روما – أحمد صبري
وضع الحكم الإيطالي الشهير نيكولا ريتسولي حداً لمسيرته في عالم التحكيم بشكل مفاجيء وذلك قبل عام من وصوله إلى سن التقاعد القانونية ليتولى مهمة إدارة لجنة التحكيم الخاصة بمباريات الدرجة الأولى الإيطالية.
إعلان ريتسولي لاعتزاله جاء بشكل غير متوقع بعدما كانت كل المؤشرات تؤكد استمراره في الملاعب لمدة عام آخر في ظل احتفاظه بلياقته البدنية ومستواه الفني بشكل ممتاز دون أي تراجع رغم تقدمه في العمر.
يعد الحكم الإيطالي أحد أبرز الحكام على الساحة الإيطالية والأوروبية بشكل عام خلال السنوات الأخيرة، حيث تم إسناد إدارة نهائي مونديال البرازيل عام 2014 بين ألمانيا والأرجنتين ونهائي دوري الأبطال عام 2013 بين فريقي بايرن ميونيخ وبروسيا دورتموند ونهائي الدوري الأوروبي عام 2010 بين أتليتكو مدريد وفولهام. اختيار ريتسولي لهذا المنصب تم تفسيره إعلامياً عن رغبة الاتحاد الإيطالي في استغلال خبرة ريتسولي في إعداد حكام جدد قادرين على حمل راية التحكيم الإيطالي مستقبلاً في ظل تقدم عدد كبير من الحكام الإيطاليين في العمر والرغبة في إعداد جيل جديد يكون قادراً على خلافتهم.
وضع الحكم الإيطالي الشهير نيكولا ريتسولي حداً لمسيرته في عالم التحكيم بشكل مفاجيء وذلك قبل عام من وصوله إلى سن التقاعد القانونية ليتولى مهمة إدارة لجنة التحكيم الخاصة بمباريات الدرجة الأولى الإيطالية.
إعلان ريتسولي لاعتزاله جاء بشكل غير متوقع بعدما كانت كل المؤشرات تؤكد استمراره في الملاعب لمدة عام آخر في ظل احتفاظه بلياقته البدنية ومستواه الفني بشكل ممتاز دون أي تراجع رغم تقدمه في العمر.
يعد الحكم الإيطالي أحد أبرز الحكام على الساحة الإيطالية والأوروبية بشكل عام خلال السنوات الأخيرة، حيث تم إسناد إدارة نهائي مونديال البرازيل عام 2014 بين ألمانيا والأرجنتين ونهائي دوري الأبطال عام 2013 بين فريقي بايرن ميونيخ وبروسيا دورتموند ونهائي الدوري الأوروبي عام 2010 بين أتليتكو مدريد وفولهام. اختيار ريتسولي لهذا المنصب تم تفسيره إعلامياً عن رغبة الاتحاد الإيطالي في استغلال خبرة ريتسولي في إعداد حكام جدد قادرين على حمل راية التحكيم الإيطالي مستقبلاً في ظل تقدم عدد كبير من الحكام الإيطاليين في العمر والرغبة في إعداد جيل جديد يكون قادراً على خلافتهم.