افتُتح في الجزائر قبل أيام شاطئ اصطناعي للسكان المقيمين في المحافظات الداخلية، الذين لا يمتلكون شواطئ ساحلية، ولا يمكنهم التنقل إلى المناطق السياحية أو السفر خارج البلاد.
وذكرت وسائل الإعلام الجزائرية أن هذا المشروع الذي أنشأه أحد المستثمرين الجزائريين في مدينة "جرمة" التاريخية بمحافظة باتنة، بات يستقطب عدداً كبيراً من الزوار بمقابل مادي يبلغ حوالي 10 دولارات للشخص الواحد، وسط توقعات بأن يجذب الكثير من الجزائريين خلال موسم الاصطياف الحالي مع ارتفاع درجات الحرارة، خاصة من المحافظات الشرقية بغرض اكتشاف هذه التجربة والاستمتاع بالعطلة، خصوصاً أنه مجهز بكافة مستلزمات ومرافق الراحة ووسائل الترفيه.