أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): تمكنت قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية، الأحد، من تنفيذ عملية استخباراتية نوعية، باستهداف مقر اجتماع لقيادات حوثية بارزة في مأرب، فيما قتل 10 عناصر من مليشيات الحوثي، في غارة جوية للتحالف العربي استهدفت مركبة عسكرية في مديرية الخوخة بمحافظة الحديدة.
وقالت مصادر إن الاجتماع كان يضم عددا كبيرا من القادة البارزين في الميليشيا الانقلابية، وعلى رأسهم مبارك المشن المسؤول عن جبهة صرواح في مأرب وناصر الزعبلي، وهو أحد القادة البارزين.
وأحكم الجيش الوطني بدعم من قوات التحالف، السيطرة على مساحات شاسعة من الجبهة في مأرب تحت غطاء كثيف من نيران القوات الجوية والمدفعية، حسب ما قالت مصادر عسكرية.
وتكتسب السيطرة على جبهة صرواح أهمية عسكرية استراتيجية كونها تقطع العديد من خطوط الإمداد لمليشيات المتمردين الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح الموالية لإيران، في مأرب.
كما سيزيد هذا التقدم الضغط على الحوثيين وميليشيات صالح في صنعاء الأمر، الذي سيسهل من عملية استعادة السيطرة على العاصمة من قبل الجيش الوطني المدعوم من التحالف العربي بقيادة السعودية.
وقال مصدر عسكري في القوات المسلحة الإماراتية إن قوات الشرعية مدعومة بالقوات الإماراتية تمكنت من السيطرة على هيئات ومواقع ذات أهمية تعبوية على محاور عدة في جبهة صرواح.
وأضاف المصدر، في التصريحات التي نقلتها وكالة الأنباء الإماراتية، إن الانتصارات الأخيرة حققتها القوات الشرعية اليمنية، "مدعومة بالقوات الإماراتية باعتبارها جزءا من قوات التحالف العربي".
وتكبدت "ميليشيات الحوثي وصالح خسائر فادحة في الأرواح والعتاد وسط فرار القوات التابعة للمليشيات نتيجة ضراوة المعارك التي دارت على هذه الجبهة".
وقال المصدر إن "قوات الشرعية واصلت تقدمها في عدد من المحاور خاصة محور هيلان والمشجح والسيطرة على التبة السوداء والتبة الحمراء ومحور المخدرة بعمق 11 كيلومترا في محافظة مأرب".
وقالت مصادر إن الاجتماع كان يضم عددا كبيرا من القادة البارزين في الميليشيا الانقلابية، وعلى رأسهم مبارك المشن المسؤول عن جبهة صرواح في مأرب وناصر الزعبلي، وهو أحد القادة البارزين.
وأحكم الجيش الوطني بدعم من قوات التحالف، السيطرة على مساحات شاسعة من الجبهة في مأرب تحت غطاء كثيف من نيران القوات الجوية والمدفعية، حسب ما قالت مصادر عسكرية.
وتكتسب السيطرة على جبهة صرواح أهمية عسكرية استراتيجية كونها تقطع العديد من خطوط الإمداد لمليشيات المتمردين الحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح الموالية لإيران، في مأرب.
كما سيزيد هذا التقدم الضغط على الحوثيين وميليشيات صالح في صنعاء الأمر، الذي سيسهل من عملية استعادة السيطرة على العاصمة من قبل الجيش الوطني المدعوم من التحالف العربي بقيادة السعودية.
وقال مصدر عسكري في القوات المسلحة الإماراتية إن قوات الشرعية مدعومة بالقوات الإماراتية تمكنت من السيطرة على هيئات ومواقع ذات أهمية تعبوية على محاور عدة في جبهة صرواح.
وأضاف المصدر، في التصريحات التي نقلتها وكالة الأنباء الإماراتية، إن الانتصارات الأخيرة حققتها القوات الشرعية اليمنية، "مدعومة بالقوات الإماراتية باعتبارها جزءا من قوات التحالف العربي".
وتكبدت "ميليشيات الحوثي وصالح خسائر فادحة في الأرواح والعتاد وسط فرار القوات التابعة للمليشيات نتيجة ضراوة المعارك التي دارت على هذه الجبهة".
وقال المصدر إن "قوات الشرعية واصلت تقدمها في عدد من المحاور خاصة محور هيلان والمشجح والسيطرة على التبة السوداء والتبة الحمراء ومحور المخدرة بعمق 11 كيلومترا في محافظة مأرب".