وجدت ناسا على مر السنوات الماضية، علامات على وجود المياه على سطح المريخ، ولكن الوقت حان للحديث عن شيء أكثر صلابة وقوة، وهو حمم المريخ المنصهرة.
فقد التقطت مركبة ناسا لاستكشاف المريخ "مارس ريكونيسانس أوربيتر MRO"، صورا من جزء من الكوكب الأحمر، حيث سقطت الحمم البركانية الضخمة التي تحولت إلى حفرة.
وتظهر الصور التي نشرتها الوكالة تحت عنوان "شلالات نياغارا من المريخ"، التي تظهر التدفق الدائري للحمم البركانية عند قاعدة السقوط "وهي صلبة الآن"، حيث انطلقت الصخور المنصهرة إلى خارج الحفرة.
وقالت ناسا في بيان، إن الصورة تظهر أحد الأمثلة العديدة من المريخ التي توضح كيف كانت الحمم البركانية تظهر بطريقة مماثلة للمياه السائلة، وهذه الصورة تم التقاطها من الحافة الشمالية لحفرة قطرها 19 ميلا "30 كلم"، وتلاحظ ناسا أن تدفق الحمم البركانية قادم من الشمال إلى الشمال الشرقي.
وهذه الصور ليست أول دليل على وجود حمم بركانية على المريخ، وقد لاحظ الباحثون أن هناك أنابيب بركانية، وهي قنوات طبيعية تسير عبرها الحمم البركانية أسفل سطح تدفقها، ما انتج تشكيلات جيولوجية مذهلة. والتقطت مركبة "MRO" آلاف الصور للمريخ على مر السنين، وكشفت ملامح سطح الكوكب الأحمر.
وتهتم ناسا ووكالات الفضاء الأخرى، بدراسة المريخ بشكل خاص لأنه قد يكون أفضل فرصة للعثور على علامات الحياة في الماضي، في نظامنا الشمسي خارج كوكب الأرض.
فقد التقطت مركبة ناسا لاستكشاف المريخ "مارس ريكونيسانس أوربيتر MRO"، صورا من جزء من الكوكب الأحمر، حيث سقطت الحمم البركانية الضخمة التي تحولت إلى حفرة.
وتظهر الصور التي نشرتها الوكالة تحت عنوان "شلالات نياغارا من المريخ"، التي تظهر التدفق الدائري للحمم البركانية عند قاعدة السقوط "وهي صلبة الآن"، حيث انطلقت الصخور المنصهرة إلى خارج الحفرة.
وقالت ناسا في بيان، إن الصورة تظهر أحد الأمثلة العديدة من المريخ التي توضح كيف كانت الحمم البركانية تظهر بطريقة مماثلة للمياه السائلة، وهذه الصورة تم التقاطها من الحافة الشمالية لحفرة قطرها 19 ميلا "30 كلم"، وتلاحظ ناسا أن تدفق الحمم البركانية قادم من الشمال إلى الشمال الشرقي.
وهذه الصور ليست أول دليل على وجود حمم بركانية على المريخ، وقد لاحظ الباحثون أن هناك أنابيب بركانية، وهي قنوات طبيعية تسير عبرها الحمم البركانية أسفل سطح تدفقها، ما انتج تشكيلات جيولوجية مذهلة. والتقطت مركبة "MRO" آلاف الصور للمريخ على مر السنين، وكشفت ملامح سطح الكوكب الأحمر.
وتهتم ناسا ووكالات الفضاء الأخرى، بدراسة المريخ بشكل خاص لأنه قد يكون أفضل فرصة للعثور على علامات الحياة في الماضي، في نظامنا الشمسي خارج كوكب الأرض.