتيل نحو أحياء تعز.
وتعد تبة سوفيتيل، وهي التلة المطلة على مناطق شرق تعز، من أجمل المرتفعات في المدينة، ولم يكن يعلم أبناء تعز أنها ستشكل هاجسا لهم ومصدر قلق على مدى نحو عامين بعد سيطرة الميليشيات الانقلابية عليها وتحويلها إلى ثكنة عسكرية.
موقع التلة المطل على المدخل الشرقي للمدينة والخط الرابط بين تعز وصنعاء وتعز وعدن جعلها تسهم في حصار المدينة.
الأسلحة الثقيلة للميليشيات والمتمركزة أعلى التلة ومنها ما عرف بـ"دبابة السوفيتيل" لم تكن تستهدف المنشآت الحيوية التي شهدت معارك عنيفة خلال الأيام الماضية كالقصر الجمهوري ومعسكر التشريفات فحسب، بل كانت الأحياء السكنية وسط تعز في مرمى نيرانها.
الموقع المطل على أجزاء واسعة من شرق تعز ويضم الفندق الأشهر في المدينة والذي افتتح عام 2002، استهدفته مقاتلات التحالف بسلسلة غارات عنيفة أسفرت عن تدمير أليات ومعدات للمتمردين.
وأوضح مصدر في الجيش اليمني أن الغارات أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من الميليشيات الانقلابية كانت مجتمعة في فندق سوفيتيل الذي تضرر جراء الغارات.
سكان تعز الذين ظلت أعينهم معلقة بهذه التبة وما سترسله إليهم من قذائف الموت، يأملون أن يكون هذا الدخان آخر ما ترسله تبة سوفيتيل نحو أحياء تعز.