روان ضاهر
سؤال يخطر على بال كثيرين عندما رأوا اسم زلاتان إبراهيموفيتش ضمن قائمة اللاعبين المتاحين في صفقة انتقال حرّ في الميركاتو الصيفي الحالي..
قد يقول البعض إن الأمر ليس بالغريب فهو تكرار لما حدث الصيف الفائت عندما انتقل بالمجان من نادي العاصمة الفرنسي باريس سان جيرمان عقب انتهاء عقده معهم إلى مسرح الأحلام ليكون ضمن كتيبة الشياطين الحمر لموسم 2017/2016
ولكن لا، فالأمر مختلف هذا العام حيث أن خروجه من أسوار حديقة الأمراء آنذاك كان بمحض إرادته ورغبة منه.. أما الآن فالسبب الحقيقي وراء عدم تجديد عقده مع مانشستر يونايتد ما يزال يشوبه الغموض خاصة وأنه حصد معهم 3 ألقاب هذا الموسم مسجلاً 28 هدفاً قبل أن يصاب في ركبته في أبريل الماضي ويخضع لعملية جراحية ستبعده عن الملاعب حتى الربع الأخير من العام الجاري على أقل تقدير.
هذا الأمر أثار تساؤلات عديدة داخل الأوساط الرياضية أولها من الذي بادر بالاستغناء عن الآخر؟ هل هو قرار إبرا في إيجاد وجهة جديدة له بعد تعافيه من الإصابة؟ أم أنه خارج حسابات مورينيو وخططه المستقبلية خاصة وأن اللاعب مصاب ويبلغ من العمر 36 عاماً؟ أم لأنه يتقاضى أعلى راتب أسبوعي مع المانيو ورحيله سيوفر لخزينة النادي 19 مليون جنيه إسترليني سنوياً على الأقل.
ضجة أجبرت الصحافة الإنجليزية على الخروج في محاولة لإيجاد إجابات شافية لتلك التساؤلات لتنشر بعدها خبر استمرار إبراهيموفيتش بالتدريب في مقر تدريبات الشياطين الحمر «كارينجتون» خلال فترة إعادة تأهيله من الإصابة، ما يعني ضمناً أن النادي الإنجليزي لا يزال متمسكاً باللاعب السويدي إلى آخر رمق. أياً ما كانت الإجابة فإن إبراهيموفيتش يبقى بلا شك واحداً من أهم وأفضل لاعبي كرة القدم خلال السنوات الأخيرة.
سؤال يخطر على بال كثيرين عندما رأوا اسم زلاتان إبراهيموفيتش ضمن قائمة اللاعبين المتاحين في صفقة انتقال حرّ في الميركاتو الصيفي الحالي..
قد يقول البعض إن الأمر ليس بالغريب فهو تكرار لما حدث الصيف الفائت عندما انتقل بالمجان من نادي العاصمة الفرنسي باريس سان جيرمان عقب انتهاء عقده معهم إلى مسرح الأحلام ليكون ضمن كتيبة الشياطين الحمر لموسم 2017/2016
ولكن لا، فالأمر مختلف هذا العام حيث أن خروجه من أسوار حديقة الأمراء آنذاك كان بمحض إرادته ورغبة منه.. أما الآن فالسبب الحقيقي وراء عدم تجديد عقده مع مانشستر يونايتد ما يزال يشوبه الغموض خاصة وأنه حصد معهم 3 ألقاب هذا الموسم مسجلاً 28 هدفاً قبل أن يصاب في ركبته في أبريل الماضي ويخضع لعملية جراحية ستبعده عن الملاعب حتى الربع الأخير من العام الجاري على أقل تقدير.
هذا الأمر أثار تساؤلات عديدة داخل الأوساط الرياضية أولها من الذي بادر بالاستغناء عن الآخر؟ هل هو قرار إبرا في إيجاد وجهة جديدة له بعد تعافيه من الإصابة؟ أم أنه خارج حسابات مورينيو وخططه المستقبلية خاصة وأن اللاعب مصاب ويبلغ من العمر 36 عاماً؟ أم لأنه يتقاضى أعلى راتب أسبوعي مع المانيو ورحيله سيوفر لخزينة النادي 19 مليون جنيه إسترليني سنوياً على الأقل.
ضجة أجبرت الصحافة الإنجليزية على الخروج في محاولة لإيجاد إجابات شافية لتلك التساؤلات لتنشر بعدها خبر استمرار إبراهيموفيتش بالتدريب في مقر تدريبات الشياطين الحمر «كارينجتون» خلال فترة إعادة تأهيله من الإصابة، ما يعني ضمناً أن النادي الإنجليزي لا يزال متمسكاً باللاعب السويدي إلى آخر رمق. أياً ما كانت الإجابة فإن إبراهيموفيتش يبقى بلا شك واحداً من أهم وأفضل لاعبي كرة القدم خلال السنوات الأخيرة.