أكد وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، أن المراكز الشبابية قدمت خلال شهر رمضان المبارك 178 برنامجاً شبابياً متنوعاً شارك فيها 9390 شاباً وشابة من مختلف مدن وقرى البحرين.
وأضاف أن الوزارة تؤمن بشكل واضح أن المراكز الشبابية هي حاضن مهم من الحواضن الشبابية التي يجب الاهتمام بها وتقديم الاستراتيجيات اللازمة للاتقاء بها الأمر الذي جعلها تضع مسألة الارتقاء بالمراكز الشبابية ضمن أولوياتها بالإضافة إلى امتلاكها لرؤية واضحة تجاه تلك المراكز عملت على تنفيذها منذ فترة طويلة وبدأت تأتي ثمارها من خلال تعظيم دور المراكز وتفاعلها مع شباب مناطقها.
وأشار الجودر، إلى أن ما تقدمه المراكز من أنشطة وبرامج هي بالفعل تتقاطع بشكل كبير مع استراتيجية الوزارة خاصة فيما يتعلق بالجانب الشبابي ونحن ندعم تلك البرامج لما لها من أهمية بالغة في احتضان الشباب وتمكينهم من كافة النواحي.
وأضاف في تصريح، بمناسبة بمناسبة انتهاء البرامج الرمضانية التي قدمتها المراكز الشبابية: "دأبت الوزارة ومن خلال النشاط الشبابي الرمضاني على تلبية طموحات الشباب وإتاحة الفرصة لهم من أجل إظهار إبداعاتهم واستغلال أوقات فراغهم بما يساهم في رفع رصيدهم المعرفي والثقافي والاجتماعي والرياضي وصقل مواهبهم وشخصيتهم بما يكفل إعطاء الشباب المساحة الواسعة في مسيرة النماء والتطور التي تشهدها البحرين وهو الأمر الذي يتوافق مع رؤية القيادة وتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية".
وأضاف "حرصنا على توجيه المراكز الشبابية بضرورة مراعاة عنصر التنويع في الفعاليات المقدمة للشباب وهذا ما اتضح من خلال البرامج التي تنوعت بين الأنشطة الثقافية والرياضية والشبابية والاجتماعية والفنية والترفيهية والورش التدريبية وذلك بهدف استقطاب الناشئة والشباب للمشاركة في فعاليات النشاط الرمضاني".
وأوضح وزير شؤون الشباب والرياضة "أن الملفت للنظر في النشاط الشبابي الرمضاني هذا العام المشاركة الواسعة والكبيرة من قبل الشباب البحريني وتفاعله الواضح مع البرامج التي تقدمها المراكز الشبابية الأمر الذي يؤكد التطور التصاعدي في عمل المراكز وإدراك الشباب البحريني بأهمية البرامج التي تقدم له عن طريق تلك المراكز بالإضافة الى تقديم اللجان النسائية بالمراكز الشبابية الى 14 برنامج متنوعا مما يثب تطور الحراك النسوي في المراكز الشبابية".
وأعرب عن تقديره التام للمراكز الشبابية التي قامت بتقديم العديد من البرامج الشبابية المتنوعة طيلة شهر رمضان، الأمر الذي أكد حسها الوطني ومسؤوليتها تجاه شباب البحرين، مثمناً التفاعل الواضح من قبل شباب وشابات البحرين وحرصهم الموصول على الاستفادة من تلك البرامج وتعظيم دور المراكز الشبابية داعيا المراكز الشبابية الى مواصلة تقديمها للبرامج المتميزة في الفترة الصيفية.
وأضاف أن الوزارة تؤمن بشكل واضح أن المراكز الشبابية هي حاضن مهم من الحواضن الشبابية التي يجب الاهتمام بها وتقديم الاستراتيجيات اللازمة للاتقاء بها الأمر الذي جعلها تضع مسألة الارتقاء بالمراكز الشبابية ضمن أولوياتها بالإضافة إلى امتلاكها لرؤية واضحة تجاه تلك المراكز عملت على تنفيذها منذ فترة طويلة وبدأت تأتي ثمارها من خلال تعظيم دور المراكز وتفاعلها مع شباب مناطقها.
وأشار الجودر، إلى أن ما تقدمه المراكز من أنشطة وبرامج هي بالفعل تتقاطع بشكل كبير مع استراتيجية الوزارة خاصة فيما يتعلق بالجانب الشبابي ونحن ندعم تلك البرامج لما لها من أهمية بالغة في احتضان الشباب وتمكينهم من كافة النواحي.
وأضاف في تصريح، بمناسبة بمناسبة انتهاء البرامج الرمضانية التي قدمتها المراكز الشبابية: "دأبت الوزارة ومن خلال النشاط الشبابي الرمضاني على تلبية طموحات الشباب وإتاحة الفرصة لهم من أجل إظهار إبداعاتهم واستغلال أوقات فراغهم بما يساهم في رفع رصيدهم المعرفي والثقافي والاجتماعي والرياضي وصقل مواهبهم وشخصيتهم بما يكفل إعطاء الشباب المساحة الواسعة في مسيرة النماء والتطور التي تشهدها البحرين وهو الأمر الذي يتوافق مع رؤية القيادة وتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية".
وأضاف "حرصنا على توجيه المراكز الشبابية بضرورة مراعاة عنصر التنويع في الفعاليات المقدمة للشباب وهذا ما اتضح من خلال البرامج التي تنوعت بين الأنشطة الثقافية والرياضية والشبابية والاجتماعية والفنية والترفيهية والورش التدريبية وذلك بهدف استقطاب الناشئة والشباب للمشاركة في فعاليات النشاط الرمضاني".
وأوضح وزير شؤون الشباب والرياضة "أن الملفت للنظر في النشاط الشبابي الرمضاني هذا العام المشاركة الواسعة والكبيرة من قبل الشباب البحريني وتفاعله الواضح مع البرامج التي تقدمها المراكز الشبابية الأمر الذي يؤكد التطور التصاعدي في عمل المراكز وإدراك الشباب البحريني بأهمية البرامج التي تقدم له عن طريق تلك المراكز بالإضافة الى تقديم اللجان النسائية بالمراكز الشبابية الى 14 برنامج متنوعا مما يثب تطور الحراك النسوي في المراكز الشبابية".
وأعرب عن تقديره التام للمراكز الشبابية التي قامت بتقديم العديد من البرامج الشبابية المتنوعة طيلة شهر رمضان، الأمر الذي أكد حسها الوطني ومسؤوليتها تجاه شباب البحرين، مثمناً التفاعل الواضح من قبل شباب وشابات البحرين وحرصهم الموصول على الاستفادة من تلك البرامج وتعظيم دور المراكز الشبابية داعيا المراكز الشبابية الى مواصلة تقديمها للبرامج المتميزة في الفترة الصيفية.