يوسف ألبي
سيسجل التاريخ أن الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كرستيانو رونالدو هما أسطورتا هذا الزمان، لما قدماه في كرة القدم من سحر خلاب ومبهر داخل المستطيل الأخضر، وإنجازاتهما الخالدة وأرقامهما الفريدة التي يصعب على أي لاعب الوصول إليها، ولكن في المقابل سيسجل التاريخ أيضاً أن هناك دولة في أمريكا الجنوبية قهرت هاتين الأسطورتين وهما في قمة تألقهما .. نعم إنها تشيلي قاهرة ميسي ورونالدو. المنتخب التشيلي نجح بالتتويج بلقبي كوبا أمريكا (2015) على أرضه وبين جماهيره للمرة الأولى في تاريخه، والنسخة المئوية للبطولة ذاتها عام (2016) التي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية بنفس السيناريو، حيث انتهت المبارتان النهائيتان بفوز المنتخب التشيلي على رفقاء ميسي منتخب التانغو بركلات الترجيح، بعد تعادلهما سلبياً في الوقتين الأصلي والإضافي.
وواصل البلد اللاتيني فى مواصلة العقدة للنجوم، وهذه المرة كان ضحيتها البرتغالي رونالدو في بطولة كأس القارات التي أقيمت مؤخراً في روسيا، وكان اللاعب يسعى إلى تحقيق إنجاز جديد مع منتخب بلاده بعد تتويجه بكأس الأمم الأوروبية (2016)، ولكن تبخر ذلك على يد المنتخب التشيلي الذي فاز على برازيل أوروبا في نصف النهائي بركلات الترجيح بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل لاشيء، بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي بدون أهداف.
ويجب أن لاننسى دور الحارس المتألق كلاوديو برافو الذي نجح بشكل كبير في تفوق المنتخب التشيلي على منتخبي الأرجنتين والبرتغال، لتصديه عدة ركلات ترجيحية حاسمه قاد من خلالها منتخب بلاده لتحقيق الإنجازات.
ولا شك أن الجيل الحالي للمنتخب التشيلي هو الأفضل في تاريخ البلاد، كما تشير حيث الأرقام والإنجازات المحققة، ويسعى سانشيز وفيدال في قيادة منتخب بلادهم بالمونديال القادم على أمل مواصلة المشوار الناجح للجيل الذهبي للكرة التشيلية.
سيسجل التاريخ أن الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كرستيانو رونالدو هما أسطورتا هذا الزمان، لما قدماه في كرة القدم من سحر خلاب ومبهر داخل المستطيل الأخضر، وإنجازاتهما الخالدة وأرقامهما الفريدة التي يصعب على أي لاعب الوصول إليها، ولكن في المقابل سيسجل التاريخ أيضاً أن هناك دولة في أمريكا الجنوبية قهرت هاتين الأسطورتين وهما في قمة تألقهما .. نعم إنها تشيلي قاهرة ميسي ورونالدو. المنتخب التشيلي نجح بالتتويج بلقبي كوبا أمريكا (2015) على أرضه وبين جماهيره للمرة الأولى في تاريخه، والنسخة المئوية للبطولة ذاتها عام (2016) التي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية بنفس السيناريو، حيث انتهت المبارتان النهائيتان بفوز المنتخب التشيلي على رفقاء ميسي منتخب التانغو بركلات الترجيح، بعد تعادلهما سلبياً في الوقتين الأصلي والإضافي.
وواصل البلد اللاتيني فى مواصلة العقدة للنجوم، وهذه المرة كان ضحيتها البرتغالي رونالدو في بطولة كأس القارات التي أقيمت مؤخراً في روسيا، وكان اللاعب يسعى إلى تحقيق إنجاز جديد مع منتخب بلاده بعد تتويجه بكأس الأمم الأوروبية (2016)، ولكن تبخر ذلك على يد المنتخب التشيلي الذي فاز على برازيل أوروبا في نصف النهائي بركلات الترجيح بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل لاشيء، بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي بدون أهداف.
ويجب أن لاننسى دور الحارس المتألق كلاوديو برافو الذي نجح بشكل كبير في تفوق المنتخب التشيلي على منتخبي الأرجنتين والبرتغال، لتصديه عدة ركلات ترجيحية حاسمه قاد من خلالها منتخب بلاده لتحقيق الإنجازات.
ولا شك أن الجيل الحالي للمنتخب التشيلي هو الأفضل في تاريخ البلاد، كما تشير حيث الأرقام والإنجازات المحققة، ويسعى سانشيز وفيدال في قيادة منتخب بلادهم بالمونديال القادم على أمل مواصلة المشوار الناجح للجيل الذهبي للكرة التشيلية.