براءة الحسن
في مثل هذا الوقت من العام الماضي، كان الإنتر نشطاً للغاية في سوق الانتقالات وقام ببناء فريق قوي توقع الجميع أن يكون رقماً صعباً في الدوري الإيطالي، وقد أتم تحضيراته بانتداب المدرب الهولندي الواعد فرانك دي بوير، إلا أن بدايات الأخير لم تسر على ما يرام ليرحل مبكراً عن أسوار الفريق الأزرق والأسود، ومن هنا بدأت معاناة غير متوقعة.
هذا الصيف، هدأ نسق الإنتر في الميركاتو، وعلى النقيض يعيش الجانب الآخر من المدينة صخباً بانتقالات مدوية كان آخرها انتقال ليوناردو بونوتشي من يوفنتوس. لكن المتابع الحقيقي سيعرف أن الإنتر لا يلعب دور المتفرج، بل إن ميلان هو من يسرع في حسم صفقاته، كما أن الإنتر وحتى هذه اللحظة لم يفقد عناصر مهمة، بإستثناء ربما ببيريسيتش المطلوب في مانشستر يونايتد، كما أنه ليس بحاجة لانتدابات ضخمة، بل لتدعيم مراكز معينة منها قلب الدفاع ومركز الظهير الأيسر.
ما يجعل جمهور الإنتر يتسلح بالثقة في أن فريقه لا يلعب بالفعل دور المتفرج بالفعل، هو وجود المدير الرياضي فالتر ساباتيني الذي جاء في مايو الماضي، ومن يعرف هذا الرجل يعرف قيمته في اكتشاف النجوم وإبرام انتدابات تعطي الفارق.
كما أن الإنتر لايزال يعيش سنته الأولى تحت قيادة مجموعة سونينج الصينية، والإدارة الجديدة بالتأكيد تعلمت دروس الماضي، ناهيك أن الإنتر مرتبط بالفعل بأسماء قوية جداً حتى اللحظة في سوق الانتقالات وستعطيه الإضافة في المستقبل وعلى رأسهم جناح لاتسيو كيتا بالدي، والارتكاز الدفاعي الموهوب عيسى ديوب، والمهاجم القادم من مانشستر يونايتد أنتوني مارسيال.
في مثل هذا الوقت من العام الماضي، كان الإنتر نشطاً للغاية في سوق الانتقالات وقام ببناء فريق قوي توقع الجميع أن يكون رقماً صعباً في الدوري الإيطالي، وقد أتم تحضيراته بانتداب المدرب الهولندي الواعد فرانك دي بوير، إلا أن بدايات الأخير لم تسر على ما يرام ليرحل مبكراً عن أسوار الفريق الأزرق والأسود، ومن هنا بدأت معاناة غير متوقعة.
هذا الصيف، هدأ نسق الإنتر في الميركاتو، وعلى النقيض يعيش الجانب الآخر من المدينة صخباً بانتقالات مدوية كان آخرها انتقال ليوناردو بونوتشي من يوفنتوس. لكن المتابع الحقيقي سيعرف أن الإنتر لا يلعب دور المتفرج، بل إن ميلان هو من يسرع في حسم صفقاته، كما أن الإنتر وحتى هذه اللحظة لم يفقد عناصر مهمة، بإستثناء ربما ببيريسيتش المطلوب في مانشستر يونايتد، كما أنه ليس بحاجة لانتدابات ضخمة، بل لتدعيم مراكز معينة منها قلب الدفاع ومركز الظهير الأيسر.
ما يجعل جمهور الإنتر يتسلح بالثقة في أن فريقه لا يلعب بالفعل دور المتفرج بالفعل، هو وجود المدير الرياضي فالتر ساباتيني الذي جاء في مايو الماضي، ومن يعرف هذا الرجل يعرف قيمته في اكتشاف النجوم وإبرام انتدابات تعطي الفارق.
كما أن الإنتر لايزال يعيش سنته الأولى تحت قيادة مجموعة سونينج الصينية، والإدارة الجديدة بالتأكيد تعلمت دروس الماضي، ناهيك أن الإنتر مرتبط بالفعل بأسماء قوية جداً حتى اللحظة في سوق الانتقالات وستعطيه الإضافة في المستقبل وعلى رأسهم جناح لاتسيو كيتا بالدي، والارتكاز الدفاعي الموهوب عيسى ديوب، والمهاجم القادم من مانشستر يونايتد أنتوني مارسيال.