بدأت سلالة جديدة يشتبه بأن تكون إحدى إصدارات فيروس الفدية Petya" " بالانتشار على نطاق واسع الثلاثاء، مستهدفة عدداً من المطارات والأجهزة الحكومية في أوروبا، فيما دعت الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني إلى أخذ الحيطة والحذر لتجنب الوقوع في شرك هذه النوعية من الفيروسات.
وطالبت المؤسسات التأكد من أن لديها آخر تحديثات الأمان لأنظمة ويندوز المثبتة والحرص دائما على تحصين الأجهزة ببرامج مكافحة الفيروسات وتحديث برامج الأمن والحماية بشكل دائم، مع الحفاظ على تحديث نظام التشغيل والبرامج الأخرى، حيث إن تحديثات البرامج غالبا ما تشمل حلا للثغرات الأمنية المكتشفة حديثا والتي يمكن استغلالها من قبل العابثين وعمليات القرصنة .
وأشارت الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني، إلى أن البريد الإلكتروني يعتبر من الوسائل الرئيسة لانتشار عدوى الفيروسات، لذلك يجب الحذر من رسائل البريد الإلكتروني غير المتوقعة خاصة إذا كانت تحتوي على روابط أو مرفقات.
ونوهت إلى أنه في حال تلقي بريد إلكتروني ويكون اسم المرسل شخصا يعرفه المتلقي أو من جهة رسمية معروفه "وزارة أو شركة"، يجب التحقق من صحة المرسل من خلال الضغط على اسمه الظاهر لدي المتلقي قبل فتح البريد الالكتروني للتعرف على اسمه أو كنيته المعروفه والتأكد من الحقل الإلكتروني للمرسل، فقد يكون ذلك انتحال للشخصية يمّكن المخترق من النفاذ إلى جهاز المتلقي ومن ثم إلى جميع ملفاته، كما لا يجب فتح أي بريد إلكتروني غير معروف أو غير موثوق المصدر.
ودعت الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني، إلى عدم فتح أي بريد إلكتروني أو أي مرفق، غير معروف أو غير موثوق المصدر وتجنب الضغط على الروابط الإلكترونية التي ترسل من بريد الإعلانات والأشخاص والجهات مجهولة الهوية وكذلك تجنب تصفح المواقع المشبوهة والانتقال من موقع الى آخر من خلال الضغط على روابط الانتقال العشوائية.
ودعت إلى الحذر التام من أي مرفق بريد إلكتروني لمايكروسوفت أوفيس، حيث نصح بتمكين وحدات الماكرو لعرض محتوياتها ما لم يكن المتلقي متأكداً تماماً من صحة هذه الرسالة وأنها من مصدر موثوق به، فلا يجب تمكين وحدات الماكرو وبدلا من ذلك حذف البريد الإلكتروني على الفور.
وأكدت أن عملية النسخ الاحتياطي للبيانات الهامة هي الطريقة الوحيدة الأكثر فعالية لمكافحة عدوى Ransomeware. فالمخترقون لديهم إمكانية النفاذ إلى الضحايا من خلال تشفير الملفات المهمة وجعلها في هيئة لا يمكن الوصول إليها، فإذا كان للضحية نسخ احتياطية سيكون بإمكانها استعادة الملفات بعد التخلص من الفيروس والقضاء على العدوى.
وقالت "إنه ومع ذلك يجب على المؤسسات ضمان حماية النسخ الاحتياطية بشكل مناسب أو تخزينها خارج الشبكة بطرق آمنه بحيث لا يتمكن المهاجمون من الوصول إليها وحذفها".
وطالبت المؤسسات التأكد من أن لديها آخر تحديثات الأمان لأنظمة ويندوز المثبتة والحرص دائما على تحصين الأجهزة ببرامج مكافحة الفيروسات وتحديث برامج الأمن والحماية بشكل دائم، مع الحفاظ على تحديث نظام التشغيل والبرامج الأخرى، حيث إن تحديثات البرامج غالبا ما تشمل حلا للثغرات الأمنية المكتشفة حديثا والتي يمكن استغلالها من قبل العابثين وعمليات القرصنة .
وأشارت الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني، إلى أن البريد الإلكتروني يعتبر من الوسائل الرئيسة لانتشار عدوى الفيروسات، لذلك يجب الحذر من رسائل البريد الإلكتروني غير المتوقعة خاصة إذا كانت تحتوي على روابط أو مرفقات.
ونوهت إلى أنه في حال تلقي بريد إلكتروني ويكون اسم المرسل شخصا يعرفه المتلقي أو من جهة رسمية معروفه "وزارة أو شركة"، يجب التحقق من صحة المرسل من خلال الضغط على اسمه الظاهر لدي المتلقي قبل فتح البريد الالكتروني للتعرف على اسمه أو كنيته المعروفه والتأكد من الحقل الإلكتروني للمرسل، فقد يكون ذلك انتحال للشخصية يمّكن المخترق من النفاذ إلى جهاز المتلقي ومن ثم إلى جميع ملفاته، كما لا يجب فتح أي بريد إلكتروني غير معروف أو غير موثوق المصدر.
ودعت الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والإلكتروني، إلى عدم فتح أي بريد إلكتروني أو أي مرفق، غير معروف أو غير موثوق المصدر وتجنب الضغط على الروابط الإلكترونية التي ترسل من بريد الإعلانات والأشخاص والجهات مجهولة الهوية وكذلك تجنب تصفح المواقع المشبوهة والانتقال من موقع الى آخر من خلال الضغط على روابط الانتقال العشوائية.
ودعت إلى الحذر التام من أي مرفق بريد إلكتروني لمايكروسوفت أوفيس، حيث نصح بتمكين وحدات الماكرو لعرض محتوياتها ما لم يكن المتلقي متأكداً تماماً من صحة هذه الرسالة وأنها من مصدر موثوق به، فلا يجب تمكين وحدات الماكرو وبدلا من ذلك حذف البريد الإلكتروني على الفور.
وأكدت أن عملية النسخ الاحتياطي للبيانات الهامة هي الطريقة الوحيدة الأكثر فعالية لمكافحة عدوى Ransomeware. فالمخترقون لديهم إمكانية النفاذ إلى الضحايا من خلال تشفير الملفات المهمة وجعلها في هيئة لا يمكن الوصول إليها، فإذا كان للضحية نسخ احتياطية سيكون بإمكانها استعادة الملفات بعد التخلص من الفيروس والقضاء على العدوى.
وقالت "إنه ومع ذلك يجب على المؤسسات ضمان حماية النسخ الاحتياطية بشكل مناسب أو تخزينها خارج الشبكة بطرق آمنه بحيث لا يتمكن المهاجمون من الوصول إليها وحذفها".