أصدرت "أوليفر وايمان" و"دويتشه بنك ريسيرتش مؤخراً دراسة حديثة متخصصة في قطاع إدارة الثروات بعنوان "الوقت الملائم للتطور والحماية".
وبهذه المناسبة، صرح رئيس أبحاث البنوك الأوروبية لدى "دويتشه بنك" كينرلاكاني: "ينبغي أن يتغلب مديرو الثروات على جملة من التحديات لتلبية توقعات السوق. ونتوقع التعرض لضغوطات الرسوم في سياق عوائد استثمارية متواضعة، فيما نرجح استمرار ضغوطات التكلفة، مضيفاً: "ومع ذلك، يمكن تعويض ذلك جزئياً بالاستفادة من ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية، والنمو في آسيا والمحيط الهادئ، والارتفاع المحتمل لأنشطة العملاء".
ومن جانبه، قال الرئيس قسم الخدمات المالية في الشرق الأوسط وأفريقيا بشركة "أوليفر" وايمان ماثيو فاسو: "لتحقيق مكاسب في هذا الصدد، ينبغي على مديري الثروات تحويل تركيزهم من التكلفة إلى تنمية العائدات وتحديد الموارد القيّمة خارج سلسلة القيمة التقليدية لإدارة الثروات".
يشار إلى أن تقييمات إدارة الثروات بلغت مستويات قياسية خلال السنوات القليلة الماضية. وفي المستقبل، يمثل ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية توجهاً قوياً ودورياً نحو انتعاش القطاع ككل. ومع ذلك، يتوقع أن يشهد نمو الأصول المدارة تباطؤاً من ثمانية بالمائة سنوياً إلى خمسة بالمائة سنوياً حتى عام 2021 على خلفية انخفاض عائدات الأصول. ويمكن أن تخضع مستويات الرسوم لضغوطات ناجمة عن ارتفاع معايير الشفافية، والمنافسين التخريبيين، والتحوّل إلى المنتجات السلبية. ويتوقع التقرير حدوث تراجع بنسبة 11 نقطة مئوية على ربحية القطاع على مدار السنوات الخمس المقبلة.
وجاء في التقرير أنه لتحقيق النمو والربحية في المستقبل، ينبغي على مديري الثروات زيادة مخصصات الأصول البديلة، ووضع الأصول البرية تحت إدارة النمو في الأسواق الناشئة.
وتابع التقرير أنه ينبغي الاستفادة من التفاعل المتبادل بين الإيرادات عبر زيادة البيع المتبادل، وتكييف النماذج الاستشارية، كما هي الحال في الاستثمار بالقدرات الرقمية على سبيل المثال لا الحصر، إضافة إلى أتمتة ورقمنة العمليات لتحسين الدقة والأمن والكفاءة.
ويوضح التقرير سبل قيام مديري الثروات بتحديد مصادر دخل جديدة عبر التماس الإلهام من قطاع التقنية، حيث غالباً ما تتنافس الشركات في مجال واحد أو أكثر بدلاً من تقديم خدمة متكاملة. وتتضمن الفرص المحتملة توفير المنتجات والخدمات غير المصرفية، وتوفير منصات إدارة الثروة للسوق الأوسع أو التركيز على القدرات أو المنتجات المتخصصة.
وبهذه المناسبة، صرح رئيس أبحاث البنوك الأوروبية لدى "دويتشه بنك" كينرلاكاني: "ينبغي أن يتغلب مديرو الثروات على جملة من التحديات لتلبية توقعات السوق. ونتوقع التعرض لضغوطات الرسوم في سياق عوائد استثمارية متواضعة، فيما نرجح استمرار ضغوطات التكلفة، مضيفاً: "ومع ذلك، يمكن تعويض ذلك جزئياً بالاستفادة من ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية، والنمو في آسيا والمحيط الهادئ، والارتفاع المحتمل لأنشطة العملاء".
ومن جانبه، قال الرئيس قسم الخدمات المالية في الشرق الأوسط وأفريقيا بشركة "أوليفر" وايمان ماثيو فاسو: "لتحقيق مكاسب في هذا الصدد، ينبغي على مديري الثروات تحويل تركيزهم من التكلفة إلى تنمية العائدات وتحديد الموارد القيّمة خارج سلسلة القيمة التقليدية لإدارة الثروات".
يشار إلى أن تقييمات إدارة الثروات بلغت مستويات قياسية خلال السنوات القليلة الماضية. وفي المستقبل، يمثل ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية توجهاً قوياً ودورياً نحو انتعاش القطاع ككل. ومع ذلك، يتوقع أن يشهد نمو الأصول المدارة تباطؤاً من ثمانية بالمائة سنوياً إلى خمسة بالمائة سنوياً حتى عام 2021 على خلفية انخفاض عائدات الأصول. ويمكن أن تخضع مستويات الرسوم لضغوطات ناجمة عن ارتفاع معايير الشفافية، والمنافسين التخريبيين، والتحوّل إلى المنتجات السلبية. ويتوقع التقرير حدوث تراجع بنسبة 11 نقطة مئوية على ربحية القطاع على مدار السنوات الخمس المقبلة.
وجاء في التقرير أنه لتحقيق النمو والربحية في المستقبل، ينبغي على مديري الثروات زيادة مخصصات الأصول البديلة، ووضع الأصول البرية تحت إدارة النمو في الأسواق الناشئة.
وتابع التقرير أنه ينبغي الاستفادة من التفاعل المتبادل بين الإيرادات عبر زيادة البيع المتبادل، وتكييف النماذج الاستشارية، كما هي الحال في الاستثمار بالقدرات الرقمية على سبيل المثال لا الحصر، إضافة إلى أتمتة ورقمنة العمليات لتحسين الدقة والأمن والكفاءة.
ويوضح التقرير سبل قيام مديري الثروات بتحديد مصادر دخل جديدة عبر التماس الإلهام من قطاع التقنية، حيث غالباً ما تتنافس الشركات في مجال واحد أو أكثر بدلاً من تقديم خدمة متكاملة. وتتضمن الفرص المحتملة توفير المنتجات والخدمات غير المصرفية، وتوفير منصات إدارة الثروة للسوق الأوسع أو التركيز على القدرات أو المنتجات المتخصصة.