حافظت شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات على حصادها من جوائز الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث (RoSPA) والتي تفوز بها بصورة سنوّية على مدى 25 عاماً منذ انضمامها للجمعية، متفوقة بذلك على كبريات الشركات العالمية الأعضاء في الجمعيّة، حيث مُنحت الشركة جائزة الملكة إلزابيث الثانية ملكة بريطانية روسبا للفئة الذهبية تقديراً لإنجازاتها المتميزة في مجال السلامة.
وأعلن عن فوز الشركة خلال الحفل الذي أقيم مؤخراً، في العاصمة البريطانية لندن تحت رعاية الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا وبحضور اللورد MCkenzie of luton ، رئيس الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث، واللورد Jordan of Bournville نائب رئيس الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث وعدد من كبار الشخصيات العالمية المهتمة بقضايا السلامة المهنية وممثلي الشركات الصناعية حول العالم تزامناً مع احتفالات الجمعية بمرور 100 عام على تأسيسها.
وقال رئيس شركة "جيبك" د. عبدالرحمن جواهري إن الشركة بإحرازها لهذه الجائزة تؤكّد تميزها في مجال تطبيق إجراءات السلامة التي تتطلبها بيئة العمل، معرباً عن فخره بالسياسات التي يحرص مجلس إدارة الشركة على اتباعها في هذا الشأن وبخاصّة ما يتعلق منها بإستثمار عناصر الشركة البشريّة التي تلقّت تدريباً وتأهيلاً عالياً حول تطبيق معايير السلامة والحفاظ على أمان الشركة وسير عملياتها التشغيلية بكل سلامة وسلاسة وذلك في جميع مراحل التصنيع والإنتاج، موضحاً أن الحرص الأول للشركة وإدارتها يكمن في سلامة الأفراد وتغليب ذلك على مسألة تحقيق الأرباح.
وتسلم الجائزة د. جواهري وسط إشادة الحاضرين، الذين أعربوا عن إعجابهم بطموح الشركة المتواصل وسعيها الحثيث لحصد الجوائز من خلال الإلتزام بتطبيق أداء عالٍ للمعايير والمبادئ العالمية للسلامة المهنيّة، حيث تمكّنت الشركة من الفوز بهذه الجائزة المرموقة وتحقيق هذا الإنجاز العالمي المشرف بعد منافسة كبيرة مع أكثر من 5500 شركة حول العالم استطاعت الشركة تخطيها والظفر بالجائزة وذلك في إنجاز غير مسبوق بتاريخ قطاع الكيماويات على مستوى العالم.
ونوّه د. جواهري بالدور الفاعل الذي لعبه رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، حيث عمل المجلس على وضع الآليات المناسبة لدعم هذا التوجه، كما حرص المجلس عبر برامجه وإستراتيجياته على رفع الأداء في قضايا الصحة والسلامة المهنية، مشدداً على دور أعضاء الإدارة التنفيذية في متابعة تنفيذ البرامج والدورات التدريبية والتأكد من تطبيق أعلى المعايير العالمية فيما يتعلق بالسلامة، وكذلك التعاون الكبير والإستعداد العالي لكافة موظفي الشركة وموظفاتها وتجاوبهم مع هذا التوجه الآمن في العمل، ومشاركتهم الإيجابية بنشر الوعي بقضايا السلامة في محيطهم العائلي وفي المجتمع بشكل عام.
وأضاف، الإدارة عملت على تنفيذ العديد من الأنشطة المتنوعة والمتعلقة بالسلامة والصحة وحرصت على تطبيق منظومة إدارية شاملة هدفها الإرتقاء والتطوير المستمر للأداء ورفع معدلات الكفاءة الربحية والإنتاجية وتخفيض المصروفات دون إغفال لمعايير السلامة العالمية من أجل المحافظة على النموذج المتميز للشركة.
وأكد إصرار إدارة الشركة على المضي قدماً في خططها الرامية إلى رفع مستويات الأداء في مجال السلامة والصحة والبيئة والوقاية من الحوادث والتي تنظر إليها الشركة باعتبارها أحد ركائزها الادارية التي تبنى عليها جميع القرارات المتخذة والتي تتطلب قدراً كبيراً من المسئولية المسؤلية والوعي، مضيفاً أن فوز الشركة المتكرر ومنافستها لكبريات الشركات العالمية على مر السنوات الماضية لهو خير دليل على جهود الشركة الكبيرة والمستمرة التي تبذلها في مجال السلامة والصحة والبيئة.
وأهدى د. جواهري جائزة روسبا للفئة الذهبية للقيادة الرشيدة لما توليه من إهتمام ورعاية لصناعة البتروكيماويات وإهتمامها الكبير بقضايا السلامة والصحة والبيئة.
وتتمتع جيبك بسمعة عالمية مرموقة في مجال السلامة في قطاع صناعة البتروكيماويات، حيث نالت بفضلها العديد من الجوائز والإشادات المحلية والعالمية. ففي مجال السلامة والصحة والبيئة، وفازت الشركة بجائزة روبرت كامبل للسلامة والصحة والبيئة من المجلس الوطني للسلامة بالولايات المتحدة الامريكية، ووسام السير جورج إيرل من الجمعية الملكية للوقاية من الحوادث (RoSPA) وهي تعد بذلك المؤسسة الوحيدة التي تجمع بين هاتين الجائزتين على مستوى العالم.
كما استطاعت الشركة أن تخطو خطوات كبيرة نحو العالمية منذ تولي د. جواهري قيادة الشركة في يناير 2005 م، حيث ركز الجهود على تحقيق الجودة والإتقان في جميع مراحل التشغيل والإنتاج والتصدير، فعمل ضمن فريق العمل بالشركة على تحديث أنظمة الإدارة والإنتاج والصيانة والتدريب والسلامة مما عزز من تنافسية الشركة وقدرتها على العطاء، وأولى العنصر البشري جل الاهتمام، فتواصل مع الموظفين ودعم الإتحاد العمالي بالشركة حتى يؤدي دوره المنوط به، كما لم يغفل أهمية التدريب المتواصل المتميز للموظفين وتطبيق برامج التحفيز المتنوعة وبشكل مستمر، مما جعل مناخ العمل الايجابي بالشركة أحد سماتها البارزة، وشجع الكوادر البحرينية الشابة على تحمل المسؤولية حتى أصبحت الشركة اليوم تدار من قبل خبرات بحرينية مبدعة قادرة على العطاء اللافت والمتميز، مما جعلها محط أنظار كبريات الشركات الإقليمية والعالمية و تحول هذا الكيان الصناعي من مصدر صغير للأسمدة إلى لاعب كبير وأساسي في هذا القطاع على مستوى العالم.
ونظراً لإسهامات د. جواهري المتعددة في مجالات الصحة والسلامة والبيئة، تم اختياره كسفير للهيئة البريطانية للصحة المهنية والسلامة لمنطقة الشرق الأوسط، كما عين عضواً في مجلس إدارة المجلس الوطني للسلامة بالولايات المتحدة الأمريكية في سابقة تعد الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي والشرق الأوسط وعُين كذلك عضواً في اللجنة الاستراتيجية وعضواً في لجنة الأمناء بالمجلس الوطني للسلامة بالولايات المتحدة الأمريكية، وتعد هاتين اللجنتين أهم اللجان الفعالة والمؤثرة بالمجلس.
يذكر أن الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث (RoSPA) هي جمعية خيرية تعني بأمور السلامة في المجتمع وتعمل بجد من أجل تفادي الحوادث بجميع أنواعها، سواء كانت حوادث الطريق أو الحوادث المهنية أو المنزلية، وتسعى الجمعية التي تم إنشاؤها في عام 1917م أبان الحرب العالمية الأولى، إلى تنبيه المجتمع لأسباب وقوع الحوادث وسبل معالجتها وذلك من خلال الدراسات والأبحاث التي تقوم بها. ويتألف كادر الجمعية من 120 موظف في كافة المجالات والاختصاصات، ويرأسها اللورد جوردن بورنفيل وتتمتع برعاية ملكة بريطانيا اليزابث الثانية.
وأعلن عن فوز الشركة خلال الحفل الذي أقيم مؤخراً، في العاصمة البريطانية لندن تحت رعاية الملكة إليزابيث الثانية ملكة بريطانيا وبحضور اللورد MCkenzie of luton ، رئيس الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث، واللورد Jordan of Bournville نائب رئيس الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث وعدد من كبار الشخصيات العالمية المهتمة بقضايا السلامة المهنية وممثلي الشركات الصناعية حول العالم تزامناً مع احتفالات الجمعية بمرور 100 عام على تأسيسها.
وقال رئيس شركة "جيبك" د. عبدالرحمن جواهري إن الشركة بإحرازها لهذه الجائزة تؤكّد تميزها في مجال تطبيق إجراءات السلامة التي تتطلبها بيئة العمل، معرباً عن فخره بالسياسات التي يحرص مجلس إدارة الشركة على اتباعها في هذا الشأن وبخاصّة ما يتعلق منها بإستثمار عناصر الشركة البشريّة التي تلقّت تدريباً وتأهيلاً عالياً حول تطبيق معايير السلامة والحفاظ على أمان الشركة وسير عملياتها التشغيلية بكل سلامة وسلاسة وذلك في جميع مراحل التصنيع والإنتاج، موضحاً أن الحرص الأول للشركة وإدارتها يكمن في سلامة الأفراد وتغليب ذلك على مسألة تحقيق الأرباح.
وتسلم الجائزة د. جواهري وسط إشادة الحاضرين، الذين أعربوا عن إعجابهم بطموح الشركة المتواصل وسعيها الحثيث لحصد الجوائز من خلال الإلتزام بتطبيق أداء عالٍ للمعايير والمبادئ العالمية للسلامة المهنيّة، حيث تمكّنت الشركة من الفوز بهذه الجائزة المرموقة وتحقيق هذا الإنجاز العالمي المشرف بعد منافسة كبيرة مع أكثر من 5500 شركة حول العالم استطاعت الشركة تخطيها والظفر بالجائزة وذلك في إنجاز غير مسبوق بتاريخ قطاع الكيماويات على مستوى العالم.
ونوّه د. جواهري بالدور الفاعل الذي لعبه رئيس وأعضاء مجلس الإدارة، حيث عمل المجلس على وضع الآليات المناسبة لدعم هذا التوجه، كما حرص المجلس عبر برامجه وإستراتيجياته على رفع الأداء في قضايا الصحة والسلامة المهنية، مشدداً على دور أعضاء الإدارة التنفيذية في متابعة تنفيذ البرامج والدورات التدريبية والتأكد من تطبيق أعلى المعايير العالمية فيما يتعلق بالسلامة، وكذلك التعاون الكبير والإستعداد العالي لكافة موظفي الشركة وموظفاتها وتجاوبهم مع هذا التوجه الآمن في العمل، ومشاركتهم الإيجابية بنشر الوعي بقضايا السلامة في محيطهم العائلي وفي المجتمع بشكل عام.
وأضاف، الإدارة عملت على تنفيذ العديد من الأنشطة المتنوعة والمتعلقة بالسلامة والصحة وحرصت على تطبيق منظومة إدارية شاملة هدفها الإرتقاء والتطوير المستمر للأداء ورفع معدلات الكفاءة الربحية والإنتاجية وتخفيض المصروفات دون إغفال لمعايير السلامة العالمية من أجل المحافظة على النموذج المتميز للشركة.
وأكد إصرار إدارة الشركة على المضي قدماً في خططها الرامية إلى رفع مستويات الأداء في مجال السلامة والصحة والبيئة والوقاية من الحوادث والتي تنظر إليها الشركة باعتبارها أحد ركائزها الادارية التي تبنى عليها جميع القرارات المتخذة والتي تتطلب قدراً كبيراً من المسئولية المسؤلية والوعي، مضيفاً أن فوز الشركة المتكرر ومنافستها لكبريات الشركات العالمية على مر السنوات الماضية لهو خير دليل على جهود الشركة الكبيرة والمستمرة التي تبذلها في مجال السلامة والصحة والبيئة.
وأهدى د. جواهري جائزة روسبا للفئة الذهبية للقيادة الرشيدة لما توليه من إهتمام ورعاية لصناعة البتروكيماويات وإهتمامها الكبير بقضايا السلامة والصحة والبيئة.
وتتمتع جيبك بسمعة عالمية مرموقة في مجال السلامة في قطاع صناعة البتروكيماويات، حيث نالت بفضلها العديد من الجوائز والإشادات المحلية والعالمية. ففي مجال السلامة والصحة والبيئة، وفازت الشركة بجائزة روبرت كامبل للسلامة والصحة والبيئة من المجلس الوطني للسلامة بالولايات المتحدة الامريكية، ووسام السير جورج إيرل من الجمعية الملكية للوقاية من الحوادث (RoSPA) وهي تعد بذلك المؤسسة الوحيدة التي تجمع بين هاتين الجائزتين على مستوى العالم.
كما استطاعت الشركة أن تخطو خطوات كبيرة نحو العالمية منذ تولي د. جواهري قيادة الشركة في يناير 2005 م، حيث ركز الجهود على تحقيق الجودة والإتقان في جميع مراحل التشغيل والإنتاج والتصدير، فعمل ضمن فريق العمل بالشركة على تحديث أنظمة الإدارة والإنتاج والصيانة والتدريب والسلامة مما عزز من تنافسية الشركة وقدرتها على العطاء، وأولى العنصر البشري جل الاهتمام، فتواصل مع الموظفين ودعم الإتحاد العمالي بالشركة حتى يؤدي دوره المنوط به، كما لم يغفل أهمية التدريب المتواصل المتميز للموظفين وتطبيق برامج التحفيز المتنوعة وبشكل مستمر، مما جعل مناخ العمل الايجابي بالشركة أحد سماتها البارزة، وشجع الكوادر البحرينية الشابة على تحمل المسؤولية حتى أصبحت الشركة اليوم تدار من قبل خبرات بحرينية مبدعة قادرة على العطاء اللافت والمتميز، مما جعلها محط أنظار كبريات الشركات الإقليمية والعالمية و تحول هذا الكيان الصناعي من مصدر صغير للأسمدة إلى لاعب كبير وأساسي في هذا القطاع على مستوى العالم.
ونظراً لإسهامات د. جواهري المتعددة في مجالات الصحة والسلامة والبيئة، تم اختياره كسفير للهيئة البريطانية للصحة المهنية والسلامة لمنطقة الشرق الأوسط، كما عين عضواً في مجلس إدارة المجلس الوطني للسلامة بالولايات المتحدة الأمريكية في سابقة تعد الأولى من نوعها على مستوى العالم العربي والشرق الأوسط وعُين كذلك عضواً في اللجنة الاستراتيجية وعضواً في لجنة الأمناء بالمجلس الوطني للسلامة بالولايات المتحدة الأمريكية، وتعد هاتين اللجنتين أهم اللجان الفعالة والمؤثرة بالمجلس.
يذكر أن الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث (RoSPA) هي جمعية خيرية تعني بأمور السلامة في المجتمع وتعمل بجد من أجل تفادي الحوادث بجميع أنواعها، سواء كانت حوادث الطريق أو الحوادث المهنية أو المنزلية، وتسعى الجمعية التي تم إنشاؤها في عام 1917م أبان الحرب العالمية الأولى، إلى تنبيه المجتمع لأسباب وقوع الحوادث وسبل معالجتها وذلك من خلال الدراسات والأبحاث التي تقوم بها. ويتألف كادر الجمعية من 120 موظف في كافة المجالات والاختصاصات، ويرأسها اللورد جوردن بورنفيل وتتمتع برعاية ملكة بريطانيا اليزابث الثانية.