أسماء عبدالله
قال عاملون في القطاع الفندقي إن فنادق البحرين سجلت مستويات إشغال عالية خلال عطلة عيد الفطر تجاوزت الـ90%، معتبرينها بداية قوية لانطلاقة الموسم السياحي.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن عطلة الفطر أطول إجازة موسمية خصوصا للعائلات السعودية التي تفضل قضاء عطلتها في البحرين، مؤكدين أن السياحة الخليجية والداخلية أهم مصادر السياحة لفنادق البحرين خلال فترة العيد، حيث ترتفع مستويات الإشغال من قبل المقيمين والخليجيين بعكس ما تشهده في شهر رمضان حين تقل نسبة الإشغال 40%.
وقال مدير المبيعات في فندق الدبلومات عادل بودواس، إن عدد النزلاء يرتفع بشكل لافت خصوصا في ثاني أيام العيد لأن العائلات البحرينية والخليجية تفضل الجلوس مع الأهل في أول أيام العيد عادة، مشيرا إلى أن الأعياد تشكل أهمية كبرى في تحسين أداء القطاع الفندقي إذ ترتفع الحجوزات من 50 % الى 75 %.
وأضاف أن الارتفاع المستمر بنسبة المسافرين بين دول المنطقة، وتحتل فيه السعودية المرتبة الأولى تليها الإمارات ثم الكويت، يساعد في تنشيط الحركة السياحية وتعزيز نسب إشغال الفنادق خلال أيام العيد.
فيما قال المدير التنفيذي لفندق جولدن توليب عبدالرحيم السيد إن "السياحة المحلية والخليجية تلعب دورا رئيسا في تنشيط القطاع السياحي في البحرين خلال العطل القصيرة. وننتظر تدفقاً كبيراً من السعودية وباقي دول الخليج خلال أيام عيد الفطر بعد أن أطلقنا حملات تسويقية في الرياض والكويت والخبر و الدمام لتنشيط حركة الفندق بعد ركوده".
وأوضح السيد أن الأسعار ستصل إلى ذروتها مع أول أيام عيد الفطر رغم تقديم عروض مثل احجز ثلاث ليال وادفع ليلتين، مشيرا إلى أن عطلة العيد "تمثل تحركاً عملياً لانطلاقة الموسم السياحي وتعتبر الأكثر نشاطاً من حيث إشغال في الغرف، والإقبال على المطاعم والترفيه.
وقال إنه رغم ارتفاع درجات الحرارة فإن حجوزات الفنادق تبشر بموسم سياحي حار خلال أيام عيد الفطر.
قال عاملون في القطاع الفندقي إن فنادق البحرين سجلت مستويات إشغال عالية خلال عطلة عيد الفطر تجاوزت الـ90%، معتبرينها بداية قوية لانطلاقة الموسم السياحي.
وأضافوا لـ"الوطن"، أن عطلة الفطر أطول إجازة موسمية خصوصا للعائلات السعودية التي تفضل قضاء عطلتها في البحرين، مؤكدين أن السياحة الخليجية والداخلية أهم مصادر السياحة لفنادق البحرين خلال فترة العيد، حيث ترتفع مستويات الإشغال من قبل المقيمين والخليجيين بعكس ما تشهده في شهر رمضان حين تقل نسبة الإشغال 40%.
وقال مدير المبيعات في فندق الدبلومات عادل بودواس، إن عدد النزلاء يرتفع بشكل لافت خصوصا في ثاني أيام العيد لأن العائلات البحرينية والخليجية تفضل الجلوس مع الأهل في أول أيام العيد عادة، مشيرا إلى أن الأعياد تشكل أهمية كبرى في تحسين أداء القطاع الفندقي إذ ترتفع الحجوزات من 50 % الى 75 %.
وأضاف أن الارتفاع المستمر بنسبة المسافرين بين دول المنطقة، وتحتل فيه السعودية المرتبة الأولى تليها الإمارات ثم الكويت، يساعد في تنشيط الحركة السياحية وتعزيز نسب إشغال الفنادق خلال أيام العيد.
فيما قال المدير التنفيذي لفندق جولدن توليب عبدالرحيم السيد إن "السياحة المحلية والخليجية تلعب دورا رئيسا في تنشيط القطاع السياحي في البحرين خلال العطل القصيرة. وننتظر تدفقاً كبيراً من السعودية وباقي دول الخليج خلال أيام عيد الفطر بعد أن أطلقنا حملات تسويقية في الرياض والكويت والخبر و الدمام لتنشيط حركة الفندق بعد ركوده".
وأوضح السيد أن الأسعار ستصل إلى ذروتها مع أول أيام عيد الفطر رغم تقديم عروض مثل احجز ثلاث ليال وادفع ليلتين، مشيرا إلى أن عطلة العيد "تمثل تحركاً عملياً لانطلاقة الموسم السياحي وتعتبر الأكثر نشاطاً من حيث إشغال في الغرف، والإقبال على المطاعم والترفيه.
وقال إنه رغم ارتفاع درجات الحرارة فإن حجوزات الفنادق تبشر بموسم سياحي حار خلال أيام عيد الفطر.